سام برس:
2025-11-12@16:30:27 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ„طµظˆطµ ط§ظ„ط´ط¹ط±
ط´ط¹ط± : ط¹ظ€ظ€ط¨ظ€ظ€ط¯ط§ظ„ظ€ظ€ظ†ط§طµط±ط¹ظ„ظٹظˆظٹ ط§ظ„ظ€ظ€ط¹ظ€ظ€ط¨ظٹط¯ظٹ
ظˆظژظ‚ظژط¯ظ’آ  ظٹظژط³ظ’ط·ظڈظˆ ط¹ظژظ„ظژظ‰ ط§ظ„ط£ظژط´ظ’ط¹ط§ط±ظگ ظ„ظگطµظ‘ظڈ
ط¥ظگط°ط§ ط£ظژط؛ظ’ظ€ظ€ظ€ظˆط§ظ‡ظڈ ط¨ظگظ€ظ€ط§ظ„ط¥ظگط¹ظ’ط¬ط§ط¨ظگ ظ†ظژظ€ظ€طµظŒظڈ

ظپظژظ€ظ€ظٹظژظ€ظ€ظ†ظ’ظ€ظ€ط­ظژظ„ظڈظ‡ظڈ ظˆظژظٹظژظ€ظ€ظ†ظ’ظ€ظ€ط³ظڈط¨ظڈظ‡ظڈ ط³ظژظ€ظ€ط±ظگظٹظ€ظ€ط¹ط§ظ‹
ظƒظژظ€ظ€ط£ظژظ†ظژظ‘ ط§ظ„ظ€ظ€ط´ظگظ‘ط¹ظ’ط±ظژ ظ…ظژظ€ظ€ط؛ظ’ظ†ظژظ…ظژط©ظŒ ظˆظژظ‚ظژظ€ظ€ظ†ظ’طµظڈ

ظˆظژظٹظژظ€ظ€ظپظ’ط¹ظژظ„ظڈ ط°ط§ظƒظژ ظ…ظڈظ€ظ€ط®ظ’طھظژطھظگظ„ظŒ ظ…ظژط±ظگظٹط¶ظŒ
طھظژظ€ظ€ظ‡ظٹط¬ظڈآ  ط¨ظ€ظ€ظ†ظژظپظ’ط³ظگظ‡ظگ ط¹ظڈظ€ظ€ظ‚ظژط¯ظŒ ظˆظژ ظ†ظژظ€ظ€ظ‚ظ’طµظڈ

ظپظ€ظ€ظ„ظژظ…ظ’ ظٹظڈظ€ظ€طھظ’ظ‚ظگظ†ظ’ ظ…ظگظ†ظژ ط§ظ„ط£ظژط´ظ’ط¹ط§ط±ظگ ط¨ظژط­ظ’ط±ظ‹ط§
ظˆظژظƒظڈظ€ظ€ظ„ظڈظ‘ ظƒظژظ€ظ€ظ„ط§ظ…ظگظ‡ظگ ط®ظژظ€ظ€ط±ظ’ط·ظŒ ظˆط®ظژط¨ظ’طµظڈ

ظپظژظ€ظ€ظ€ط¥ظگظ†ظژظ‘ ط§ظ„ظ€ظ€ط´ظگظ‘ظ€ظ€ط¹ظ’ط±ظژ ظ…ظژظ€ظ€ظˆظ’ظ‡ظگط¨ظژط©ظŒ ظˆظژظپظژظ€ظ€ظ†ظŒظ‘
ظƒظژظ€ظ€ظ„ظژط§ظ…ظŒآ  ظ‚ظژظ€ظ€ظٹظگظ‘ظ…ظŒ ظ…ظژظ€ظ€ط§ ظپظگظ€ظ€ظٹظ‡ظگ ط±ظڈط®ظ’ظ€ظ€طµظŒ

ظˆظژط¨ظژظ€ظ€ط­ظ’ط±ظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ط´ظگظ‘ط¹ظ’ط±ظگ ظ„ظڈظ€ظ€ط¬ظگظ‘ظٹظŒظ‘ ط¹ظژظ€ظ€ظ…ظٹظ‚
ظˆظژط¥ظگظ†ظژظ‘ ط§ظ„ظ€ظ€ط´ظگظ‘ط¹ظ’ط±ظژ ط¥ظگط¨ظ’ظ€ظ€ط­ط§ط±ظŒ ظˆظژط؛ظژظ€ظ€ظˆظ’طµظŒ

