في 7 مناطق.. جامعة الملك خالد تطلق مشروعاً للوقاية من حرائق الغابات
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أطلقت جامعة الملك خالد، بالتعاون مع جامعة «موناش» والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، مشروعاً لتقديم خدمات استشارية لدراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات ومعالجة آثارها في غابات 7 مناطق.
وشملت المناطق السبع الجنوبية والجنوبية الغربية (عسير ومكة المكرمة ومحافظة الطائف والمدينة المنورة والباحة ونجران وجازان) وذلك للعمل على تلافي الحرائق فيها، وتحديد وسائل مكافحة الحرائق إذا حدثت ومحاصرتها وإخمادها وإعادة تأهيل المواقع المتضررة.
من جانبها أشارت مديرة مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للبحوث والدراسات البيئية والسياحية الدكتورة رحمة الشهراني، أن المشروع يشمل 6 مراحل تتضمن المرحلة الأولى المرحلة التحضيرية، وتركز المرحلة الثانية على تقييم الوضع الراهن لمواقع الغابات وإنشاء قاعدة بيانات تشمل نظام الكشف المبكر عن الحرائق، فيما تهدف المرحلة الثالثة إلى دراسة أسس وأساليب وطرق التعامل مع حرائق الغابات قبل وبعد وأثناء الحرائق والآثار المترتبة ومتطلبات إعادة التأهيل.
وأوضحت الشهراني أن المرحلة الرابعة تتضمن خطط العمل ومنظومة التجهيزات الفنية والبشرية المطلوبة، وتمثل المرحلة الخامسة إدارة المشروع وحوكمة العمل وأسس التنفيذ، كما تتناول المرحلة السادسة إعداد مشاريع متوقعة من الخدمات الاستشارية للمراحل القادمة وفق البيانات الحالية للمشاريع التي نُفذت وما تم إنجازه.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
محافظ شمال سيناء: المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار تتضمن دخول 60 ألف كارفان و200 ألف خيمة
كشف محافظ شمال سيناء الدكتور اللواء خالد مجاور عن أهمية المؤتمر الصحفي، عقده الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، والدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، في محيط معبر رفح البري، برفقة وفدين من جامعة الدول العربية، والاتحاد الأوروبي، قائلاً ": له أهمية سياسية وعملية خاصة بعد جهود مصرية مضنية وتواصل الدولة المصرية مع كافة الاطراف لضمان تثبيت إتفاق وقف إطلاق النار وهو أمر ليس سهلاً حيث تتعامل الدولة المصرية مع طرفين لهما توجهات مختلفة ضد بعضهما البعض
وأضاف خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: وبالتالي تأتي تلك الزيارة بعد نجاح سياسي كبير للدولة المصرية وهذا يشهده العالم كله ".
ولفت إلى أن وزير الصحة تأكد بنفسه في جولته التفقديه على كافة الاجراءات وأدق التفاصيل فيما يخص إستقبال الجرحى الفلسطنيني وتدفق المساعدات الاغاثية قائلاً : " كل التفاصيل سأل عنها وإلتقى المصابين وزارهم تفقد كل المعدات حتى السائقين تحدث معهم وفي المستشفيات تحدث مع الاطقم الطبية من الاطباء والتمريض ".
وحول عدم دخول المعدات الثقيلة وتأخرها علق قائلاً : أعتقد أن هذا الامر خاضع للتنسيق وكان مرتبطاً بعملية تسليم الاسرى اليوم وأعتقد خلال فترة بسيطة سوف تدخل الكرافانات ومعدات الحفر، لافتاً إلى أنه ضمن نصوص الاتفاق في المرحلة الاولى يقضي بدخول 60 ألف كرفان ونحو 200 لف خيمة معقباً : " ليس هذا معناه عدم دخول خيام لا بالفعل دخلت خيام كثيرة من مصر وتركيا ةحدها أدخلت 10 الالاف خيمة بالاضافة إلى الجانب الاماراتي والمعدات ليست مخصصة لاعادة الاعمار بل للتمهيد لاعادة الاعمار التي من المفترض طبقاً لاتفاق وزقف إطلاق النار تبدأ في المرحلة الثالثة وليست في الاولى والثانية ولكن الهدف منها فتح الطرق لزيادة إنتشار سكان غزة بالكثافة المطلوبة في كل أنحاء غزة وفي نفس الوقت يكون هناك سهولة ويسرفي إيصأل المساعدات وفي ذات الوقت تمهيد لمرحلة إعادة الاعمار.
ولفت إلى أن معبر رفح يستقبل 50 مريضا أو مصابا يوميا من غزةوالأسرى المبعدين من غزة يتحركون إلى دول أخرى.
واختتم : "مصر خاضت عدة حروب نظامية بسبب فلسطين، ولم تزايد أبدا على القضية.