سر الشهرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.. البلوجر شروق وإسلام يتحدثان
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
قالت البلوجر شروق نصر الدين، إن طبيعتها، هي السبب في شهرتها حيث إنها تتميز بالفكاهة، متابعة: "بحب معظم الوقت أهزر لدرجة أن الناس بتفكرني مش بكلم بجد".
وتابعت البلوجر شروق نصر الدين، خلال لقائها لـ برنامج "صباح البلد "، والمذاع على فضائية " صدى البلد "، مع الإعلامية لميس سلامة، أنها كانت تحلم بأن تلتحق بكلية الإعلام، ولكن والدها أصر على دخولها كلية الحقوق لأنه محامي، وكذلك شقيقها.
ومن جانبه قال زوجها البلوجر " إسلام نجيب "، إن لقبه " إسلاوو " أطلقته عليه زوجته " شروق "، مسترسلا: " شروق كاركتر متحرك ".
وأوضحت " شروق "، أن كل الفيديوهات التي تصورها مع زوجها " إسلام " تلقائية، وغير مرتبة، وهذا سر نجاح محتواها على " تيك توك ".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي صدى البلد برنامج صباح البلد
إقرأ أيضاً:
حكم التربح من نشر فيديوهات على مواقع التواصل؟.. الإفتاء تحسم الجدل
أجاب الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول حكم الدين في التربح من المحتوى على الإنترنت؟.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال توى له فاليوم الخميس، إن الإنترنت يعد ثورة كبيرة في مجال التواصل بين الناس، وقد فتح الباب أمام العديد من الفرص المادية من خلال تقديم محتوى متنوع، إلا أن الحكم الشرعي في هذا الموضوع يعتمد بشكل أساسي على نوعية المحتوى الذي يتم تقديمه.
وأوضح أن العبرة تكمن في المحتوى نفسه: هل هو نافع وملم بالمعلومات المفيدة التي تفيد المجتمع؟ هل يعرض أمورًا مشروعة ومباحة، مثل الترويج لمنتجات أو خدمات يحتاجها الناس؟ أم أنه يتضمن محتوى ضارًا وغير مفيد مثل الإعلان عن الخمور أو المخدرات أو نشر مقاطع مسيئة؟.
وأكد أنه ليس كل محتوى ترفيهي يعد جائزة، قائلاً: "ليس كل ما يضحك الناس يكون جائزًا"، مشيرا إلى أن هناك أنواعًا من المقاطع التي قد تضحك الناس، لكنها تحتوي على مقالب مؤذية أو مشاهد مفزعة تُسَبب ضررًا للآخرين، وهذه الأنواع من المحتوى لا يجوز نشرها أو التربح منها.
كما أضاف أنه إذا كان المحتوى يهدف إلى الترفيه مع تقديم معلومة صحيحة أو نافعة في إطار محترم، فإن ذلك لا بأس به شرعًا، بشرط أن يكون المضمون غير مؤذٍ للناس ولا يتعدى على حرياتهم أو حقوقهم.
وتابع: "الترويج لمحتوى يهدف إلى إيذاء الناس أو استغلال مواقفهم بطريقة قبيحة لا يجوز شرعًا"، مؤكداً أن الترفيه يجب أن يكون هادفًا ويعكس قيمة نفعية، بعيدًا عن إلحاق الأذى بالآخرين.