«الصحفيين»: 70 طعنا بعضها من جهات خارجية ضد المتقدمين للجنة تحت التمرين
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
كشف هشام يونس وكيل نقابة الصحفيين ورئيس لجنة القيد، أن اللجنة تلقّت أكثر من 70 طعنًا، ضد عدد من المتقدّمين للالتحاق بلجنة القيد لجدول تحت التمرين، وهي الطعون التي تدرسها اللجنة الآن، قبل إعلان النتيجة.
لجنة القيد في نقابة الصحفيينوقال وكيل نقابة الصحفيين في تصريحات صحفية لمحرري النقابة، إن بعض الطعون التي تلقّتها اللجنة كانت من جهات خارج البلاد، وتطلّب الأمر مخاطبات لعِدة جهات مختلفة، ولعدد من الصحف، ولم تصل الردود حتى الآن، وهو ما دفع لعدم إعلان النتيجة حتى الآن، لحين الانتهاء من الأمر.
وأضاف «يونس» أن بعض هذه الطعون يتعلّق باتهامات تزوير لعقود العمل المُقدّمة لنقابة الصحفيين، ولم يتم الانتهاء من البت فيها حتى الآن، موضحا أن اللجنة تعمل على فحص عدد من أرشيفات المتقدّمين، التي كانت طلبتها منهم سابقًا، ولم تنتهِ من التقارير الخاصة بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحفيين لجنة القيد تحت التمرين نقابة الصحفیین
إقرأ أيضاً:
فعالية خطابية للجنة العليا للانتخابات بذكرى سنوية الشهيد القائد
الثورة نت|
نظمّت اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء اليوم، فعالية خطابية بالذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي.
وفي الفعالية اعتبر رئيس اللجنة القاضي محمد السالمي، إحياء هذه الذكرى إحياء لمعاني وقيم البذل والعطاء والحرية والعزة والكرامة والتضحية التي جسدها الشهيد القائد برؤية قرآنية ضمن مشروعه العظيم لاستنهاض الأمة.
وأفاد بأن السيد حسين الحوثي، الذي تحرك لمواجهة أمريكا وإسرائيل ونصرة القضية الفلسطينية، انطلق بوعي وبصيرة وإحساس بالمسؤولية الدينية.
وفي الفعالية التي حضرها نائب رئيس اللجنة القاضي محمد العزير وأعضاء اللجنة، أكد أمين عام اللجنة العليا للانتخابات محمد الجلال أن المشروع القرآني الذي أسسه الشهيد القائد لمواجهة المشروع الصهيوني والأمريكي وتحصين الأمة من المخاطر والهيمنة والتبعية والوصاية للخارج، توسع وانتصر رغم تكالب الأعداء عليه ومحاولتهم الحثيثة القضاء على المشروع عبر العدوان والحصار والحرب الناعمة.
ولفت إلى أن المسيرة القرآنية كانت سبباً في صمود وثبات الشعب اليمني وتحقيق الإنجازات العسكرية وفرض المعادلات في المنطقة وإسقاط موازين الردع الصهيونية الأمريكية، ويُعد في الوقت ذاته ثمرة من ثمار ارتباط الشعب اليمني بهذا المشروع العظيم.
واعتبر الجلال موقف الشعب اليمني في معركة “طوفان الأقصى” التي فضحت المنافقين، دليلًا وشاهدًا على عظمة المشروع والقيادة والمنهج الإيماني المتكامل لهذه المسيرة التي أسسها وأرسى قواعدها الشهيد القائد.
بدوره أكد رئيس قطاع العلاقات الخارجية باللجنة القاضي محمد بازي، أن المشروع القرآني الوحيد الذي استطاع أن يقف في وجه المشروع الأمريكي والصهيوني الذي هدفه تدمير الأمة العربية والإسلامية سياسيًا واقتصاديًا وأخلاقيًا وعسكريًا في ظل خضوع معظم الأنظمة.
وأوضح أن المشروع القرآني وقف مع الشعب الفلسطيني في غزة بصورة مشرفة حتى النصر، مبينًا أن الشعب اليمني ثابت مع قيادته في نصرة الأشقاء في غزة وكل فلسطين.
تخللت الفعالية التي حضرها مديرو عموم وموظفو اللجنة العليا للانتخابات، ريبورتاج عن الشهيد القائد ومسيرة حياته.