ظˆظژط¨ط§طھظژآ  ط§ظ„ظ„ظگظ‘طµظڈظ‘ ط£ظژظ‡ظ’ظ„ظژ ط§ظ„ط¯ظژظ‘ط§ط±ظگ ظٹظژط´ظ’ظƒظڈظˆ

ظˆظژظٹظژظ€ظ€ط¨ظ’ط¯ظڈط±ظڈ ظ…ظگظ€ظ€ظ†ظ’ظ‡ظڈ ط¥ظگطµظ’ط±ط§ط±ظŒ ظˆظژط­ظگط±ظ’طµظڈ

ظپظژظ€ظ€ظƒظژظ…ظ’ ظ‚ظژط¯ظژط­ظژ ط§ظ„ظ’ط¹ظژظˆط§ظ‡ظگط±ظڈ ظپظگظٹ ط¹ظژظپظگظٹظپظچ
ظˆظژط¹ط§ط¨ظژ ط¹ظ„ظ‰ ط¨ظژظ‡ظگظٹظگظ‘ ط§ظ„ظˆظژط¬ظ’ظ‡ظگ ط¨ظڈط±ظ’طµظڈ

ظ„ظگظ€ظ€ظ†ظژظ„ظ’ظپظگط¸ظ’طŒ ظƒظڈظ€ظ€ظ„ظژظ‘ ظ…ظڈظ€ظ€ط®ظ’طھظژظ„ظگط³ظچ ط¯ظژط¹ظگظ€ظ€ظٹظچظ‘
ظٹظڈظ€ظ€ط®ط§ظ„ظگط¬ظڈ ظپظگظ€ظ€ظƒظ’ط±ظژظ‡ظڈ ظ‡ظژظˆظژط³ظŒ ظˆظژط±ظژط¹ظ’طµظڈ

ط¥ظگط°ط§ ط¹ظژظ€ظ€طµظژظپظژطھظ’ ط±ظگظٹط§ط­ظڈ ط§ظ„ظ’ط­ظژظ‚ظگظ‘ ظٹظژظˆظ’ظ…ط§ظ‹
ظپظژظ„ظژظ†ظ’ ظٹظ‚ظˆظ‰ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظژط±ظ’ظٹط§ط­ظگ ط¯ظگط¹ظ’طµظڈ

ط±ظگط¯ط§ط،ظڈآ  ط§ظ„ظ€ظ€ط´ظگظ‘ط¹ظ’ط±ظگ ظ„ظژظ€ظ€ظ†ظ’ ظٹظژظ€ظ€ط¨ظ’ظ‚ظ‰ ظ†ظژظ‚ظگظٹظ‹ظ‘ط§
ط¥ظگط°ط§آ  ظ…ظ€ظ€ظ€ط§ ظ…ظژظ€ظ€ط³ظژظ‘ظ‡ظڈ ط¯ظژط±ظژظ†ظŒ ظˆظژط¹ظژظ€ظ€ظپظ’طµظڈ
.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ظ ظ ط ظگظ ط ظ ط ظ ظ ظ ظژظ ظ ظژظ ظ ظ ط ظژط ظ ط ظژظ ظ ظ ظ ظژظ ظ ط ظ ظ ظژظ ظ ط ظŒ ظˆظژط ظƒظژظ ظ ظژظ ظژظ ظˆظژط ظ ط ظژظ ظ ط ظژظ ظ ظ ظژط ظ ظگظ ظ ظ ظڈظ ظ ط ظژط ظ ظ ط ظگظ ظ ط ظگط ط ظ ظڈظ ظ ظ ط ظژظ ظ ظگظ ظ

إقرأ أيضاً:

الحرب دمرت كثر من 80 بالمئة من شبكات التوزيع رغم الهدنة .. سكان غزة محرومون من الكهرباء

غزة "رويترز": تضطر الفلسطينية حنان الجوجو إلى إطعام أطفالها الثلاثة في الظلام لأن الكهرباء مقطوعة في غزة حتى بعد وقف إطلاق النار الذي توصلت إليه إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) الشهر الماضي.

وتضيء حنان (31 عاما) هذا الظلام بمصباح يدوي، وعندما تعجز عن توفير نفقات شحنه تذهب للنوم بدون عشاء.

وقالت "إحنا قاعدين على العتمة وعلى الظلام، بمجرد غروب الشمس وآذان المغرب إذا كان متوفر ضوء الكشاف ضوينا، مش متوفر خلاص بنام بدون عشاء، بدون إضاءة".

