“مزوّر النّقود” يضع تشاغلار ارطغرل في وجه هذه النجمة
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: إجتمع ابطال المسلسل التّركيّ، “مزوّر النّقود”، حول طاولة مستديرة لمناقشة السّيناريو معًا قبل انطلاق التّصوير، وهو من بطولة الممثّل تشاغلار ارطغرل الذي سيلعب شخصيّة “كارتال” وهو محتال، كاذب، جذّاب، متحدّث لبق ولديه قدرة عالية بإقناع الآخرين وهو زير نساء. أمّا البطولة النّسائيّة فهي للممثّلة دينيز بايسال، التي ستجسّد شخصيّة شرطيّة.
وفي تفاصيل القصّة، آدم (تيموتشين) رجل نزيه يعمل موظف تنقلب حياته رأسًا على عقب عندما يفاجئ ابنه “أردا” بمناسبة معينة ولكنّ هذه المفاجأة البريئة تؤدّي إلى انهيار لا رجعة فيه في حياة آدم ويصل به إلى حدّ فقدان وظيفته وزوجته جانان (شكران أوفالي) وحتّى ابنه.
حياة آدم تصبح أكثر تعقيدًا الى أن يدخل حياته شقيقه كارتال (تشاغلار أرطغرل) فيقرّران تحدّي القانون. لكنّ الشّرطيّة عائشة (دينيز بايسال) هي الشّخص الوحيد الذي سيضع حدًّا لهما.
main 2024-08-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
سلاف فواخرجي تطل بأحدث صيحات الجمبسوت على الريد كاربت للفليم السوري "سلمى " (صور وفيديو)
خطفت النجمة السورية سلاف فواخرجي عدسات الصحافة والإعلام بمجرد ظهورها على السجادة الحمراء لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي بدورته الـ 45، قبل عرض فيلمها السوري "سلمي".
وتألقت سلاف بإطلالة عصرية، مواكبة لأحدث صيحات موضة 2024-2025، مرتدية جمبسوت أنيق التصميم ينتمي لصيحة الأوف شولدر، صمم من قماش الكريب مع الساتان الناعم باللون النبيتي الغامق وعكس الجمبسوت قوامها الرشيق ووزنها المثالي.
ومن الناحية الجمالية، اختارت ترك خصلات شعرها الذهبي منسدلة بحرية ووضعت لمساتًا ناعمًا من المكياج المرتكز على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
الفيلم السوري سلمى، عرض لأول مره ضمن مسابقة آفاق السينما العربية، والتى تقام بفعاليات الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مساء أمس بحضور الإعلامية بوسي شلبي .
فيلم "سلمى" للمخرج السورى جود سعيد، ينافس فى مسابقة آفاق السينما العربية بالمهرجان وتدور أحداثه حول "سلمى" تحاول أن تجد حلاً لمشاكلها بعد اختفاء زوجها، لتجد نفسها فى النهاية أمام خيارين: إمّا أن تتابع المواجهة حتى النهاية مع كلّ ما يحمله ذلك من تضحيةٍ أو أن تختار خلاصها الفردى مع عائلتها.
وتستمر فعاليات مهرجان القاهرة السينمائى حتى يوم 22 نوفمبر الجارى، بمشاركة 190 فيلمًا من 72 دولة بالإضافة لحلقتين تليفزيونيتين، وتشمل الفعاليات 16 عرضًا للسجادة الحمراء، و37 عرضًا عالميًا أول، و8 عروض دولية أولى، و119 عرضًا لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
مهرجان القاهرة السينمائى الدولى هو أحد أعرق المهرجانات فى العالم العربى وأفريقيا وينفرد بكونه المهرجان الوحيد فى المنطقة العربية والأفريقية المسجل ضمن الفئة A فى الاتحاد الدولى للمنتجين بباريس "FIAPF".
سلاف فواخرجي
سلاف فواخرجي من مواليد 27 يوليو 1977 ، ممثلة سورية.
عن حياتها
ولدت ونشأت في محافظة اللاذقية، والدها الناقد السينمائي محمد سليم فواخرجي ووالدتها الكاتبة ابتسام أديب، لديها أخ يكبرها سنا اسمه أشرف يعمل في دبي وأخت غير شقيقة تسمى نهى يوسف معلا توفيت عام 2016. تخرجت من كلية الآداب قسم الآثار في جامعة دمشق عام 1998، كما درست الفنون التشكيلية والنحت الضوئي بمعهد أدهم إسماعيل في عام 2017 عادت للجامعة مرة أخرى لتعلم اللغة «الآرامية – السريانية» بالمعهد العالي للغات بجامعة دمشق.
مسيرتها الفنية
بدأت مسيرتها الفنية عندما كانت تدرس في السنة الثالثة من كلية الآداب حيث رشحها المخرج ريمون بطرس لكي تؤدي دورًا في فيلم «الترحال» وقد حققت نجاحًا كبيرًا من خلال هذا الدور الذي جعل المخرج عبد اللطيف عبد الحميد يعرض عليها أن تقدم دورًا رومانسيًا في فيلمه «نسيم الروح». توالت بعدها أعمالها الفنية في الدراما التلفزيونية والسينما وأصبح اسمها لامعًا في عالم الفن والتمثيل.
حياتها الأسرية
تزوجت من الممثل السوري وائل رمضان عام 1999 وكانت في السنة الرابعة وتعرفت عليه بشكل أكبر أثناء تصوير مسلسل الجمل انفصلا لفترة عام 2004 وعادا مرة أخرى لبعضهما بعد فترة، رزقت منه بولدين هما حمزة وعلي وقد شاركاها في مسلسل الحسناء والعجوز وأجزاء من مسلسل بقعة ضوء، في الخامس من أبريل عام 2022 أعلنت إنفصالها عنه.
موقفها من الأزمة السورية
خلال استضافة الإعلامية وفاء الكيلاني لها ضمن برنامجها الجديد «قصر الكلام» الذي يبث على شاشتي أم بي سي مصر وأم بي سي الأولى، تحدثت سلاف خلالها عن مواقفها مما يحدث في سوريا ووجهت بعض الرسائل لزملائها الفنانين. رداً على سؤال وفاء لسلاف فيما إذا كان الحديث في السياسة قد تسبب بخسارتها لنسبة كبيرة من جمهورها مع انقسام السوريين بين موالٍ ومعارض للنظام، قالت سلاف بأنها لا تتحدث في السياسة وإنما حديثها هو عن الوطن، والمكسب الحقيقي بالنسبة لها هو عودة سوريا إلى ما كانت عليه، وهناك ما هو أهم من أن يكون هناك معارض وموالٍ وهو الوطن، وأضافت بأن تعاملها مع الأشخاص الذين هم ضد موقفها السياسي لم يتوقف، فهناك تاريخ مشترك بينهم. وأكدت بأن ما يحصل في سوريا ليس معارضة وإنما إرهاب، وأنها متأكدة بأن الرئيس بشار الأسد ليس ديكتاتوراً بل هو إنسان راقٍ ومتفهم، وإتهمت الفنانين المعارضين حالياً بأنهم كانوا من أشد الموالين للرئيس السوري بشار الأسد وللنظام.