فيلم Trap يتخطى المليون جنيه في مصر
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
حظى فيلم الإثارة الجديد Trap على جذب انتباه الجمهور، واقتربت إيراداته إلي 27 مليون دولار في شباك التذاكر منذ طرحه بالسينمات العالمية، منها 16 مليون دولار في البوكس أوفيس الأمريكي، كما حصد 1,309,618 جنيه بالسينمات المصرية.
تفاصيل فيلم Trapحقق فيلم Trap في أول يوم عرض حوالي 7 ملايين دولار إيرادات، وهو عمل ينتمي لفئة الإثارة النفسية، وتدور أحداثه حول أب وابنته المراهقة اللذان يذهبان لحضور حفل موسيقي ليواجها مفاجأة.
يكتشف أبطال Trap أن الحفلة الموسيقية كانت فخا ليقعا في منتصف حدث مظلم ومشؤوم، بعدما هرب قـ.اتل خطير من الشرطة وانخرط وسط الحضور.
أبطال فيلم Trapفيلم Trap من بطولة جوش هارتنت، هايلي مايلز، ساليكا شيامالان، آرييل دونوهيو، أليسون بيل، راس، كيد كودي، فانيسا سميث، ومن إخراج مانوج نايت شيامالان.
فيلم Inside Out 2نجاح فيلم Inside Out 2من ناحية أخري أصبح فيلم Inside Out 2 رسميا هو العمل الأكثر تحقيقا للأرباح حول العالم خلال عام 2024 مغردا بمفرده في شباك التذاكر العالمي.
وحقق فيلم Inside Out 2 إيرادات حول العالم بلغت مليار ونصف مليار دولار خلال أقل من شهرين منذ انطلاقة عرضه وبفارق كبير عن الفيلم الذي يليه في الترتيب.
وبلغت إيرادات فيلم Dune 2 حوالي 700 مليون دولار حول العالم ويأتي في المرتبة الثانية ضمن قائمة الأعمال الأكثر تحقيقا للأرباح خلال عام 2024 بفارق كبير عن Inside Out 2.
وفيلم Inside Out 2 تدور أحداثه حول تتبع حياة رايلي بعدما تقدمت في العمر وأصبحت في سن المراهقة، واستكشاف مشاعرها في هذه المرحلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Trap إيرادات فيلم Trap فیلم Inside Out 2
إقرأ أيضاً:
من يربح المليون ليخبرنا بما يجري في أرض الاربعين مليون !!..
إذا أجرينا إحصاءا سكانيا ( دا الوقت والحين ) هل نستطيع أن نحصر بالدقة والضبط والربط كم عدد النازحين بالداخل وكم اللاجئين بالخارج في دول الجوار وأوروبا وامريكا وآسيا وامريكا الجنوبية واستراليا ... تستثني دول الخليج والصين واليابان وإسرائيل فهؤلاء لايقبلون لاجئين والدخول إليهم يكون بعد تدقيق شديد ومع ذلك فهم ليسوا ابرياء من صناعة المشاكل في الدول الهشة سواء كان ( تحت تحت ) ام علي عينك يا تاجر !!..
والذي يحيرني بنو الاصفر هؤلاء حفدة ماوتس تونغ،كانوا فيما مضي طيبي القلب , حسني السريرة ، يدهم مدودة لدول العالم الثالث خاصة الأفارقة يبنون لهم الطرق والكباري ويرسلون لهم الفرق الطبية والاتيام المدربة من الكوادر الطبية التي تعالج الأمراض الفتاكة وتجري العمليات النادرة وكانوا يساهمون في التجارة والصناعة والتموين من غير تربح وكان رئيسهم شواين لأي من قادة دول عدم الانحياز الذين يتعاملون مع التفاح و ( الامباز ) في محبة ودون جرح أمة من الأمم بل كان كل همهم السعي الحثيث في الصداقة بين الشعوب وقد أسسوا طريق الحرير من أجل توصيل خدماتهم الزكية الخالية من أي منفعة شخصية وكانت الصبيات من مغنياتهم الجميلات صوتا وصورة يرددن اغانينا الوطنية وقد تفوقت احداهن علي ابن عطبرة العطبراوي وهي تخطف الاضواء بنشيد الأستاذ محي الدين فارس الذي جاء في سياقه مقطع يقول : ( والي العرب تنسب الفطن) ورغم ذلك كنا نضحك عندما نسمعها تقول : ( والي العرب تنسب الفتن ) طبعا هي لا تقصد أي تحريفية لا صينية ولا سوفيتية ولكن كل ما في الأمر أن لسانها أعجمي ( اعوج ولا أقول إنه ... ) !!..
هذا البهلوان ترمب قبل أن يستلم المكتب البيضاوي طاشت منه شرقا وغربا تصريحات تتري واندفع مثل الشلال فهو تارة يريد ضم كندا لبلاده واخري يريد شراء جزيرة ( جرين لاند من الدنماركيين ) وثالثة يتوعد المهاجرين غير الشرعيين وخاصة المكسيكيين الذين يكرههم من غير تحفظ ومن أجل صدهم بدأ في بناء حائط بينه وبينهم أثناء ولايته الرئاسية السابقة ولكن جاء غريمه بايدن وقال هذا لعب مجانين فاوقف المشروع الذي بدا وكأنه من خرائب بعلبك وسوبا !!..
ترمب هذا يذكرني بالغنماية التي تقتحم مخبزا فتجد أمامها طاولة مكتظة بالخبز الطازج الوارد للتو من النار فبدلا من أن تأكل قطعة وتخلص عليها ومن ثم تنتقل الي الأخري وهي تري الخير كثير وليس هنالك من مزاحمين ولا داعي ل ( الزلعة ) نجدها ( تنقد هنا وهنالك عشوائيا من غير انتقاء مما أفسد كل الخبز وقد حرمت الآخرين الجاهزين للشراء والمتحرقين شوقا إليه وبشفقتها وانانيتها لم تأكل أكثر من مليء بطنها الذي كانت تكفيه بالاكثر قطعتين أو ثلاث بالاكثر !!..
ثم إن هذا الرجل يريد أن يفعل كذا وكذا وكل الذي يريد أن يعمله موجود في رحم الغيب ولم نسمعه يقول : ( إن شاء الله ) !!..
وقالوا عنه أنه متدين فأين هذا هو التدين الذي يسمح لمخلوق ضعيف حتي ولو كان رئيسا لاقوي دولة في العالم أن يعطي لنفسه مقدرات خارقة وهو يعلم في غراة نفسه أن كل مايقوم به المرء ويثابر فيه ويجتهد يثاب علي هذا السعي طالما أنه سعي كريم ولكن النتيجة دائما في يد الله سبحانه وتعالى العلي القدير !!..
اخاف ان يكون أهل السودان حكومة وشعبا ومعارضة في انتظار هذا المخلوق الضعيف ترمب أن يوقف لهم الحرب وهم يعلمون أن الأمر كله بيد الله سبحانه وتعالى وهو وحده القادر علي وقف هذه الحرب اللعينة العبثية المنسية وما علينا إلا أن نتوب ونقلع عن الذنوب وأن نرجع الحقوق الي أهلها وان ننوي نية صادقة بأن لا نعود للمحرمات مرة أخري !!..
أما إذا واصلتم في الخلافات وان كل فريق يحتكر الحقيقة ويريد للآخرين أن يكونوا له تبعا أو يصنفهم من المارقين ويقيم عليهم قانونه الخاص... هنا فقط نقول لكم مبروك عليكم ترمب فهو منكم وانتم منه !!..
حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .
ghamedalneil@gmail.com