نرويجي ينجح في التسلل لطائرة مرتين دون تذكرة
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
البلاد ـ وكالات
ذكرت الشرطة الألمانية أمس، أن رجلاً نرويجياً (39 عاماً) تمكن من ركوب الطائرة في مطار ميونخ مرتين من دون تذكرة سارية.
ومر الرجل أولاً من التفتيش الأمني دون تذكرة في الرابع من أغسطس الجاري، وحاول ركوب طائرة متجهة إلى هامبورج. لكن طاقم الخطوط الجوية ضبطه قبل إقلاع الطائرة وسلمه إلى الشرطة، وبعد يوم سافر بنجاح إلى السويد على متن طائرة لم تكن محجوزة بالكامل.
واكتشفت الشرطة السويدية أمره وألقت القبض عليه في نهاية المطاف بعد تلقي معلومة سرية من طاقم المطار.
وتحقق الشرطة مع الرجل على خلفية تجاوز نقاط أمنية والتهرب من سداد رسوم الهجرة، لكنها أشارت إلى أنه يبدو أنه لا يمثل خطراً على الآخرين.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
مهيرة عبد العزيز تكسر قواعد أزياء ركوب الخيل بالتنورة القصيرة – صورة
على عكس التوقعات التقليدية المتعلقة بأزياء رياضة ركوب الخيل، اختارت مهيرة عبد العزيز إطلالة أنيقة ومميزة تبتعد عن الأسلوب الكلاسيكي المعتاد. حيث تألقت بفستان بيج مزود بتنورة مثنية، أضفت عليه لمسة راقية وأنثوية. تميز الفستان بتصميم بسيط وراقٍ مع ياقة قميص بيضاء، مما أضفى عليه طابعاً كلاسيكياً راقياً بعيداً عن النمط الرياضي المعتاد. ولإكمال الإطلالة، نسّقت معه بليزر كلاسيكية مصنوعة من نفس الخامة وبذات اللون.
تميّزت إطلالة مهيرة أيضاً باختيار الإكسسوارات بعناية، إذ ارتدت قبعة بيضاء أنيقة أضافت لمسة ساحرة للفستان، إلى جانب حذاء “كاوبوي” (Cowboy Boots) الذي أدخل عنصراً عصرياً وجريئاً إلى الإطلالة. وقد شكّل الحذاء الذي يُعد رمزاً لأزياء الغرب الأميركي خروجاً جريئاً عن التقاليد المتوقعة لمثل هذه الأحداث الرياضية، ليمنح الإطلالة تفرداً وجاذبية خاصة.
وأكملت مهيرة اللمسات النهائية بإضافة حقيبة بيضاء صغيرة تنسجم مع باقي تفاصيل الإطلالة، مما يعكس ذوقاً رفيعاً وحرصاً على تنسيق التفاصيل بأسلوب مميز وجذاب.
على الرغم من أن إطلالة مهيرة عبد العزيز كانت جميلة وأنيقة، إلا أنها لم تعكس تماماً أسلوب أزياء ركوب الخيل المعتاد، حيث خرجت عن المألوف وأظهرت أسلوباً كلاسيكياً راقياً. وعلى الرغم من عدم تمسكها بالمعايير التقليدية لملابس هذه الرياضة، أثبتت مهيرة قدرتها على الجمع بين الزي الرياضي والفخامة بأسلوبها الخاص.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