عاجل بالأرقام.. الدمام تسجل أعلى درجة حرارة في المملكة
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
سجلت الدمام أعلى درجة حرارة في المملكة يوم الأربعاء، وحسب بيان المركز الوطني للأرصاد عبر حسابه على منصة إكس، فقد وصلت درجة الحرارة على الدمام إلى 47 مئوية.
وجاءت القيصومة والأحساء في المرتبة الثانية مسجلة 46 درجة، ثم المدينة المنورة بـ45 درجة مئوية.
أخبار متعلقة بـ"محراب".. هيئة تطوير المدينة المنورة تحقق جائزة "ميثاق الملك سلمان"إيواء وعلاج.
أعلى درجات الحرارة المسجلة اليوم #الأربعاء 2024/8/14م#نحيطكم_بأجوائكم pic.twitter.com/uELnBLnOsi— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) August 14, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية أعلى درجة حرارة في المملكة المركز الوطني للأرصاد الموجة الحارة على الدمام الموجة الحارة الموجة الحارة على الشرقية الموجة الحارة على المملكة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل ارتفاع حرارة الأرض في شهر فبراير.. تراجع غير مسبوق للجليد القطبي
في شهر فبراير 2025، سجل كوكب الأرض تراجعا غير مسبوق في حجم الجليد القطبي، إذ وصل الجليد البحري في القطبين إلى أدنى مستوى تاريخي على الإطلاق، ورغم توقعات العلماء بتراجع درجات الحرارة بعد انتهاء ظاهرة نينيو إلا أن الواقع كان أكثر صدمة، فقد سجل هذا الشهر درجات حرارة دافئة تتجاوز واحد ونصف درجة مئوية فوق المستويات ما قبل الثورة الصناعية، ما يعكس استمرار ظاهرة الاحترار الكوني.
جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «صفعة جديدة لكوكبنا.. ارتفاع حرارة الأرض وتراجع غير مسبوق للجليد القطبي في فبراير الماضي»، مسلطًا الضوء على خطورة التغيرات المناخية.
وأشار التقرير إلى أن هذه الزيادة في الحرارة ليست مجرد رقم بل تمثل تهديدا حقيقيا لكوكب الأرض، كما أن المحيطات التي تخزن أكثر من 90% من الحرارة الزائدة تسجل درجات حرارة غير طبيعية، ما يزيد من خطر حدوث تغيرات مناخية مفاجئة.
الجليد القطبي الذي يذوب بشكل طبيعي في الصيف ويتجدد في الشتاء يشهد تراجعا كبيرا، خاصة في القطب الشمالي، ما يضعف توازن النظام البيئي العالمي.
وأوضح التقرير أنَّ الأمر ليس مجرد ظاهرة موسمية بل هو جزء من منحنى تاريخي مستمر منذ عامين، إذ أصبح عام 2024 هو الأكثر سخونة على الإطلاق، هذه التغيرات المناخية تشير إلى أننا قد نتجاوز عتبة واحد ونصف درجة مئوية التي حددها اتفاق باريس قريبا، وهو ما يعرض العالم لكوارث مناخية قد تكون غير قابلة للإصلاح، فإن هذه الظواهر ليست مجرد أرقام علمية بل هي دعوة للتحرك الفوري قبل أن تتحول هذه التغيرات إلى كارثة بيئية واسعة النطاق.