90 مليون دولار في 3 أسابيع.. هاريس تتحرك لإبراز التناقض مع ترامب
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
تعتزم الحملة الرئاسية للمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس إطلاق حملة دعائية بقيمة 90 مليون دولارخلال الأسابيع الثلاثة المقبلة، لتقديمها للناخبين، وإبراز التباين مع المرشح الجمهوري دونالد ترامب.
ويمثل الإنفاق الدعائي أكبر استثمار لحملتها حتى الآن في مخاطبة الناخبين، مع بقاء شهرين ونصف فقط على موعد الانتخابات المقررة في نوفمبر.
يأتي ذلك في أعقاب حجز مساحات إعلانية بقيمة 50 مليون دولار الشهر الماضي، بعد وقت قصير من حلول كامالا محل الرئيس الأميركي جو بايدن مرشحة رئاسية عن الحزب الديمقراطي.
وتم دعم حملة كامالا بموجة من التبرعات منذ عملية الاستبدال، وهي تتجه لإنفاق هذا التمويل للحاق بموجة الإنفاق الهائل من جانب ترامب وحلفائه في الأيام التي أعقبت انسحاب بايدن.
وقال فريق كامالا إن الحملة الدعائية سوف تركز على السيرة الذاتية لنائبة الرئيس الأميركي، ومسيرتها المهنية مدعية عامة في كاليفورنيا، وتعهدها بالتصدي لمصالح أصحاب النفوذ، والتناقض مع ما وصفه بـ "أجندة ترامب الخطيرة والمتطرفة".
ومن المقرر أن تصل الحملة الدعائية إلى 7 ولايات حاسمة، وسوف يوسع فريق كامالا الإنفاق حتى يصل للمدن الأصغر التي لم يصل إليها بعد، مثل ماركيت بولاية ويسكونسن، وإيري بولاية بنسلفانيا.
وقالت الحملة إنها تستهدف الإنفاق على إعلانات في البرامج التي يشاهدها الناخبون الذين تتطلع إلى تحفيزهم على التصويت، بما في ذلك برامج "باتشيلوريت" و"بيغ براذر" و"ذا ديلي شو" و"لاف وهيب هوب: أتلانتا" و"ذا سيمبسونز”.تعتزم الحملة الرئاسية كامالا هاريس إطلاق حملة دعائية بقيمة 90 مليون دولارخلال الأسابيع الثلاثة المقبلة، لتقديم المرشحة الديمقراطية للناخبين، وإبراز التباين مع المرشح الجمهوري دونالد ترامب.
ويمثل الانفاق الدعائي أكبر استثمار لحملتها حتى الآن في مخاطبة الناخبين، مع بقاء شهرين ونصف فقط على موعد الانتخابات المقررة في نوفمبر/ تشرين ثان.
يأتي ذلك في أعقاب حجز مساحات إعلانية بقيمة 50 مليون دولار الشهر الماضي، بعد وقت قصير من حلول كامالا محل الرئيس جو بايدن كمرشحة رئاسية عن الحزب الديمقراطي.
وتم دعم حملة كامالا بموجة من التبرعات منذ عملية الاستبدال، وهي تتجه لإنفاق هذا التمويل للحاق بموجة الإنفاق الهائل من جانب ترامب وحلفائه في الأيام التي أعقبت انسحاب بايدن.
وقال فريق كامالا إن الحملة الدعائية سوف تركز على السيرة الذاتية لنائبة الرئيس الأميركي، ومسيرتها المهنية كمدعية عامة في كاليفورنيا، وتعهدها بالتصدي لمصالح أصحاب النفوذ، والتناقض مع ما وصفه بـ ”أجندة ترامب الخطيرة والمتطرفة”.
من المقرر أن تصل الحملة الدعائية إلى 7 ولايات حاسمة، وسوف يوسع فريق كامالا الإنفاق حتى يصل للمدن الأصغر التي لم يصلوا إليها بعد، مثل ماركيت بولاية ويسكونسن، وإيري بولاية بنسلفانيا.
وقالت الحملة إنها تستهدف الإنفاق على إعلانات في البرامج التي يشاهدها الناخبون الذين تتطلع إلى تحفيزهم على التصويت، بما في ذلك برامج ”باتشيلوريت” و”بيغ براذر” و”ذا ديلي شو” و”لاف وهيب هوب: أتلانتا” و”ذا سيمبسونز".
وأعلنت حملة هاريس انها جمعت 310 ملايين دولار في يوليو، ودخلت أغسطس وبحوزتها 377 مليون دولار.
من جانبه، قال كوينتين فولكس، نائب مدير الحملة، إنه كلما تزايد ما يعرفه الناخبون عن كامالا كلما زاد فهمهم أنها "المرشحة الوحيدة المناسبة لقيادة البلاد خلال السنوات الأربع المقبلة"، على حد تعبيره.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: الحملة الدعائیة ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
مغرضة .. معلمون يدينون حملة ضد وزير التعليم
أدانت مجموعة من العاملين في الحقل التعليمي الحملة المغرضة التي يشنها البعض ضد الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ودشنت المجموعة هاشتاج سمته "معَا ضد الحملة الممنهجة ضد وزير التربية والتعليم والانجازات تتحدث عنه" .
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الدولة المصرية في أيد أمينة يقودها وطني مخلص هو الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي يولي ملف التعليم أولوية قصوى ويتابع بنفسه كل كبيرة وصغيرة تسعى لتحسين وتطوير التعليم في مصر، كما أن هناك رئيس وزراء لا يخلو شهر إلا ويلتقي فيه بوزير التربية والتعليم ؛ لمناقشة النهوض بخطة تطوير التعليم.
كما أكد أصحاب الهاشتاج أن الهجوم المتكرر من قبل البعض أصحاب المصالح الشخصية على حد وصفهم هو خير دليل على نجاح الوزير في مهمته القومية وكلما أوقدوا نارًا أطفأها الله.
وأشار أصحاب الهاشتاج إلى أن الساحة التعليمية تشهد تحولات إيجابية ملموسة غير مسبوقة في مجالات البنية التحتية، ونظم التقييم، ومحاربة الدروس الخصوصية، وهو ما يؤكد أن وزير التعليم يسير على الطريق الصحيح.
وتساءل أصحاب الهاشتاج:
لمصلحة من نحارب رجلًأ يسعى جاهدًا لإعادة بناء التعليم من جذوره، وتحويل المدرسة إلى بيئة حقيقية للتعلم والتنشئة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا انخرط بنفسه في العمل الميداني، بعيدًا عن المكاتب المكيفة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا بدأ خطوات فعلية لإعادة الانضباط للمنظومة التعليمية، وتحسين البنية التحتية، وتدريب المعلمين، والعمل على إعادة الهيبة للمدرسة والاحترام للمعلم؟!
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الوزير محمد عبد اللطيف يستحق الدعم المطلق، وهو دعم لا يُمنح إلا لمن يملك رؤية، ويثبت بالأفعال جديته، فالوزير بدأ يكتسب تأييدا متزايدا من المجتمع، بعدما لمس الناس حجم التغيير في المدارس، ووعوا بأن هناك من يعمل بجد لتغيير الواقع التعليمي إلى الأفضل.