عاجل.. حازم إمام يفجر مفاجأة بخصوص شكل الدوري الجديد
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أعلن حازم إمام، عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، عن موعد الجلسة المرتقبة بين رابطة الأندية المحترفة والأندية لمناقشة الشكل الجديد لمسابقة الدوري المحلي للموسم المقبل 2024-2025.
مفاجأة حازم إمام في شكل الدوريوفي تصريحات أدلى بها عبر قناة "أون تايم سبورتس"، أشار حازم إمام إلى أن هناك اقتراحًا بأن يتم تقليص عدد جولات الدوري إلى 27 جولة فقط لكل فريق، بهدف إنهاء الموسم في وقت مبكر.
وأكد إمام أن جلسة بين رابطة الأندية المحترفة والأندية ستُعقد خلال الأسبوع القادم لاتخاذ القرار النهائي بشأن الشكل الجديد للدوري في الموسم المقبل.
أكينيولا يسجل هدف تعادل الزمالك أمام طلائع الجيش في الدوري عمر السعيد يسجل هدف طلائع الجيش الأول أمام الزمالك في الدوري المصريوفيما يتعلق بموعد انطلاق الدوري الجديد، أوضح إمام أن الدوري قد يبدأ إما في منتصف أكتوبر أو نهايته، ومن المقرر أن ينتهي في شهر يونيو، مثلما هو الحال في الدوريات العالمية الأخرى. وأشار إلى أن هذا الجدول الزمني سيسمح بعودة الدوري إلى دورته الطبيعية، مثل باقي دوريات العالم.
واختتم إمام حديثه معربًا عن أمله في أن تتوصل الرابطة والأندية إلى حلٍ مناسب بشأن شكل الدوري وموعد انطلاقه، لتجنب التحديات التي واجهت الدوري في المواسم الماضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حازم إمام الدوري المصري شكل الدوري رابطة الأندية المحترفة اتحاد الكرة حازم إمام
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري يفجر مفاجأة.. «الإسراء والمعراج» ليس حصرا على النبي محمد صلى الله عليه وسلم
فجر الدكتور يسري جبر، أحد علماء الأزهر الشريف، مفاجأة قد تسبب جدلا في الأوساط الدينية حول الإسراء والمعراج.
حيث أكد الشيخ يسري جبر، للمسلم نصيبًا من إسراء ومعراج النبي محمد صلى الله عليه وسلم، يتمثل في العبادة والصلاة، حيث قال الله تعالى: "سبحان الذي أسرى بعبده ليلًا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير".
وأوضح الدكتور يسري جبر، خلال حلقة برنامج "اعرف نبيك"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن استخدام لفظ "عبده" في الآية بدلاً من "نبيه" أو "رسوله"، يشير إلى أن الإسراء والمعراج يمثلان تكريمًا لكل عباد الله المؤمنين، وليس حصرًا على النبي فقط، مضيفا أن عبودية الإنسان لله هي مفتاح هذا النصيب، حيث تتفاوت درجة العبودية بين الناس على قدر معرفتهم بالله.
وأشار إلى أن أعظم تجلٍ لهذه العبودية يتحقق أثناء الصلاة، حيث يبدأ المسلم رحلته الروحية نحو الله من خلال التوجه إلى المسجد الحرام، وقراءة القرآن، والركوع، والسجود، موضحا أن لحظة السجود تمثل أقرب ما يكون العبد من ربه، وهي نوع من المعراج الروحي الذي يتكرر في كل صلاة.
كما بيّن أن هذه التجربة الروحية قد يدركها أولياء الله الصالحون بشكل أعمق من خلال صفاء النفس وكثرة الذكر، مضيفًا أن على المسلم الذي لا يشعر بهذه الحالة أن يتذكرها بعقله وقلبه أثناء الصلاة، لينال من بركة هذه المعاني العظيمة.