وتعيش حنان مع أسرتها بدون كهرباء منذ اندلاع الحرب قبل أكثر من عامين. وكانت تعتمد على الشموع عندما نزحوا في البداية إلى مدينة رفح بجنوب القطاع.

وتخلت حنان حتى عن الشموع خوفا من خطر اندلاع حريق في خيمتهم. وأردفت تقول "حاولنا (بمصباح) ليد بسيطة خربت، مفيش معنا تكاليف نصلحها، حاولنا نوفر بطارية غاليين ومش متوفر".

وكانت غزة قبل الحرب تعتمد بشكل أساسي على الكهرباء المستوردة من إسرائيل رغم أن الإمدادات كانت غير مستقرة.

وقال مسؤولون في غزة إن القطاع كان يحصل على 120 ميجاوات من إسرائيل بينما كانت محطة الكهرباء الوحيدة فيه توفر 60 ميجاوات أخرى.

وفرضت إسرائيل حصارا شاملا على غزة بعد الهجوم الذي قادته حماس عليها في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023، والذي تشير إحصاءات إسرائيلية إلى أنه أسفر عن مقتل 1200 شخص.

وانقطع التيار عن القطاع بعد نفاد الوقود في محطة الكهرباء في غضون أيام.

وردا على أسئلة عما ورد في هذا التقرير، قال الجيش الإسرائيلي إن البنية التحتية المدنية، ومنها مرافق الكهرباء ليست أهدافا عسكرية "في حد ذاتها"، وإنه اتخذ إجراءات لتقليل الضرر الذي يلحق "بالمدنيين والمنشآت المدنية"، مؤكدا في الوقت نفسه أن حماس تنشط داخل مناطق مدنية.

وتنتهي معظم أنشطة العائلة، التي تقيم في مخيم للنازحين بحي النصيرات وسط غزة، مع غروب الشمس. ويضيء أطفال حنان أيضا مصباحا يدويا عندما تتوفر إمكانية شحنه لأداء الواجبات المدرسية.

وقال أحمد زوج حنان (35 عاما) "الماديات بصعوبة الواحد ممكن يجيبها علشان يقدر يمشي حياته اليومية".

ويقوم بعض السكان بتشغيل نقاط شحن تعمل بالطاقة الشمسية أو المولدات الخاصة لأن الحرب دمرت شبكة الكهرباء والكابلات الكهربائية.

وتدير عائلة محمد الحر إحدى نقاط الشحن هذه باستخدام الطاقة الشمسية. وقد أقامتها في منزلهم الذي تعرض للقصف الإسرائيلي.

وقال محمد (32 عاما) "نقطة الشحن تعرضت أيضا للقصف، وتم استشهاد أخوي في داخل المحل هاد".

* عقاب

في شهر مارس من العام الجاري، قال الوزير الإسرائيلي إيلي كوهين إنه أصدر تعليماته لشركة الكهرباء بعدم بيع الكهرباء لغزة كإجراء عقابي ضد حماس.

ولكن حتى بعد وقف إطلاق النار، فإن إعادة الكهرباء إلى غزة، التي تحولت إلى أنقاض بسبب القصف الإسرائيلي، ستتطلب إعادة بناء البنية التحتية.

وقال مدير العلاقات العامة والإعلام في شركة توزيع كهرباء غزة إن الحرب دمرت بالفعل أكثر من 80 بالمئة من شبكات توزيع الكهرباء في القطاع، حيث بلغت الخسائر الأولية المقدرة للبنية التحتية والآلات 728 مليون دولار.

وقال محمد ثابت لرويترز "منذ عامين لا تصل أي كمية كهرباء إلى قطاع غزة. كمية الكهرباء الواصلة إلى غزة صفر"، مشيرا إلى أن احتياجات القطاع قبل الحرب كانت 600 ميجاوات.

وقالت وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق، التابعة للجيش الإسرائيلي والمسؤولة عن تنسيق دخول المساعدات إلى قطاع غزة، إن إسرائيل ملتزمة تماما بتسهيل دخول شاحنات المساعدات الإنسانية التي تشمل إمدادات الوقود للكهرباء وفقا لشروط اتفاق وقف إطلاق النار.

وأضافت أن خط كهرباء كيلا من إسرائيل تم توصيله لدعم منشأتين لتحلية المياه.

وقامت إسرائيل في شهر تموز يوليو 2024 بتوصيل خط كهرباء إلى محطة تحلية المياه التي تديرها الأمم المتحدة في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة لتوفير مياه شرب إضافية للسكان الفلسطينيين.

مقالات مشابهة