«المتحدة» تعلن التعاون مع قنوات «القاهرة والناس» لتبادل المحتوى
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، التعاون لتبادل المحتوى مع قنوات «القاهرة والناس»، من أجل محتوى أكثر ثراءً وتأثيرًا، يجذب أعين المشاهدين وقلوبهم، ويضمن تفاعلهم.
ويشمل هذا التعاون بين الشركة المتحدة «القاهرة والناس»، تبادل وإنتاج المحتوى الإعلامي من مسلسلات وأفلام وبرامج.
ويأتي تشجيعًا للقطاع الخاص للإعلام في مصر، وسعيًا إلى الارتقاء بالمستوى العام للذوق المصري، بالإضافة إلى فتح آفاق جديدة للمؤسسات الإعلامية الخاصة محليًا وإقليميًا.
جرى التوقيع بمقر الشركة المتحدة بالقاهرة، بحضور كلٍّ من عمرو الفقي الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة، وأحمد السعيد رئيس مجلس إدارة قنوات «القاهرة والناس».
اقرأ أيضاًالشركة المتحدة تهنئ البطل أحمد الجندي بذهبية أولمبياد باريس 2024
الشركة المتحدة تهنئ سارة سمير لفوزها بفضية رفع الأثقال في أولمبياد باريس 2024
الشركة المتحدة تنعي والدة الإعلامى يسري الفخراني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشركة المتحدة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عمرو الفقي الشرکة المتحدة القاهرة والناس
إقرأ أيضاً:
مقابل المطرودين من أمريكا.. السلفادور تقترح اتفاقا لتبادل سجناء مع فنزويلا
اقترح رئيس السلفادور نجيب أبو كيلة “إجراء عملية تبادل سجناء مع كاراكاس بين مرحلين فنزويليين من الولايات المتحدة تحتفظ بهم حكومته في السجن مقابل ما أسماه “سجناء سياسيين” في فنزويلا”، وسط مواجهة بشأن الهجرة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والقضاء.
وكتب بوكيلة على تويتر “أود أن أقترح اتفاقا إنسانيا ينص على إعادة 100% من الفنزويليين الـ252 الذين تم طردهم، مقابل إطلاق سراح وتسليم عدد مماثل (252) من السجناء السياسيين من بين الآلاف الذين تحتجزونهم”.
وذكر أبو كيلة في منشور له على منصة “إكس” “أسماء عدد من أفراد عائلات شخصيات معارضة رفيعة المستوى في فنزويلا وصحفيين ونشطاء اعتقلوا خلال حملة قمع شنتها الحكومة العام الماضي أثناء الحملة الانتخابية”.
وبحسب وكالة “اسوشيتد برس”، “من بين الذين وردت أسماؤهم صهر المرشح الرئاسي السابق إدموندو غونزاليس، وعدد من القادة السياسيين الذين يسعون للجوء في السفارة الأرجنتينية في فنزويلا، وما قال إنهم 50 مواطنا محتجزا من عدد من الدول المختلفة في جميع أنحاء العالم”.
وأضافت الوكالة أن “أبوكيلة أورد اسم والدة زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو، التي قالت الزعيمة السياسية إن منزلها كان محاصرا من قبل الشرطة الفنزويلية في يناير الماضي”.
وقال أبوكيلة: “إنه سيطلب من وزارة خارجية السلفادور الاتصال بحكومة مادورو”، التي لم ترد على الفور على المنشور.
ويأتي ذلك “في الوقت الذي تعرضت فيه السلفادور لتدقيق دولي حاد لقبولها المرحلين من فنزويلا والسلفادور الذين رحلتهم إدارة ترامب واتهمتهم بأنهم أعضاء في عصابات مزعومة دون أدلة تذكر”.