ترامب: حال انتصرت كامالا هاريس فهذا يعني أن بلدنا انتهى
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أعلن المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية، دونالد ترامب، الأربعاء، أنه في حال "انتصرت كامالا هاريس، فهذا يعني أن بلدنا انتهى".
وأضاف ترامب، في كلمة من مدينة آشفيل في ولاية كارولاينا الشمالية، سننتصر على كامالا هاريس وسنعود إلى البيت الأبيض ونستعيد بلدنا.
وفي السطور التالية ابرز تصريحاته:
نحن نقود أكبر تحرك سياسي في تاريخ بلدنا.
سنجعل أميركا قوة عظمى مرة أخرى.
إذا انتصرت هاريس فهذا يعني أن بلدنا انتهى.
هاريس دمرت الحدود والاقتصاد، ولكننا سنصلح كل المشكلات.
بمجرد فوزي في الانتخابات سأقوم بتخفيض الأسعار بسرعة.
سأهزم هاريس في المناظرة المقبلة وقد يدفع الديمقراطيون بمرشح ثالث.
هاريس لم تكن تحترم وهي نائبة الرئيس الأقل شعبية في تاريخنا.
سننقذ الولايات المتحدة.
الكثير من الناس تضرروا من التضخم وأمور أخرى.
بلدنا أصبح دولة من العالم الثالث، ولن نسمح بوقوع هذا الأمر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ترامب فهذا يعني كامالا هاريس دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية للمرة الثانية.. فاز على هاريس
فاز الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، ضمن فترة ولاية ثانية بعد ما يقرب من أربع سنوات من مغادرته واشنطن، وفقًا لما نقلته شبكة «فوكس نيوز» الأمريكية، والتي أعلنت ترامب الفائز بعدما حقق أكثر من 280 صوتا، مقابل كامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي، التي حققت نحو 230 صوتا؛ ليصبح الرئيس الـ47 لأمريكا.
ترامب رئاسيا للولايات المتحدة الأمريكيةوبإعلان فوز ترامب يصبح أول رئيس يقضي فترتين غير متتاليتين في منصبه منذ جروفر كليفلاند في عام 1892 ــ والثاني فقط في التاريخ.
وانتخب ترامب رئيسًا لأول مرة في عام 2016، بعد أن هزم وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون وتعهد بـ«جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى»، وقد خسر إعادة انتخابه أمام الرئيس بايدن في عام 2020 أثناء جائحة فيروس كورونا العالمية، لكنه استعاد البيت الأبيض في عام 2024 بعد حملة استمرت ما يقرب من عامين، وتعهد بـ «جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى».
خوض ترامب الحملة الرئاسيةوأعلن ترامب رسميًا عن حملته الرئاسية في 15 نوفمبر 2022 بعد أيام قليلة من انتخابات التجديد النصفي.
وخاض ترامب حملته الانتخابية لولاية ثانية على أساس سجل ولايته الأولى وركز على إخفاقات إدارة بايدن-هاريس، وتمكن الرئيس السابق من الإشارة إلى التراجع عن بعض سياساته الرئيسية باعتبارها الأسباب التي أدت إلى ارتفاع التضخم وتفاقم أزمة الحدود الأمريكية.
لقد واجه ترامب منافسة شرسة من جانب الحزب الجمهوري في الانتخابات التمهيدية، لكنه ظهر مرة أخرى كمرشح متقدم، حيث هزم بسهولة منافسيه ــ الذين أيدوه جميعا في نهاية المطاف ليكون الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة ــ وفاز في كل الانتخابات التمهيدية.