أعربت الفنانة دنيا سمير غانم، عن سعادتها بالملتقي الدولي الثامن للكاريكاتير، بسبب اللوحات المرسومة لوالدها الفنان الراحل سمير غانم.

وشاركت دنيا سمير غانم، عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، مجموعة صور، وعلقت: «صور رائعة من الملتقي الدولي الثامن للكاريكاتير ومن رسامين مبدعين من جميع أنحاء العالم، شكرًا لكل القائمين عليه ودائمًا هفضل فخورة أني ابنة النجم العظيم سمير غانم.

. ربنا يرحمك يا حبيبي ويديم محبة الناس ليك».

View this post on Instagram

A post shared by Donia Samir Ghanem (@donia.samir.ghanem)

دنيا سمير غانم في فيلم روكي الغلابة

وأوشكت الفنانة دنيا سمير غانم، على الانتهاء من تصوير فيلمها الجديد «روكي الغلابة» بمشاركة النجم محمد ممدوح، والذي من المقرر أن يتم عرضه خلال الفترة المقبلة.

وتدور أحداث الفيلم العمل في إطار اجتماعي كوميدي، وتجسد دنيا سمير غانم خلاله شخصية لاعبة بوكس والبودي الجارد الخاص بـ محمد ممدوح، ويمران سويًا بالعديد من المواقف الكوميدية.

اقرأ أيضاً«أحلى وأجدع شوشو».. دنيا سمير غانم تحتفل بعيد ميلاد شيماء سيف (صورة)

دنيا سمير غانم تهنئ بشرى وخالد محمود حميدة بزفافهم

قبل العرض الخاص.. دنيا سمير غانم توجه رسالة لصناع فيلم إكس مراتي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: دنيا سمير غانم الفنان سمير غانم الفنانة دنيا سمير غانم آخر أعمال دنيا سمير غانم الفنان الراحل سمير غانم دنيا سمير غانم في فيلم روكي الغلابة دنیا سمیر غانم

إقرأ أيضاً:

السعودية والإمارات تتعرضان للقصف اليمني.. لهذا السبب

يمانيون/ تقارير

قالت صحيفة ذا كريدل الأمريكية إن الحرب الأمريكية على اليمن أكملت شهرها الأول، لا شواهد على أن الأهداف تحققت، ولا مدى زمنيا متوقعا لتحقيقها، لذلك تبرز محاذير اتساع الحرب وانخراط أطراف إقليمية، على رأسها السعودية والإمارات، غير أن موانع كثيرة قد تحول دون وقوع ذلك، كما حصل في العام الماضي.

وأكدت أنه حتى في الأوساط الغربية نجد أن الحرب الأمريكية على اليمن لا تنفصل عن الحرب على قطاع غزة.. إذ حاولت إدارة بايدن عام 2024 الفصل بين الحربين، فكان الواقع يشهد بترابطهما الكامل، قبل أن يتعزز ذلك باتفاق وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحركة حماس منتصف كانون أول/يناير 2025، حين توقفت عمليات اليمن لولا نكث حكومة نتنياهو بالاتفاق.

وذكرت أن واشنطن قد تسببت في تجميد التفاهمات الإنسانية والاقتصادية بين الرياض وصنعاء، بعد أن رفضت الأخيرة وقف مساندتها العسكرية لغزة، ضمن سياسة العصا والجزرة التي اكتملت بعرض أمريكي يقضي بمعالجة ملفات اقتصادية مقابل الحياد اليمني كحال بقية الأنظمة العربية..ومع ذلك وجد اليمن نفسه بين قرارين: إما الاستمرار في عمليات الإسناد مع القبول بتجميد المعالجات الداخلية وتحمل ما ينتج عنها من معاناة، أو الانخراط في حرب مع السعودية والإمارات إلى جانب الحرب على “إسرائيل”.

