لما جبريل: سباق السيارت الكهربائية درة مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
قالت الإعلامية لما جبريل، المتحدث الرسمي باسم مهرجان العلمين الجديدة، إن أهم حدث تشهده مدينة العلمين الجديدة، هو سباق «رالي» السيارت، أكبر وأضخم سباق سيارات كهربائية للجامعات المصرية تحديدًا كليات الهندسة، بمنطقة الشرق الأوسط.
ووصفت السباق بأنه «درة مهرجان العلمين»، إذ يتضمن العديد من الفعاليات المختلفة.
وأضافت «جبريل»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «اليوم»، من تقديم الإعلامية دينا عصمت، المذاع على قناة «DMC»، أن سباق السيارات يحقق أهدافًا تنموية وتعليمية وترفيهية، متابعة أن النسخة الخامسة من السباق هي الأضخم في الشرق الأوسط وتستمر على مدار يومين، موضحة أن اليوم تحكيمي، وينطلق السباق غدًا.
اللمسات الأخيرةوأكدت المتحدث الرسمي باسم مهرجان العلمين، أن السباق تشارك فيه 28 جامعة، و42 فريقًا يعملون على تطوير صناعة السيارات الكهربائية وتشغيلها، مواصلة: «الطلاب شغالين على عروض تقديمية أمام محكمين دوليين من داخل وخارج مصر وبيعملوا على اللمسات الأخيرة لسياراتهم».
«رالي» السيارات يعزز قيمة البحث العلميوتابعت لما جبري: «مهتمين في هذه النسخة بالتأكيد على قيمة البحث العلمي الحقيقية ومهارات التشغيل وتنمية صناعة السيارات وفكرة التنمية من خلال كل أذرعها، وخاصة إن احنا بنتكلم عن عدد كبير من طلاب الجامعات المصرية موجودين في العلمين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رالي العلمين الجامعات المصرية مهرجان العلمين مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
وزير البترول: صناعة البتروكيماويات تحقق الاستغلال الاقتصادى الأمثل للموارد البترولية وتحقيق قيمة مضافة تدعم الاقتصاد
أكد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية على أن صناعة البتروكيماويات تأتى على رأس القطاعات الاقتصادية التي تحقق الاستغلال الاقتصادى الأمثل للموارد البترولية وتحقيق قيمة مضافة تدعم الاقتصادى المصرى.
جاء ذلك خلال لقاء المهندس كريم بدوى مع براد بويد نائب رئيس ميثانكس العالمية ومحمد شندي العضو المنتدب لشركة ميثانكس مصر، ومنال الجسري مديرة العلاقات العامة بالشركة بحضور المهندس إبراهيم مكي رئيس الشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات.
وأوضح بدوى أن اللقاء تناول الموقف التشغيلى لمصنع الشركة بدمياط ومعدلات الإنتاج من منتج الميثانول الذى يدخل في العديد من الصناعات التكميلية كمواد البناء والصناعات البلاستيكية وغيرها من الصناعات، وكذلك مدى تطبيق منظومة وبرامج سلامة العمليات بما يؤدي لضمان سلامة الأفراد والبيئة والمنشآت، وبما يتماشي مع خطط الوزارة في هذا الصدد.
وأضاف بدوى أنه تم خلال اللقاء أيضًا بحث فرص إنتاج الميثانول الأخضر وتحقيق نجاحات مثل ما تحقق مع موبكو وسكاتك النروجية في إنتاج الأمونيا الخضراء، لافتًا إلى أن الوزارة حريصة علي تقديم كافة أوجه الدعم للإسراع في تحقيق ذلك خاصة وأن مصنع الميثانكس يعد أكبر مشروع كندى مشترك، مشيرًا إلى أهمية مجالات تحسين كفاءة الطاقة وبرامج تدريب العاملين، مشيدًا بجهود الشركة في مجالات السلامة والصحة المهنية.
ومن جانبه، أكد بويد على أهمية الشراكة مع قطاع البترول المصرى وشركة ابيكورب في تنفيذ هذا المشروع باستخدام أحدث التكنولوجيات، والذى يحقق قيمة مضافة من الغاز الطبيعى، وتبلغ طاقته التصميمية حوالى ٣ر١ مليون طن سنويًا من الميثانول، لافتًا إلى هناك توجه عالمى نحو إنتاج الميثانول الأخضر والجميع متحمس لتنفيذ مثل هذا المشروع في مصر، خاصة وأن مصر تتميز بموقع استراتيجى مهم بين الدول وتمتلك بنية تحتية وموانئ متطورة، وأضاف أن الشركة حريصة علي تطبيق إجراءات السلامة والصحة المهنية والحفاظ على البيئة في كافة مشروعاتها، بالإضافة إلى المشاركة في برامج المسئولية المجتمعية في المجتمع المحلى.
أفضل 7 طرق لتحقيق مكاسب من خلال الاستثمار في الذهب.. بينها «التخزين الآمن»