الجزائر (د ب أ)
كرم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الأربعاء، الرياضيين المتوجين في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، واستقبل تبون، في القصر الرئاسي لاعبة الجمباز كايليا نمور، المتوجة بذهبية جهاز المتوازي مختلف الارتفاعات، والملاكمة إيمان خليف، المتوجهة بذهبية وزن أقل من 66 كجم، والعداء جمال سجاتي، الحائز على برونزية سباق 800 متر ضمن منافسات ألعاب القوى.


ورافق الرياضيون الثلاثة عائلاتهم ومدربيهم. كما حضر الاستقبال، الفريق أول السعيد شتقريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، وبوعلام بوعلام، مدير ديوان رئاسة الجمهورية، ومصطفى براف، رئيس جمعية اللجان الأولمبية الأفريقية (أنوكا)، وعبد الرحمان حماد، وزير الشباب والرياضة، وخير الدين برباري، رئيس البعثة الجزائرية في باريس 2024، ومسؤولون آخرون.
كانت البعثة الجزائرية عادت الاثنين الماضي إلى الجزائر قادمة من العاصمة الفرنسية، بعد الحصول على ذهبيتين وبرونزية واحدة، لتعادل أفضل مشاركة للجزائر بالألعاب الأولمبية في دورة أتلانتا 1996.

أخبار ذات صلة أسرع البشر.. تحد جديد في ماسي «زيورخ» «كل هذا الحب» في استقبال بعثة أستراليا الأولمبية دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024» تابع التغطية كاملة

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 دورة الألعاب الأولمبية الجزائر الرئيس الجزائري

إقرأ أيضاً:

رئيس جامعة الأزهر: هلاك أصحاب الفيل كان أشد من أي عقوبة أخرى في القرآن

كشف الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، عن من هم أشد الأمم التي وقع عليها العذاب في القرآن الكريم، مؤكدا أن القرآن الكريم اشتمل على العديد من التصويرات البليغة لهلاك الظالمين، ولكن أشدها قبحًا وتشويهًا كان في وصف هلاك أصحاب الفيل، حيث قال تعالى: "وأرسل عليهم طيرًا أبابيل، ترميهم بحجارةٍ من سجيل، فجعلهم كعصفٍ مأكول". 

وأوضح الدكتور سلامة داود، خلال تصريحات تليفزيونية، اليوم الإثنين، أن التشبيه بالعصف المأكول، أي التبن الذي تأكله الدواب ثم تخرجه على هيئة روث مهترئ شائه المنظر كريه الرائحة، يعكس مدى بشاعة العذاب الذي أنزله الله على أصحاب الفيل، مشيرًا إلى أن هذا التشبيه يحمل أقصى درجات التشويه والإذلال التي لم ترد بمثلها في تصوير أي هلاك آخر للظالمين في القرآن الكريم. 

وأضاف رئيس جامعة الأزهر، أن القرآن الكريم استخدم تشبيهات متعددة لهلاك الأقوام الظالمة، مثل قوم عاد الذين قال عنهم الله تعالى:  "كذبت عادٌ فكيف كان عذابي ونذر، إنا أرسلنا عليهم ريحًا صرصرًا في يوم نحسٍ مستمر.. تنزع الناس كأنهم أعجاز نخلٍ منقعر".

وأشار رئيس جامعة الأزهر، إلى أن قوم عاد شُبّهوا بأعجاز النخل المقطوعة والمطروحة على الأرض، لكنها رغم ذلك احتفظت ببعض التماسك، على عكس أصحاب الفيل الذين تحللوا بالكامل حتى صاروا كالروث المفتت. 

شيخ الأزهر: الإيمان باسم "الرقيب" يدفع المسلم إلى التزام التقوى واجتناب الفواحشملتقى رمضانيات نسائية بالجامع الأزهر يناقش الجود والإحسان في شهر رمضاندرس التراويح بالجامع الأزهر يبيّن الدروس المستفادة من غزوة بدر الكبرىلماذا ندعو ولا يستجاب لنا؟ فيديو لشيخ الأزهر يلخص الإجابة

وأكد رئيس جامعة الأزهر، أن هذه التصويرات تعكس مدى العذاب المهين الذي يُنزله الله على أعدائه، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم لا يستخدم هذه التشبيهات إلا لإظهار عاقبة الطغيان والعدوان على دين الله. 

ودعا رئيس جامعة الأزهر، المسلمين إلى التدبر في آيات الله، وأخذ العبرة من مصير الظالمين، مستشهدًا بقول الله تعالى:  "وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة، إن أخذه أليمٌ شديد".

مقالات مشابهة

  • الجزائر ترفض قائمة بجزائريين تريد باريس ترحيلهم وتندد بهذه الخطوة
  • رئيس جامعة الأزهر: هلاك أصحاب الفيل كان أشد من أي عقوبة أخرى في القرآن
  • الملاكمة تدخل أولمبياد لوس أنجلوس 2028
  • أبناء المؤسسات الرياضية العسكرية يحققون إنجازات ويحصدون العديد من الميداليات بمختلف البطولات
  • أبناء المؤسسات الرياضية العسكرية يحصدون العديد من الميداليات المتنوعة في مختلف البطولات
  • إدراج «المواي تاي» في دورة الألعاب الآسيوية للشباب «البحرين 2025»
  • رئيس نادي الرواد بالعاشر من رمضان يكرم ذوي الهمم
  • إدراج “المواي تاي” في دورة الألعاب الآسيوية للشباب بالبحرين 2025
  • وزير الداخلية الفرنسي يلوّح بالاستقالة إذا تراجعت باريس عن موقفها بشأن المهاجرين الجزائريين
  • وزير الداخلية الفرنسي يهدد بالاستقالة إذا لينت باريس موقفها في ملف الجزائر