خان زوجته عندما كانت حاملاً.. كيفن هارت يكشف أسراره
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الكوميديان العالمى كيفن هارت أنه استخدم عقار “مولي المهلوس” في عطلة نهاية الأسبوع التي خان فيها زوجته إينيكو في عام 2017 بينما كانت حاملاً بطفلهما الأول.
في إفادة بتاريخ 6 أغسطس الجارى، كجزء من دعوى قضائية رفعها جوناثان “جيه تي” جاكسون، وصف هارت كيف ضغط عليه صديق، احتفظ بهويته سراً، لتناول العقار.
على الرغم من تردد هارت لكنه أكد قائلا:” أنا لا أفضل المخدرات مثل هذا النوع، ولكننى وبالرغم من ذلك وضعته في مشروبى”.
روى هارت، البالغ من العمر 45 عامًا، لقاءه بمونتيا ساباج، التي خان زوجته معها أثناء وجوده في لاس فيجاس، وذكر بالتفصيل إحضار مونتيا وامرأة أخرى تدعى مورجان إلى غرفته بالفندق
وأشار هارت إلى أنه كان هناك كاميرا خفية سجلت ما دار بينهما لابتزازه، واشتبه في أن شخصًا ما قد أخفى الكاميرا مسبقًا .
تم القبض على جاكسون، صديق هارت، بعد حوالي عام بتهمة الابتزاز، لكن التهمة أسقطت في عام 2021، وتزعم دعوى جاكسون الأخيرة أن هارت فبرك أدلة وخرق اتفاقية تسوية.
تنص الدعوى على أن هارت كان من المفترض أن يدلي ببيان عام يعلن براءة جاكسون ويعترف بأن الفضيحة كلفته صداقة قيمة وبدلاً من ذلك، ذكر منشور هارت على إنستجرام فقط أن جاكسون “ثبتت براءته” وأن “هذه التهم قد أسقطت ضده”، وبالتالي يزعم جاكسون أن هذا البيان لم يبرئ اسمه بشكل كافٍ ويسعى للحصول على أكثر من 12 مليون دولار كتعويضات بالإضافة إلى المحاكمة من هارت.
main 2024-08-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الحسيني يكشف عن الدولة التي اغتالت حسن نصر الله| ويؤكد: ليست إسرائيل
الباحث الشيعي محمد علي الحسيني (مواقع)
في تصريحات مفاجئة وغير متوقعة، كشف محمد علي الحسيني، الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي، عن حقيقة مثيرة تكشف لأول مرة بشأن اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصر الله.
ففي لقاء تلفزيوني مع الإعلامي عبدالله المديفر، خلال برنامج "الليوان"، رد الحسيني على سؤال المديفر حول من قتل نصر الله بشكل صادم، قائلاً: "من قتل حسن نصر الله هو الجيش الأمريكي، وليس الجيش الإسرائيلي."
اقرأ أيضاً صنعاء تكشف عن خيارها الوحيد لإسقاط القرار الأمريكي الأخير 4 مارس، 2025 هل الأرز أفضل من الخبز؟: مختص يكشف الحقيقة الصحية التي ستغير نظامك الغذائي 4 مارس، 2025الحسيني، الذي لم يتردد في الإشارة إلى الجيش الأمريكي باعتباره المسؤول عن الاغتيال، شدد على أنه يتحمل المسؤولية الكاملة عن هذا التصريح.
الأمر الذي يطرح العديد من التساؤلات حول طبيعة العلاقة بين الولايات المتحدة وحزب الله في تلك الفترة، ويزيد من الغموض المحيط بمقتل نصر الله الذي لطالما ارتبط اسمه بإسرائيل في الأذهان كالدولة المسؤولة عن اغتياله.
غموض حول المصادر:
ورغم خطورة التصريح، رفض الحسيني الإفصاح عن أي تفاصيل إضافية حول المصادر التي استند إليها في هذه الفرضية المثيرة.
وأوضح قائلاً: "هذه من مصادري، ولا أتكلم عن القوة في مصادري، لكنها مصادر قوية وعميقة، تسمع وترى وتحلل." ما يفتح الباب أمام مزيد من التساؤلات حول ماهية هذه المصادر، التي يعتقد الحسيني أنها تقدم معلومات غير متاحة للعامة.
ماذا يعني هذا التصريح؟:
هذه التصريحات جاءت لتزيد من تعقيد قضية اغتيال حسن نصر الله، وتثير شكوكًا جديدة حول الدور الذي لعبته الولايات المتحدة في المنطقة.
إذا كانت هذه المعلومات صحيحة، فإنها قد تفتح بابًا جديدًا لفهم علاقات القوى العالمية مع حزب الله، وتسلط الضوء على التوترات الخفية التي قد تكون قد دارت خلف الكواليس.
هل سيؤدي هذا الكشف المفاجئ إلى تغييرات في فهم العالم لكيفية تعامل القوى الكبرى مع حزب الله؟ الأيام القادمة قد تحمل إجابات جديدة لهذا اللغز المثير.