فوز بنك ظفار بجائزة "التميز في المدفوعات المباشرة"
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
مسقط- الرؤية
حصد بنك ظفار- أحد البنوك الرائدة في سلطنة عمان- على جائزة التميز المرموقة في المعالجة المباشرة للمدفوعات (STP) خلال العام الماضي، من مجموعة سيتي المصرفية؛ نظرا للأداء المتميز والكفاءة الاستثنائية في معالجة المدفوعات بالدولار الأمريكي.
وتأتي جائزة التميز في معالجة المدفوعات المباشرة من سيتي بنك تقديرًا للمؤسسات المالية التي تُظهِر جهوداً فعالة في معالجة كميات كبيرة من المدفوعات بدقة وكفاءة استثنائيين.
وتؤكد هذه الجائزة قدرة بنك ظفار على الحفاظ على معدلات معالجة مدفوعات مباشرة شبه مثالية على التزامه بالتميز التشغيلي ورضا الزبائن، كما تعزز مكانة بنك ظفار كمؤسسة مالية رائدة في المنطقة، إذ يسعى البنك باستمرار إلى تعزيز عملياته وتقديم خدمات مصرفية استثنائية وترسيخ العلاقات مع الزبائن والاحتفاظ بهم.
ويمتلك بنك ظفار شبكة فروع متوزعة في جميع أنحاء سلطنة عمان تصل إلى 126 فرعا على مستوى عال من التصميم الفاخر، ما يضمن تجربة ممتعة للزبائن خلال فترة الزيارة، فضلا عن وجود أكثر من 360 جهاز صراف آلي وإيداع نقدي ومتعدد الخدمات، انطلاقاً من حرصه على توثيق علاقاته بزبائنه.
ويحرص البنك على تشجيع الابتكار وإثراء التجربة المصرفية للزبائن عبر المنتجات والخدمات المبتكرة، علاوةً على توظيف أحدث وسائل التكنولوجيا العصرية، كما يسعى البنك لتحقيق رؤيته وتنفيذ استراتيجيته التشغيلية الشاملة والتي تتمحور حول تقديم أفضل تجربة مصرفية للزبائن من خلال تطبيق أفضل الممارسات العالمية في عالم الصيرفة والبنوك، وقد مكن ذلك بنك ظفار من تصدر قائمة أفضل البنوك في السلطنة.
ويواكب البنك التطورات الرقمية المختلفة من خلال الاستثمار الضخم في التكنولوجيا، وتبنى استراتيجيات مبتكرة لتحسين تجربة الزبائن، وتبسيط العمليات التشغيلية، وتوفير مجموعة شاملة من الخدمات الرقمية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
40 جهاز عرض مرئي لتطوير التعليم التفاعلي بمدرسة الشعلة بتعليمية محافظة ظفار
قامت الشركة العمانية للبنى الأساسية للتقنية بتمويل شراء 40 جهاز عرض مرئي لجميع الفصول الدراسية بمبنى مدرسة الشعلة للتعليم الأساسي للبنين (5-10) في تعليمية ظفار، وذلك بحضور الدكتورة ميزون بنت بخيت الشحري، المديرة العامة للمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة ظفار، وعدد من ممثلي الشركة.
ويبلغ عدد المستفيدين من الهيئات التعليمية 152 معلمًا، ومن الطلبة 2198 طالبًا. ويهدف المشروع إلى تسهيل شرح المفاهيم المعقدة في الفصول الدراسية، وتعزيز التعلم التفاعلي من خلال عرض الوسائط المتعددة، إلى جانب تمكين المعلمين من استخدام أدوات تعليمية حديثة.
يأتي هذا الدعم في إطار تفعيل الشراكة المجتمعية بين القطاع الخاص والجهات الحكومية، سعيًا نحو تعزيز المسؤولية الاجتماعية للشركة، فضلاً عن تحقيق عوائد اجتماعية وتأثير إيجابي من خلال دعم المبادرات المجتمعية.
وزير الري يستعرض موقف إدارة وتوزيع المياه والنقاط الساخنة