خضعت الفنانة بوسي لجلسة تصوير جديدة وشاركت متابعيها ببعض صورها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر الانستجرام.
وبدت بوسي بإطلالة صيفية جذابة، جعلتها تبدو مثل الزهرة في بستان الزهور، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بدون أكمام، صمم الفستان من قماش اللاميه بالألوان الطبيعية، حيث ارتدت حذاء بكعب عال مزين بالريش باللون الفوشيا لتخطف الأنظار من جديد لها وهي تواكب احدث صيحات موضة احذية 2024.
وتزينت ببعض المجوهرات الذهبية مع ساعه اليد وحقيبة الكتف.
واختارت البساطة في تسريحة شعرها الاسود الانسيابي المنسدله فوق كتفيها بشكل ناعم ووضعت مكياجا ناعما مرتكزا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير.
بوسي
بوسي من مواليد ١ سبتمبر 1981 مغنية شعبية و ممثلة مصرية ، اسمها الحقيقى ياسمين محمد شعبان أمين .
اتولدت بوسى يوم 1 سبتمبر 1981 فى مدينة الزقازيق فى محافظة الشرقيه ، ابتدت حياتها الفنية بأنها تغنى فى الأفراح الشعبية فى محافظة الشرقيه من هيا صغيرة فى سن 16 سنة ، و بعد كده اشتغلت فى كباريهات شارع الهرم .
فى سنة 2012 اتشهرت بوسى بعدما غنت أغنيتها المشهورة آه يا دنيا فى فيلم الالمانى .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوسي الإنستجرام الزهرة احذية 2024 سبتمبر محافظة الشرقية
إقرأ أيضاً:
نظام غذائي قد يقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان
أظهرت نتائج دراسة حديثة شارك فيها 976 ألف شخص، أن الأطعمة النباتية تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وهو ما أثار حالة من الجدل حول فوائد اتباع الأنظمة الغذائية النباتية.
يشير البروفيسور فاديم بوكروفسكي رئيس مختبر الأسس الكيميائية الحيوية لعلم الأدوية ونماذج الأورام في مركز بلوخين الوطني لعلم الأورام، رئيس قسم الكيمياء الحيوية في جامعة الصداقة بين الشعوب، في رده على هذا السؤال، إلى أنه لا توجد دراسات كثيرة واسعة النطاق حول تأثير النظام الغذائي على احتمال الإصابة بالسرطان. ولكن الخبر السار هو أن أيا منها لم يثبت أن الأنظمة الغذائية النباتية تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. ومع ذلك، يستحيل الادعاء بأن النظام النباتي هو الدواء الشافي أو العلاج لمرض السرطان لأن انخفاض المخاطر الذي تظهره الدراسات يعادل أجزاء من النسبة المئوية.
ووفقا له، الاستثناء الوحيد هو ثلاثة أنواع من السرطان، حيث يقلل النظام الغذائي النباتي من خطر الإصابة بالمرض بشكل كبير. وهذه الأنواع هي: سرطان البروستاتا وسرطان الثدي وسرطان القولون. ويكون الارتباط بين النظام الغذائي وخطر الإصابة بالمرض أكثر وضوحا في سرطان القولون والمستقيم، حيث اتضح أن الأشخاص الذين تناولوا ما يكفي من الألياف الغذائية كانوا أقل عرضة للإصابة بسرطان القولون، كما تباطأ تطوره لدى المصابين به بعد تحولهم إلى النظام الغذائي النباتي.
ويشير البروفيسور، إلى أن الدراسات أظهرت أن اتباع نظام غذائي غني بالدهون المشبعة يزيد من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا العدواني، وأن إزالة الدهون الحيوانية من النظام الغذائي لدى المرضى المصابين بسرطان البروستاتا المتطور يقلل فعلا من مستوى PSA، وهو بروتين خاص في غدة البروستاتا، ويعمل كعلامة سرطانية للمرض.
أما بالنسبة لسرطان الثدي الأكثر انتشارا لدى النساء، فإن انخفاض خطر الإصابة به يعود على الأرجح إلى أنه مرض يعتمد على الهرمونات. وبما أن الأطعمة النباتية قادرة على تغيير مستوى هرمون الاستروجين، فإن النظام الغذائي يمكن أن يقلل جزئيا من خطر تطوره.