تحذير لأصحاب سيارات سيتروين C3 و DS 3 بالمغرب
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
أعلنت شركة ستيلانتيس عن استدعاء عالمي لسيارات Citroën C3 وDS 3 المصنعة بين عامي 2009 و2019، بسبب مخاوف تتعلق بسلامة الوسائد الهوائية من طراز "تاكاتا".
ودعت الشركة فرعها في المغرب مستخدمي هذه السيارات إلى التوقف عن استخدامها فورًا والاتصال بالشركة لاستبدال الوسائد الهوائية مجانًا.
وأكدت "ستيلانتيس المغرب" في بيانها أن ورشاتها مزودة بكميات كافية من الوسائد الهوائية البديلة لضمان استبدالها في أسرع وقت ممكن، مشيرةً إلى أن الوسائد الهوائية "تاكاتا" قد تتعرض للتلف بسبب العوامل المناخية القاسية، مثل الحرارة والرطوبة، مما يزيد من خطر انفجارها بشكل غير آمن.
وتحذر الشركة من أن انفجار الوسادة الهوائية بشكل مفرط قد يتسبب في إصابات خطيرة للراكب، وفي حالات نادرة قد يؤدي إلى الوفاة.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: الوسائد الهوائیة
إقرأ أيضاً:
بيان توضيحي صادر عن الشركة اليمنية لتكرير السكر
شمسان بوست / متابعات:
أصدرت الشركة اليمنية لتكرير السكر بيان توضيحي جاء فيها:
الشركة اليمنية لتكرير السكر:
– نواصل عملنا الانتاجي ولم نتعرض لأي استهداف
– نحتفظ بحقنا القاتوني في مقاضاة المغرضين الذين يحرضون على الشركة وعمالها
بيان توضيحي
نفى مصدر مسئول في الشركة اليمنية لتكرير السكر ما نشره بعض المغرضين ومروجي الشائعات بشأن المصنع من اخبار مضللة وشائعات لا وجود لها على أرض الواقع، مؤكدا ان الشركة مازالت تواصل عملها الانتاجي وتعمل على تموين الأسواق ولم تتعرض لأي استهداف او أضرار من أي جهة كانت.
واكد المصدر أن الشركة اليمنية لتكرير السكر منشأة اقتصادية وانتاجية يعمل فيها أكثر من الف عامل وعاملة وأن من يحاولون نشر تلك الشائعات والاخبار المضللة على صفحات التواصل الاجتماعي إنما يهدفون إلى التحريض على الشركة للإضرار بالمصالح الاقتصادية للبلاد واستهداف المنشآت الانتاجية وتعريض الالاف من عمالها للخطر.
وشدد المصدر على أن الشركة تحتفظ بحقها القانوني في مقاضاة أولئك المغرضين الذين يحرضون على الشركة وعمالها، وأنها تحملهم كافة المسئولية جراء ما قد يهدد الشركة وحياة وسلامة عمالها وموظفيها الذين لايزالون يواصلون عملهم للوفاء بالتزامات الشركة تجاه المجتمع وتموين الاسواق بمادة السكر، وتوفير الغذاء للمواطنين في ظل الظروف الصعبة والقاهرة.
واهاب مصدر الشركة بالصحفيين والاعلاميين والناشطين عدم الانجرار وراء تلك الشائعات ودحضها والتصدي لمروجيها وفضحهم أمام الرأي العام داعيا الى استقاء المعلومات والحقائق من القنوات الرسمية للشركة وليس من اصحاب الصفحات الصفراء على مواقع التواصل الاجتماعي.