استهداف قوة صهيونية تحصنت داخل المستشفى “الأندونيسي” في حي تل السلطان / فيديو
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
#سواليف
نشرت #كتائب_القسام مشاهد من #استهداف #قوة_صهيونية تحصنت داخل #المستشفى_الأندونيسي في حي #تل_السلطان غرب مدينة #رفح جنوب قطاع #غزة بقذيفة “TBG” مضادة للتحصينات وأخرى مضادة للأفراد
الله أكبر ولله الحمد
"والله إننا لا نخافكم أيها الصهاينة"..
عــاجــل | كتائب القسام تبث مشاهد من استهداف قوة صهيونية تحصنت داخل المستشفى "الأندونيسي" في حي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات وأخرى مضادة للأفراد.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام استهداف قوة صهيونية المستشفى الأندونيسي تل السلطان رفح غزة طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
“النقل”: تطبيق عقوبات وغرامات على الشاحنات الأجنبية المخالفة بنقل البضائع داخل المملكة
أعلنت الهيئة العامة للنقل بدء تطبيق أحكام نظام النقل البري على الطرق، وفق قرار مجلس الوزراء رقم “614” وتاريخ 19 شعبان 1446هـ الموافق 18 فبراير 2025م، المتعلقة بالشاحنات الأجنبية المخالفة التي تُمارس نقل البضائع داخل المملكة العربية السعودية.
وتشمل العقوبات غرامات مالية لا تقل عن 10 آلاف ريال، وتصل إلى 5 ملايين ريال، وحجز الشاحنة الأجنبية المخالفة لمدة لا تقل عن أسبوعين، وتصل إلى شهرين، إضافة إلى مصادرة الشاحنة في حال تكرار المخالفة، وإبعاد غير السعودي الذي يمارس نشاط النقل بدون ترخيص، مشددة على استمرار جهودها في الرقابة والتفتيش الميداني لضبط المخالفات، واتخاذ الإجراءات اللازمة؛ لضمان بيئة نقل منظمة وآمنة، تدعم النمو الاقتصادي، وتسهم في تعزيز كفاءة سلاسل الإمداد، ورفع تنافسية القطاع اللوجستي.
اقرأ أيضاًالمملكة“اغاثي الملك سلمان” يوزّع 960 سلة غذائية في السودان
وأكدت على جميع الجهات والمؤسسات بعدم التعاقد مع الشاحنات الأجنبية للنقل داخل مدن المملكة أو فيما بينها، واقتصار ذلك على الناقل المحلي المرخص من الهيئة، مبينةً أن عمل الشاحنات الأجنبية يقتصر على نقل البضائع من خارج المملكة إلى مدينة وصول محددة، أو نقل البضائع في طريق عودتها إلى الدولة القادمة منها من مدينة الوصول نفسها أو المدن التي تقع على مسار طريق العودة فقط.
ودعت الهيئة جميع الناقلين والشاحنات الأجنبية إلى الالتزام بالأنظمة والتشريعات، والاستفادة من القنوات الرسمية للحصول على التراخيص اللازمة، بما يضمن استمرارية أعمالهم ضمن الإطار النظامي، ويعزز موثوقية قطاع النقل بالمملكة؛ ليكون أكثر كفاءة واستدامة.