سواليف:
2024-09-11@03:51:14 GMT

اليوم الـ 313.. القسام يواصل الاشتباك والتصدي للعدوان

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

#سواليف

تواصل #كتائب الشهيد عز الدين #القسام لليوم الـ 313 على التوالي، التصدي للقوات الصهيونية المتوغلة في عدة محاور من قطاع #غزة، والتي أسفرت حتى اللحظة عن مقتل المئات من #ضباط و #جنود العدو وإصابة عشرات الآلاف، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كلياً أو جزئياً.

الإعلام العسكري لكتائب القسام أصدر اليوم الأربعاء09 صفر 1446هـ، الموافق 14 أغسطس 2024م، بياناً عسكرياً زفت فيه الكتائب؛ إلى أبناء شعبنا العظيم وجماهير أمتنا العربية والإسلامية الشهيد القسامي المجاهد/ فايز فواز دراغمة (من مدينة طوباس)، الذي ارتقى شهيداً مقبلًا غير مدبرٍ صباح اليوم؛ عقب خوضه اشتباكاً عنيفاً مع قوات الغدر الصهيونية التي حاصرته لعدة ساعات في منزله بمدينة طوباس شمال الضفة الغربية.

وأضاف القسام في البيان العسكري: “نُقدّم التحية لمجاهدي #طوباس الأبطال من كافة التشكيلات العسكرية، الذين هبّوا لفك الحصار عن أخيهم المجاهد دراغمة، ونطمئن أبناء شعبنا الأبي أن الحالة المقاوِمة في محافظة طوباس قد وصلت مرحلة متقدمة من التجذر والثبات والتنظيم بفضل الله، وأن حديث الكيان الهش عن إنهائها أو اقتلاعها ما هو إلا أضغاث أحلام”

مقالات ذات صلة لماذا يريد جيش الاحتلال الانسحاب من غزة خلافا لنتنياهو؟ الدويري يجيب 2024/08/14

وقد نشر الإعلام العسكري مشاهد من استهداف #قوة_صهيونية تحصنت داخل المستشفى “الأندونيسي” في حي تل السلطان غرب مدينة #رفح جنوب قطاع غزة بقذيفة “TBG” مضادة للتحصينات وأخرى مضادة للأفراد

وبدأت معركة #طوفان_الأقصى فجر السبت السابع من أكتوبر لعام 2023م بسلسلة من عمليات اقتحام المجاهدين للمغتصبات والمواقع العسكرية في غلاف غزة براً وبحراً وجواً، وقتل وأسر مئات الجنود والمغتصبين الصهاينة.

وفيما يلي متابعة لما صدر عن الإعلام العسكري لكتائب القسام هذا اليوم:

11:05 | يخوض مجاهدونا منذ ساعات اشتباكات ضارية مع قوات الاحتلال المتوغلة في عدة محاور بمدينة طوباس في الضفة الغربية المحتلة

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام غزة ضباط جنود طوباس قوة صهيونية رفح طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

تعرف على الحكم العسكري الإسرائيلي.. هل يعيده نتنياهو في غزة؟

مع تزايد الحديث لدى أوساط الاحتلال الإسرائيلي عن الحكم العسكري في قطاع غزة، نعود بالذاكرة إلى الوراء، لتسليط الضوء على الحكم العسكري الإسرائيلي على مدار التاريخ، والذي طال القطاع في أعقاب حرب 1967، للتعرف على واقعية تنفيذه بعد حرب إسرائيلية مدمرة على غزة مستمرة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وأطلق الحكم العسكري الإسرائيلي على هيئة عسكرية تأسست في أعقاب حرب 1967 وتحديدا في شهر حزيران/ يونيو من ذلك العام، وكانت مهمتها التحكم بالسكان المدنيين في الضفة الغربية وقطاع غزة وشبه جزيرة سيناء وهضبة الجولان.

آخر حكم عسكري إسرائيلي
وجرى إنهاء هذا الحكم العسكري بشكل فعلي وإعادة سيناء إلى السيادة المصرية عام 1982، ضمن معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، فيما تم تحويل الحكم العسكري في قطاع غزة والضفة الغربية إلى الإدارة الأمنية الإسرائيلية عام 1981.



وضم الاحتلال الإسرائيلي الجزء الغربي من هضبة الجولان السورية عام 1981، ما ألغى أيضا نظام الحكم العسكري بشكل كلي.

لم يكن الأول
لم يكن ذلك هو الحكم العسكري الإسرائيلي الأول، فقد عاش الفلسطينيون الباقون في أرضهم بعد نكبة عام 1948 تحت هذا الحكم، والذي استند في إدارته لشؤون المواطنين العرب المدنية إلى أنظمة الطوارئ للعام 1945 وقوانين أخرى انتدابية وإسرائيلية.

