وزير دفاع بوركينا فاسو يبدي إعجابه الشديد بالأسلحة الروسية في منتدى "الجيش-2024"
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أبدى وزير الدفاع وشؤون المحاربين القدامى في بوركينا فاسو كاسوم كوليبالي إعجابه بالإعداد القتالي للعسكريين الروس والأسلحة الروسية المعروضة في منتدى "الجيش-2024"
وتحدث كوليبالي للصحفيين عن انطباعاته حول زيارة ميدان التدريب كجزء من منتدى الجيش 2024: "لقد أذهلنا وأعجبنا كثيرا المكان الذي نحن فيه الآن، وكيف يتم تنظيم كل شيء هنا، وحقيقة أن الخبرة القتالية الحقيقية تؤخذ في الاعتبار بالفعل، ويتم تطبيقها هنا واستخدامها لإجراء تغييرات معينة في عملية الإعداد القتالي للعسكريين.
وأضاف: "وأنا كرجل عسكري، لم أستطع إلا أن أطلق النار وجربت إطلاق النار بجميع أنواع الأسلحة المعروضة هناك تقريبا. كل شيء سار على ما يرام، لقد أعجبني كل شيء حقا".
وأكد أن أهم شيء في مثل هذه الأحداث هو أن تتمكن من رؤية تجربة قتالية حقيقية.
وأضاف: "إنه لشرف عظيم لنا أن نحضر هذا الحدث، وأود أيضا أن أعرب عن امتناني لقادة بلدينا، وبفضلهم حصلنا على هذا المستوى من التعاون
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إطلاق استخدامها الحقيقية الأسلحة الروسية المحاربين قتال
إقرأ أيضاً:
منتدى يناقش تعزيز استجابة الصحة لاضطرابات التعاطي
أبوظبي: «الخليج»
اختتم المركز الوطني للتأهيل، ومنظمة الصحة العالمية، المنتدى الإقليمي لتعزيز استجابة الصحة العامة لاضطرابات تعاطي المواد المخدِّرة، وعقد على مدار ثلاثة أيام من 26 إلى 28 فبراير، بحضور عدد من خبراء الرعاية الصحية وصنّاع السياسات وممثلي المجتمع المدني في أبوظبي.
وتناولت موضوعات المنتدى دمج علاج اضطرابات تعاطي المواد المخدرة في السياسات الصحية الوطنية، وتوسيع نطاق خدمات التأهيل، خاصة بين الفئات الأكثر عرضة للخطر، وتعزيز استراتيجيات الحدّ من الأضرار، وتعزيز التعاون وتبادل الخبرات إقليمياً.
وأوصى الخبراء باعتماد استراتيجيات مخصصة تراعي احتياجات كل دولة، مع اتباع آليات تستند إلى الأدلة والجهود الوقائية المتوافقة مع الخصوصيات الثقافية، لمواجهة التحديات الإقليمية بفاعلية أكثر.
وأشاروا إلى ضرورة تحسين آليات الرصد وجمع الأدلة لمتابعة تطورات أنماط تعاطي المواد المخدّرة، ما يسهم في تطوير سياسات فعالة.
كما تناول المنتدى أهمية توظيف تقنيات الاتصال وعلوم السلوك في تطوير حملات توعوية مستهدفة، والعمل على تصحيح المفاهيم الخطأ عن اضطرابات تعاطي المواد المخدرة.
وقال يوسف الكتبي، الرئيس التنفيذي للمركز «إن التصدي لاضطرابات تعاطي المواد المخدرة يتطلب استجابة صحية عامة متكاملة، تشمل النظم الصحية، والأطر السياسية، والتدخلات المجتمعية. لقد كان المنتدى، حجر الأساس في توحيد الجهود الإقليمية، وإيجاد الحلول التي تمكّن الأفراد وتدعمهم في رحلتهم نحو التعافي».
ويؤكد تنظيم هذا المنتدى ريادة دولة الإمارات في تعزيز الشراكات العالمية وتنفيذ مبادرات استراتيجية للعلاج والتأهيل، حيث يعمل المركز على بذل الجهود كافة، لتعزيز الصحة العامة بمبادرات البحث والابتكار والتعاون الدولي، لتعزيز جودة الحياة ووضعها في صميم علاج اضطرابات تعاطي المواد المخدِّرة.