«المرور» يوضح غرامة استخدام الهاتف أثناء قيادة المركبة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أعلن المرور السعودي غرامة استخدام الهاتف أثناء القيادة، والذي يعد فِعلًا متهورًا يعرض صاحب المركبة ومن حوله لخطر الحوادِث.
غرامة استخدام الهاتف أثناء القيادةوأوضح المرور، عبر صفحته بـ "تويتر"، أن استخدام السائق لأي جهاز محمول أثناء قيادة المركبة مخالفة مرورية تعرضه لغرامة تتراوح بين مالية 500 ريال / 900 ريال.
استخدام الهاتِف أثناء القيادة فِعل متهور يعرض صاحب المركبة ومن حوله لخطر الحوادِث. #المرور_السعودي #الوقاية_أمان pic.twitter.com/4Io6Ze6oqg
— المرور السعودي (@eMoroor) August 7, 2023 المخالفات المروريةولفت إلى أن هناك عدد من المخالفات المرورية تفرض غرامة مالية لا تقل عن خمسمائة ريال ولا تزيد على تسعمائة ريال وهى:
ملاحقة مركبات الطوارئ أثناء استعمال المنبهات الخاصة بها.
القيادة على الطريق بمركبات مخصصة للاقتناء
عدم الوقوف تماماً عند إشارة قف.
عدم الوقوف وقوفا تاماً عند إشارة أمامك أفضلية) في حالة مرور مركبات على الطريق المعطاة له الأفضلية.
عدم إعطاء الأفضلية للمركبة القادمة من اليمين عند الوصول إلى تقاطع متساوي الأفضليات في آن واحد وعندما لا يكون هناك إشارات أولوية.
عدم إعطاء الأفضلية للمركبات التي على الطريق الرئيسة في حالة عدم وجود إشارة أفضلية.
عدم التقيد بإشارات رجل الأمن اليدوية عند تنظيمه للحركة وعدم إعطاء إشارته الأولوية على الإشارات الضوئية.
عدم إعطاء الأفضلية للمركبات التي بداخل الدوار من قبل المركبات التي خارجه في حالة عدم وجود إشارات ضوئية أو رجل أمن يوجه السير.
قيادة المركبة داخل الأنفاق من غير إضاءة أنوارها.
زيادة أبعاد الحمولة المنقولة لمركبات النقل الخفيف على الحد المسموح به.
قيام سائق مركبة الطوارئ باستعمال المنبهات الخاصة بها من غير ضرورة.
عدم إعطاء أفضلية المرور في ملتقيات الطرق أو تقاطعاتها لسائق المركبة المتقدم على غيره في حال عدم وجود لوحات تنظم ذلك.
عدم قيام السائق في حال تغيير اتجاهه بالدوران للخلف بإعطاء أفضلية المرور للمركبات القادمة من الاتجاهات الأخرى.
عدم قيام السائق في حال إغلاق جزء من الطريق بإعطاء الأفضلية لمن كان طريقه مفتوحاً
. عدم قيام السائق الذي يرغب في تغيير مساره بإعطاء الأفضلية لسائق المركبة التي تسير في اتجاه مستقيم في حال سير المركبتين متحاذيتين بشكل متواز.
عدم إعطاء أفضلية المرور للمركبات القادمة من طريق رئيسة في حالة تقاطعها مع طريق فرعية أو طريق ترابية.
عدم إعطاء أفضلية المرور لوسائل النقل العام كالقطارات أو الحافلات وما في حكمها في حال سيرها على المسارات المخصصة لها.
نقل الركاب في الأماكن غير المخصصة لهم في المركبة.
استخدام السائق بيده أي جهاز محمول أثناء سير المركبة.
الوقوف في أماكن وقوف ذوي الاحتياجات الخاصة من غير هذه الفئة المسموح لها إضافة إلى حجز المركبة في حالة تعذر الوصول إلى السائق أو عدم تجاوبه.
وضع كتابة أو رسم أو ملحق أو أي بيان آخر على جسم المركبة دون موافقة الجهات سير المختصة.
تسيير مركبة تحدث تلويثاً للبيئة على الطرق العامة.
تظليل زجاج المركبة دون التقيد بالضوابط التي تضعها الإدارة المختصة.
استعمال المركبة لغير الغرض الذي رخصت من أجله.
عدم تغطية الحمولة المنقولة وتثبيتها.
إضافة إلى حجز حجز المركبة حتى إزالة المخالفة فيما يتعلق بالمخالفات من رقم (٢١) إلى رقم ٢٥.
جدول المخالفات رقم (٤)
غرامة مالية لا تقل عن خمسمائة ريال ولا تزيد على تسعمائة ريال #هدفنا_سلامتكم#المرور_السعودي pic.twitter.com/gRIEPqbP0F
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المرور مخالفة مرورية المرور السعودي المخالفات المرورية المرور السعودی فی حالة فی حال
إقرأ أيضاً:
"هل يجب إعطاء الجولاني فرصة بسوريا".. إبراهيم عيسى يرد
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، مقدم برنامج "حديث القاهرة"، إن كل من يطالب بإعطاء أبو محمد الجولاني فرصه هو الذي طالب بأن تعطي الدولة المصرية حركة حماس فرصة، وأننا أمام مهزلة تحدث في قطاع غزة من تدمير للشعب الفلسطيني، موضحًا أن حماس هي حركة خائبة ومهزومة وتدمر الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية وهي حركة عميلة لإيران.
ونوه "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، بأنه لا يجب أن نعطي فرصة لإرهابي لمختطف النساء، متابعًا: "وزير الدفاع السوري عبارة عن إرهابي قائد ميليشيا، يبقى بندي فرصة للخراب والدمار"، مشددًا على أنه لا أحد يجب أن يعطي فرصة أو يمنعه في سوريا الآن إلا الشعب السوري.
وأوضح أن تركيا تريد أن توقع مع الحكومة السورية الآن اتفاقيات وتقيم مشروعات، وهي حكومة لا تمثل أحد إلا فصائل مسلحة، منوهًا بأن من ضد حماس وضد حزب الله لابد أن يكون ضد هيئة تحرير الشام في سوريا، متابعًا: "منح الفرصة للفصائل بسوريا جريمة سياسية".
ونوه بأنه لا يجب منح وزير العدل السوري الآن هو صادر من الفصائل المسلحة، مضيفًا: "هيئة تحرير الشام ذراع الإرهاب وذيل تركيا"، موضحًا أن الجيش السوري أصبح عبارة عن جيش فصائل وليس له عقيدة.