"بحوث التناسليات الحيوانية" يطلق فعاليات أحدث قوافله البيطرية إلى بورسعيد
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أطلق مركز البحوث الزراعية ممثلا في معهد بحوث التناسليات قافلة بيطرية في محافظة بورسعيد .
وقد جابت العيادة المتنقلة قري الرضوان وسهل الطينه والقابوطى ونواحي المحافظه لعلاج مواشي واغنام وماعز ودواب صغار المربين.
أكد الدكتور مصطفى فاضل مدير معهد التناسليات الحيوانية أن القافلة كانت بالتعاون بين معهد بحوث التناسليات الحيوانية ومعهد بحوث الصحة الحيوانية ومعهد بحوث الامصال واللقاحات البيطرية ومعهد بحوث الانتاج الحيوانى و الهيئة العامة للخدمات البيطرية متمثلة فى مديرية الطب البيطرى.
و أضاف أنه في ختام القافلة البيطرية تم اختبار عشار وفحص وعلاج تناسلي وسونار بعدد ١٠٤ حالة وتم الكشف والعلاج الباطني والتهاب الضرع لعدد ٢٣٨ وعلاج الطفيليات الدخلية و الخارجية والرش لعدد ٦١٨ حالة بعدد اجمالي ٩٦٠ حاله لدى صغار مربي الماشية والدواب والاغنام والماعز بالمحافظة .
يأتى ذلك تنفيذاً لتعليمات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق بضرورة التواصل مع المربيين و تقديم الإرشاد البيطري و الفحص و العلاج المجاني للحيوانات المختلفة و كذلك التلقيح الاصطناعي للابقار والجاموس .
في إطار المبادرة الرئاسية حياة كريمة التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية لتطوير الريف المصري ورفع مستوى معيشة صغار المزارعين والمربين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز البحوث الزراعية وزير الزراعة الإنتاج الحيواني المبادرة الرئاسية حياة كريمة محافظة بورسعيد
إقرأ أيضاً:
شلقم: تكرس الاستبداد والتخلف بسبب ضباط صغار انتزعوا السلطة بانقلابات عسكرية
قال عبد الرحمن شلقم وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي إن القارة الأفريقية شهدت الانقلابات العسكرية الأكثر في العالم، وترسخت كيانات الاستبداد والتخلف والمعاناة المزمنة، و غابت مؤسسة الدولة، ونسيج المجتمع المدني الفاعل في جوارحها، بعد سنوات من مغادرة المستعمر أراضي البلدان العربية، شهد بعضها جهوداً صادقة لإقامة أسس الدولة، وسخّر قادتها ما تيسر لهم من إمكانيات للتعليم والصحة والبنية التحتية، و كرَّسوا سيادة القانون والمساواة بين المواطنين، وتفادوا الصدام مع القريب والبعيد. بلا شك كانت إدارة تكوين جديد، من دون خبرة سابقة، تحتاج إلى قوة العقل، وتوظيف الفراسة المتوارثة، والتواصل مع الشيوخ والأعيان، وفتح أبواب الأمل والتحفيز للشباب، وفق قوله.
أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أن ضباطاً صغاراً أو متوسطو الرتب، انتزعوا السلطة بانقلابات عسكرية، وساد عنف القوة، وزغردت الشعارات والأناشيد في الآذان، وتحكمت العواطف والأحلام في خلايا الوجدان، ونمت العداوات بين الدول التي تغيرت عناوينها، وارتبكت الأهداف، على حد تعبيره.