القسام تقضي على قوة صهيونية برفح ثم يتناولون الفاكهة حلاوة النصر.. شاهد
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
عرضت كتائب القسام، مشاهد استهداف قوة صهيونية تحصنت داخل المستشفى "الأندونيسي" في حي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات وأخرى مضادة للأفراد.
وظهر في الفيديو رجال القسام يستهدفون جنود الاحتلال بقذيفة واحدة، بعدما رصدوهم من أحد الثقاب في جدار المستشفى، وبعد سجدة النصر، جلس المقاتلون يتناولون حلاوة النصر " الفاكهة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القسام تقضي قوة صهيونية رفح الأندونيسي المستشفى الإندونيسي قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
شاهد / اول ظهور لاسره الشهيد القائد محمد الضيف .. فيديو
اول ظهور لاسره الشهيد القائد محمد الضيف pic.twitter.com/nNJWxSx9lu
— محمد قاضي (@MohammedQadi4) January 31, 2025بعد الإعلان الرسمي لكتائب القسام عن استشهاد قائدها العام محمد الضيف؛ ظهرت صور لعائلته وهي تقطن في مركز نزوح شأنها شأن عوائل القطاع النازحة؛ لتنسف بذلك مزاعم وجودها في الأنفاق؛ وفق ما روجه الاحتلال وعملائه. في هذا التقرير نستعرض أسرة الشهيد القائد محمد الضيف قائد اركان القسام؛ خاصة وأنه ودعّ زوجته واثنين من أبنائه في عدوان 2014م.
الضيف تزوج للمرة الأولى من غدير صيام أم معاذ وهي ابنة الحاجة الأسيرة المحررة فاطمة الحلبي؛ التي كانت متزوجة من القائد الشهيد زياد الحسيني قائد القوات الشعبية في قطاع غزة؛ وناضلت بجوار والدها معه إلى جانب اختها رجاء الحلبي التي ترأست الحركة النسائية في حركة حماس وعضو المكتب السياسي بالحركة وأنجب منها التوأم :خالد وبهاء وخديجة عام 2010
أمّا زوجته الثانية فهي الشهيدة وداد عصفورة؛ وهي زوجة شهيد سابق؛ وأنجبت منه حليمة 2010 عمر 2012 إضافة للطفلين الصغيرين؛ علي وسارة: استشهدا برفقة امهما في استهداف منزلهما عام 2014م.
محمد الضيف، الذي يُعتبر من أبرز قادة حماس وأهمهم، وُلد في خانيونس عام 1965، وهو معروف بلقب "أبو خالد". وعلى الرغم من حياته السرية والمخفية عن الأنظار، إلا أن الضيف أصبح رمزًا للمقاومة الفلسطينية بسبب دوره الكبير في تطوير استراتيجية المقاومة المسلحة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
منذ بداية تسعينيات القرن الماضي، بدأ الضيف يُعرف بلعب دور بارز في العمليات العسكرية لـ كتائب القسام، وقد نجح في إخفاء هويته لسنوات طويلة بسبب استهدافه المتواصل من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية.
أما عن عائلته، فهي عائلة ملتزمة دينيًا ولها دور مهم في المجتمع الفلسطيني، سواء من حيث العمل الاجتماعي أو الوطني.
عائلة الضيف، مثل العديد من العائلات الفلسطينية في غزة، تعرضت لضغوطات كبيرة نتيجة للعدوان المستمر من الاحتلال، وكانت لها دور بارز في دعم أبناء الحركة الوطنية في فلسطين. وتوفي والده قبل أعوام الى جانب والدته؛ كما ارتقى شقيقه في العدوان الجاري على قطاع غزة مع عائلته بشكل كامل.