«تميمة حظ ماسك».. خبير تسويق رقمي يكشف سر تغيير عصفور «تويتر» لـ X
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
قال المهندس مصطفى رحيم، خبير النظم والمعلومات والتسويق الرقمي، إن تغيير العلامة التجارية لموقع التواصل الاجتماع «تويتر» إلى علامة «X»، لم يكن محض صدفة إنما أعلن عنه إيلون ماسك حينما نجح في الاستحواذ على المنصة.
أخبار متعلقة
تامر عاشور يتصدر تريند تويتر بحفله بالعلمين الجديدة (صور)
ردود أفعال متباينة من المتابعين .
«تويتر» تستحوذ على «يوزرنيم» أحد المستخدمين يحمل شعارها الجديد
ماسك يهدد بمقاضاة منظمة «وثقت» ارتفاع خطاب الكراهية في تويتر
وفسر خبير النظم والمعلومات خلال استضافته مع الإعلامية داليا أيمن، مقدمة برنامج صباح البلد، المذاع على قناة «صدى البلد»، اليوم الأربعاء، سبب اختيار العلامة «X» بديلا عن عصفور «تويتر» السابق، كون «X» يمثل شركات ماسك، مثل شركة سبيس إكس المتخصصة في النقل الفضائي وشركة تسلا الرائدة في صناعات السيارات الكهربائية.
وتابع: أن إيلون ماسك مولع بحرف «X» ويعتبره تميمة حظ قوية، مشيرا إلى أن ماسك بعد استحواذه على منصة تويتر، قال: إنه سيعمل على نشر «X» سريعا وأن يحتوي تويتر كل ما يتعلق بمواقع التواصل الاجتماعي مثل «وي شات» الصيني.
تويتر #تويتر أزمة تويتر تغيير عصفور تويترالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين تويتر تويتر زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي يكشف: كارثة تضخم وشيكة بسبب أزمة العملة!
شمسان بوست / خاص:
أدلى الصحفي المتخصص في الشؤون الاقتصادية، وفيق صالح، بتصريحات حول التداعيات السلبية لأزمة العملة الوطنية وتأثيراتها الواسعة على الاقتصاد والمجتمع.
وجاءت تصريحات صالح في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي عبر منصة “إكس” (تويتر سابقاً)، حيث حذر من المخاطر التي تواجه الاقتصاد الوطني نتيجة تدهور قيمة العملة المحلية.
وفي تغريدته، أشار صالح إلى أن “أزمة العملة الوطنية تؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم”، موضحاً أن هذا الارتفاع يشكل خطراً كبيراً على القدرة الاقتصادية للمواطنين، إذ أنه “يعمل على تآكل المدخرات والأجور والرواتب”، مما يؤدي بشكل مباشر إلى انخفاض القوة الشرائية.
وأضاف أن هذا الوضع لا يقتصر على الأفراد فحسب، بل يمتد ليشمل الأسواق المحلية التي تتعرض للضعف جراء تقلص الطلب وارتفاع الأسعار، وهو ما يسهم في زيادة معدلات الفقر والبطالة.
وأكد صالح أن استمرار تدهور العملة الوطنية قد يعمق الأزمات الاقتصادية ويؤدي إلى تزايد الانقسامات الاجتماعية، مما يضع عبئاً كبيراً على الحكومة وصناع القرار.