أول تعليق من عزيز الشافعي بعد حذف أغنيته الجديدة مع شيرين عبدالوهاب
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أول تعليق من عزيز الشافعي بعد حذف أغنيته الجديدة مع شيرين عبدالوهاب
طرحت المطربة شيرين عبدالوهاب فى الساعات القليلة الماضية، أغنيتها الجديدة ضمن ألبومها الجديد، وهي بعنوان «بتمنى أنساك»، من كلمات وألحان عزيز الشافعي، وطرحتها عبر موقع الفيديوهات يوتيوب.
تعليق مؤلف أغنية شيرين عبدالوهاب بعد حذفها من يوتيوبوفي أول تعليق من الملحن عزيز الشافعي بعد حذف شركة روتانا الأغنية من موقع يوتيوب، أوضح من خلال مقطع فيديو له عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات إنستجرام، قائلاً «إمبارح نزلت أغنيتين جداد من كلماتي وألحاني للمطربة شيرين عبدالوهاب.
وتابع عزيز الشافعي قائلاً: «أعلم لما قامت المطربة شيرين عبدالوهاب بطرحهم بهذه الطريقة وكنا على تواصل حتى اللحظات الأخيرة قبل طرح الأغاني وكانت قدمت وعدا لجمهورها بطرح أغاني جديدة».
عزيز الشافعي يستنكر العقوبات من شركة روتاناواستطرد الملحن عزيز الشافعي قائلاًّ: «أصعب شيء على الفنان أن يتم حرمانه من الجمهور وطرح أغاني جديدة بسبب خلافات أو امضاءات او أوراق وما شابه من إجراءات قانونية.. واستمعت لحديث محترم من محامي شركة روتانا ولكن شيرين عبدالوهاب دفعت مبلغ 10 مليون جنيه لإخلالها بنقاط في العقد وأن كل إخلال بالعقد تدفع ذلك الثمن، وهى فى موقف صعب للغاية».
View this post on Instagram
A post shared by Aziz Elshafei (@azizelshaf3i)
واستنكر عزيز الشافعي ما يحدث، مشددًا على أن مصر تمتلك مطربة واحدة مثل شيرين عبدالوهاب، ونرغب فى سماع شيرين عبدالوهاب مرة أخرى ونفرح بالأغاني بصوتها، لأنه تم بذل مجهود كبير من صناع تلك الأغاني حتى تخرج للنور، لافتًا إلي تقديره لإمكانية وجود خطأ بالتعاقد أو وقوعها بالخطأ، والتعدي على حقوق غيرها، ولكنه لابد من حل تلك المشكلة وعودة شيرين عبدالوهاب للغناء بشكل طبيعي مرة أخري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب أغاني شيرين عبدالوهاب روتانا عزيز الشافعي أزمة شيرين عبدالوهاب شیرین عبدالوهاب عزیز الشافعی
إقرأ أيضاً:
«الجريمة الكاملة».. قناة يوتيوب أمريكية تثير الذعر بفيديوهات ذكاء اصطناعي
زعمت إحدى قنوات YouTube الشهيرة في الولايات المتحدة أنها تعرض جرائم حقيقية غير أخلاقية، مع إضافة بعض الصور لتأكيد مصداقيتها، وبعد أن حصدت هذه الفيديوهات ملايين المشاهدات، اكتشف المحققون أن هذه المقاطع صُنعت بواسطة الذكاء الاصطناعي، وأن هذه الجرائم وهمية ولم تحدث على أرض الواقع.
وفقًا لموقع «fastcompany»، جذبت قناة يوتيوب أمريكية تسمى «true crime» ملايين المشاهدين إليها، زاعمة أنها تعرض جرائم حقيقية حدثت على أرض الواقع، واستخدمت عناوين جاذبة، واستخدمت صورًا تمت صناعتها بالذكاء الاصطناعي، فبعد أن روى صاحب القناة تفاصيل الجريمة الوهمية، وأنها ليتلتون بولاية كولورادو، ووصل الفيديو إلى مليوني مشاهدة، تواصل بعض المشاهدين مع مراسلة محلية تدعى إليزابيث هيرنانديز، لتتحقق من سجل هذه الجريمة.
كانت الصدمة عندما اكتشف أن هذه الجريمة لم تحدث أبدًا، وأن الصور المستخدمة أُنشئت باستخدام تطبيق شات جي بي تي، كما وُجد أكثر من 150 مقطع فيديو مشابه، تم تحميلهم على القناة في العام الماضي، تستخدم نفس العناوين، وحصدت آلاف المشاهدات.
برر بول لارسون، صاحب القناة، تقديمه لهذا النوع من المحتوى، قبل أن يتم غلق حسابه: «الجرائم الحقيقية.. في نهاية المطاف، هي شكل من أشكال الترفيه. لا يشاهد المشاهدون هذا المسلسل لكي يطلعوا على أمور قد تؤثر عليهم شخصيًا. إنهم موجودون هناك فقط للترفيه والاستمتاع بغموض مثير مع بعض العناصر المروعة».
مخاطر الفيديوهات المصنوعة بالذكاء الاصطناعيوفقًا لمجلة «فوربس»، فمقاطع الفيديو تشكل أكثر من 80% من حركة الإنترنت، ولكن من بين ملايين الفيديوهات هذه لا نعرف بالضبط أيًا منها حقيقي أو مزيف، ففي عام 2023، بلغت قيمة سوق الفيديو المُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي نحو 555 مليون دولار ومن المتوقع أن تتضاعف أربع مرات تقريبًا لتصل إلى 1.96 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة.
تشكل هذه الفيديوهات مخاطر كبيرة، وتسبب ذعرا للكثير من الأشخاص الذين لا يستطيعون التفريق بين ما هو مزيف وواقعي، فبحسب كارين بانيتا، زميلة معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات وأستاذة الهندسة الكهربائية والحاسوبية في جامعة تافتس: «أقل من 30 في المائة من عامة الناس البالغين يفهمون ما يمكن أن يفعله الذكاء الاصطناعي. لذا، إذا قمت بنشر بعض المعلومات المضللة لعامة الناس بعنوان مخيف، فسوف يصاب الكثير من الناس بالذعر».
وفقًا لموقع معهد «ماساتشوستس للتكنولوجيا»، وهو جامعة بحثية خاصة في كامبريدج، يمكنك أن تحمي نفسك من الوقوع في فخ تصديق هذه الفيديوهات المزيف عن طريق:
- انتبه إلى الوجه وتحولاته الغريبة.
- انتبه إلى الخدين والجبهة.
- انتبه إلى شعر الوجه أو عدم وجوده.
- انتبه إلى الشامات الموجودة على الوجه.
- انتبه إلى الرمش.
- انتبه لحركات الشفاه.