وأوردت أن السعودية والإمارات لم تقبلا موقف اليمن بإيجابية، بل وجدت فيه فرصة للتنصل من التزاماتهما وفق اتفاقية التهدئة نيسان/أبريل 2022، وهذا التنصل لا ينفصل عن رغبتهما في معاقبة صنعاء عقب انخراطها في معركة الإسناد لغزة، وقد أحرج الموقف نظامي الرياض وأبوظبي، فالأخيرة منخرطة في التطبيع المباشر مع “إسرائيل” والأولى تقترب من ذلك، بينما اليمن الذي تعرض لعدوانهما منذ عام 2015 يسارع إلى دعم المظلومية الفلسطينية، رغم جراح سنوات الحرب والحصار.

وتابعت الصحيفة أن السعودية لجأت في مطلع تموز/يوليو 2024 إلى الإيعاز للحكومة الموالية لها لمحاولة نقل البنوك اليمنية من صنعاء إلى عدن، قبل أن يعلن السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي أن الخطوة تجاوزت الخطوط الحمر، واضعا إياها في سياق خدمة “إسرائيل” وطاعة أمريكا، كاشفا في خطابه يوم 7 تموز/يوليو 2024 بأن الأمريكي “أرسل إلينا برسائل بأنه سيدفع النظام السعودي إلى خطوات عدوانية ظالمة وسيئة وضارة بالشعب اليمني”.

الصحيفة رأت أن سقف التهديد ارتفع ليعطي فرصة عاجلة للسعودية للتراجع عن الخطوة، أو الدخول في تصعيد واسع، ضمن معادلة: “البنوك بالبنوك، ومطار الرياض بمطار صنعاء، والموانئ بالميناء”..ومع ذلك فوجئت السعودية بردة الفعل القوية.. مضيفاً بأن المسألة ليست أننا سنسمح لكم بالقضاء على هذا الشعب، وإيصاله إلى مستوى الانهيار التام، كي لا تحصل مشكلة، فلتحصل ألف ألف مشكلة، ولتصل الأمور إلى أي مستوى كانت”.

وبعد يوم من خطاب عبد الملك الحوثي خرج ملايين اليمنيين في مسيرات غاضبة ضد التصعيد السعودي، أعلن الخروج المليوني تفويض الحوثي في أي خطوات رادعة تجاه الرياض، مع إدراك الأخيرة أن المزاج الشعبي اليمني في أغلبه – حتى ما قبل تلك الأزمة – يدعو إلى قصف السعودية والإمارات، انطلاقا من القناعة الغالبة تجاه البلدين باعتبارهما السبب في صناعة الأزمة الإنسانية لليمنيين، والتي تم تصنيفها قبل حرب غزة بأنها الأسوأ في العالم.

 

نقلا عن 26 سبتمبر نت

مقالات مشابهة

  • السعودية والإمارات تتعرضان للقصف اليمني.. لهذا السبب
  • الرئيس الإيطالي يدخل المستشفى لهذا السبب
  • لهذا السبب.. حلا شيحة تتصدر تريند "جوجل"
  • محمد شريف لم يعرض نفسه على الزمالك.. وهناك حالة غضب لهذا السبب
  • القطري غانم المفتاح يخطف أنظار حضور مؤتمر «أوشرم» الثامن بقصته في قيادة التغيير
  • «هتقولي كلام خطر».. دنيا سمير غانم توجه رسالة لـ أيمن بهجت قمر في عيد ميلاده
  • عقبال مليون سنة ياغالي.. دنيا عبدالعزيز تهنئ ميدو عادل بعيد ميلاده
  • دنيا سامي تهنئ ليلى زاهر وهشام جمال بعقد قرانهما
  • كولر يبلغ الخطيب بغضبه الشديد من محمد شوقي.. لهذا السبب
  • «وحشين أوي».. مها متبولي تنتقد أداء حسن الرداد وإيمي سمير غانم في «عقبال عندكوا»