تلتها خارج الحديقة علشان اللي يعدي ياخد.. محمود سعد يكشف سبب زراعته للمانجو بكثافة
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
كتب-عمرو صالح:
كشف الإعلامي محمود سعد عن سبب زراعته لأشجار المانجو داخل حديقة منزله بشكل مكثف عن سائر الشجر.
وقال سعد خلال فيديو نشره عبر صفحته الشخصية على تك توك:"سبب تفضيلي لزراعة المانجو يرجع لذكريات ماضية في حياتي، أمي الله يرحمها طلبت من احمد اخويا الله يرحمه انه يجيب لها مانجا، فنزل قلب المنطقة المهندسين والزمالك ما لقاش غير مانجتين كانوا مش حلوين، فأمي لما أخدتهم منه قالت ما لقيتش غير دول، وراحت مدياه كلمتين في جنابه، وبعده بشهرين أخويا أحمد مات، وبعد شهرين أمي ماتت، ومرت سنين وسنين وبقا عندي أشجار مانجو".
وتابع محمود سعد:"حديقة منزلي تحتوي على ما يقرب من 6 أشجار مانجو منهم 4 مثمرين مانجو عويس، ومش باكل منهم بوزعهم على أصدقائي كصدقة على روح والدتي، وانا كنت أكيل مانجو لكن حاليا ما أقدرش أكلها وساعات نفسي تهفني عليها أروح فاتح واحدة ومقدرش أكملها".
وأوضح:"أشجار المانجو اللي في الحديقة تلتها خارج سور الحديقة عشان اللي يعدي قدام البيت يقطف ويهيص".
@mahmoudsaadeg
ماباكلش المانجا!
♬ original sound - Mahmoud Saad
اقرأ أيضا:
اقتصاديًّا وأمنيًّا وسياسيًّا.. السيسي ورئيس الصومال يبحثان مختلف الموضوعات الإقليمية والدولية
الصحة: انطلاق النسخة الأولى لمؤتمر طب الأسنان لتبادل الخبرات العلمية
بعد الخطة الجديدة.. ماذا سيدرس طلاب الصف الأول الثانوي؟ (6 مواد بدلًا من 10)
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أولمبياد باريس 2024 أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان محمود سعد
إقرأ أيضاً:
انخفاض أسعار المانجو في اليمن…وفرة الإنتاج تهدد دخل المزارعين
يمن مونيتور/خاص
يشهد السوق اليمني انخفاضاً حاداً في أسعار المانجو، حيث وصل سعر الكيلوغرام الواحد في تهامة غربي اليمن إلى 200 ريال فقط لبعض الأصناف، مقابل 1000-500 ريال في السابق.
ويشير هذا الانخفاض إلى وفرة في الإنتاج، ما قد يؤدي إلى تهديد دخل المزارعين.
من المتوقع أن يصل إجمالي إنتاج اليمن من المانجو هذا الموسم إلى 500,850 طن بحلول نهاية الموسم، وفقاً لتقديرات مركز الإحصاء الزراعي.
وقد وصل الإنتاج الفعلي حتى الآن إلى 381,000 طن. وتحتل اليمن المرتبة الثالثة عربياً والثامنة عشر عالمياً في إنتاج وتصدير المانجو.
ويرى خبراء الاقتصاد أن هذه الوفرة في الإنتاج، رغم كونها إيجابية للمستهلكين، إلا أنها قد تُحدث خللاً في توازن السوق وتُقلل من عائدات المزارعين الذين يعتمدون بشكل كبير على هذا المحصول.
تأثير الانخفاض على دخل المزارعين
ويمثل المانجو مصدر دخل أساسي لآلاف الأسر اليمنية، حيث يقدر عدد المستفيدين المباشرين وغير المباشرين من هذا القطاع بنحو 250 ألف شخص. قد يؤدي الانخفاض الحاد في الأسعار إلى انخفاض دخل هؤلاء المزارعين بشكل كبير، مما قد يُسبب ضائقة اقتصادية لهم.
ويرى بعض الخبراء أن استمرار وفرة إنتاج المانجو قد يؤدي إلى انخفاض أكبر في الأسعار خلال الفترة المقبلة، مما قد يهدد استدامة القطاع الزراعي في اليمن.
وأكدوا أن هذه الحالة تتطلب تدخلًا حكوميًا من خلال دعم المزارعين أو إيجاد آليات لتنظيم السوق وتسويق المنتج بشكل أفضل.
ومن الممكن أن تتضمن هذه الآليات دعم تصدير المانجو إلى الأسواق الخارجية، وتطوير تقنيات التخزين والحفظ لتجنب الفاقد من الإنتاج.
يُعتبر المانجو من أهم المحاصيل الزراعية في اليمن، حيث يحتل المرتبة الأولى في قائمة الفواكه الأكثر إنتاجية بنسبة 27.5% من إجمالي المساحة المزروعة بالفواكه.
ويعتمد آلاف المزارعين على زراعة المانجو كمصدر رئيسي لدخلهم، بالإضافة إلى العمال الذين يعملون في قطف وتعبئة وتسويق هذا المنتج. لذا، فإن انخفاض أسعار المانجو لا يؤثر فقط على المزارعين، بل على سلسلة القيمة بأكملها.
ومن المحتمل أن يؤدي استمرار انخفاض أسعار المانجو إلى إحجام بعض المزارعين عن زراعته في المواسم القادمة، مما قد يؤدي إلى نقص في الإنتاج في المستقبل.
ويحث خبراء محليون الجهات الحكومية المعنية بالتدخل لدعم المزارعين وتنظيم السوق، لضمان استدامة هذا القطاع الحيوي المهم.