كان عدد الفلسطينيين آنذاك 156 ألفا في الجليل والمثلث والنقب والمدن الفلسطينية الساحلية، وبعد حرب عام 1967 أحيلت صلاحيات الحكم العسكري إلى جهازي "الشرطة" والمخابرات الإسرائيلية بإشراف قيادة الأركان، ثم رفع في نهاية عام 1968.

ونبع قرار الحكم العسكري على فلسطينيين الداخل المحتل عام 1948، بعد اعتبار الاحتلال الباقين في أرضهم "طابور خامس" أو "مشكلة أمنية مزمنة" أو "قنبلة موقوتة".

واتخذت سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين سياسات وخطوات للسيطرة عليهم، وعليه خضع الفلسطينيين بين الأعوام 1948 حتى 1867 للحكم العسكري الإسرائيلي.



في تلك السنوات صادرت سلطات الاحتلال أراضي القرى العربية الباقية، وفرضت قيودًا على حركة السكّان الفلسطينيين في الأراضي المحتلّة عام 1948؛ وكان يتوجب للخروج من القرى العربية عام 1948 أمرًا خاصًّا من الحاكم العسكري، وهي مقرونة فقط بمن يرضى الحاكم العسكري عنهم من العرب.

كما دمرت سلطات الاحتلال القرى الفلسطينية المهجّرة وعملت على بناء المستوطنات، ومنعت دخول الفلسطينيين من دخول المناطق العسكرية المغلقة وعادة من تكون أراضيهم الزراعية أو القرى المهجّرة، وكذلك اعتمد الحكم العسكري على مراقبة لصيقة للفلسطيني، ومن الجدير بالذكر بأن هذه القوانين اعتمدت على قوانين الانتداب البريطاني.

جرى إلغاء الحكم العسكري في الأراضي المحتلة عام 1948، بعد حرب 1967 والتي نتجت عنها نقل الحكم العسكري إلى الضفة الغربية وغزة وسيناء والجولان.

هل غزة على موعد مع الحكم العسكري؟
وبالعودة للحديث الإسرائيلي المتزايد هذه الأيام حول طموحات لدى نتنياهو لإعادة الحكم العسكري على قطاع غزة، يرى محللون ومراقبون أن خطوات عدة تعزز هذا الاتجاه.

وقالت الكاتبة نوعا لنداو في مقال نشرته صحيفة "هآرتس" العبرية إن "حكومة نتنياهو تريد ليس فقط إبقاء التواجد العسكري الإسرائيلي فيها، بل أيضا فرض الحكم العسكري".

ورأت لنداو أن "هذا يتبين ضمن أمور أخرى من التسريبات والتقارير التي تفيد بأن تل أبيب تنوي السيطرة في القريب على توزيع المساعدات الإنسانية بالقطاع".

وتابعت بقولها: "في الوقت ذاته، حركة المستوطنين بدأت في إعداد البنية التحتية للمستوطنات المدنية بعمق كبير في غزة، ونحن نعرف كيفية حدوث هذه الأمور، لأننا شاهدنا ذلك في الضفة وفي غزة قبل الانفصال (..)، في البداية الكنيس ستخدم الجيش، وبعد ذلك سيكون حاخامات ومدارس دينية بشكل دائم، وبعد ذلك، كل هذا سيتحول إلى مستوطنات".

مقالات مشابهة

  • 5 شهداء بقصف مسيّرة إسرائيلية على طوباس
  • 5 شهداء في طوباس.. وهجوم على الهواء مباشرة بطولكرم (شاهد)
  • إصابة عدد من الفلسطينيين خلال اقتحام الاحتلال لـ طولكرم ومحاصرة مستشفى المدينة
  • الاحتلال يُشدد إجراءاته العسكرية على حاجز تياسير شرق طوباس
  • الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز تياسير في طوباس بالضفة الغربية
  • اليوم الـ340 للعدوان: 40 شهيدا بمجزرة جديدة بمواصي خان يونس
  • الدبيبة يبحث مع المدعي العسكري سير عمل الادعاء والمحاكم العسكرية
  • القسام تعلق على عملية معبر الكرامة ومنفذها الأردني الشهيد الجازي
  • تعرف على الحكم العسكري الإسرائيلي.. هل يعيده نتنياهو في غزة؟
  • "الصحفيين الخليجيين" يوجه بتطوير مهارات طلبة الإعلام والتصدي لحملات الإساءة ضد "دول المجلس"