«بتغيري ليه».. أبو يزيح الستار عن أغنيته الجديدة «فيديو»
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
طرح المطرب «أبو» منذ قليل أغنيته الجديدة بعنوان «بتغيري ليه»، عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية.
والأغنية من كلمات ت تامر حسين، وألحان شادى حسن، وتوزيع موسيقى أمين نبيل، ومن توزيع شركة «ديجيتال ساوند».
وتدور أغنية «بتغيري ليه» لـ أبو حول من الرومانسية البسيطة والمبهجة، حيث بها دعوة لتوضيح المشاعر، بعد إحساس الغيرة والاهتمام، والتصريح بالحب دون تردد، والبعد عن الغموض.
وتقول كلمات الأغنية التالي:
«بتغيري ليه
بتغيري ليه
اللي انشغل
بيبان عليه
مش كنتي عامله فيها مش مهتمه إيه
إيه اللي جد مالك اتكسفتي ليه
داري داري داري
والله مهما تداري
حب على المتداري
مالي بالي فيه
داري داري داري
والله مهما تداري
حب على المتداري
وانتي بينتيه
هتمثلي
طب مثلي
قالي يعني قال
لا كملي
أنا بستفزك وانتي عارفة أنا قصدي إيه
ولا يحلى في عيني إلا إلا الحلوة دي
بتغيري ليه
بتغيري ليه
بتغيري ليه
بتغيري تغيري تغيري تغيري تغيري ليه
تاني
داري داري داري
والله مهما تداري
حب على المتداري
مالي بالك فيه
داري داري داري
والله مهما تداري
حب على المتداري
وانتي بينتيه».
آخر أعمال المطرب أبوالجدير بالذكر أن آخر أعمال المطرب أبو، هي أغنية «كدابين»، التي طرحها خلال الفترة الماضية عبر قناته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب»، وجميع منصات الاستماع.
أغنية كدابين لـ أبو، من كلمات محمد شافعي، وألحان إسلام رفعت، وتوزيع وروبرت كمال.
جاءت كلمات الأغنية: «بتحب مين دول كدابين، خدت القلم طب بالشفا، الكل لما لما لقاك حزين، سابك دي خلق مزيفة، ياللي انت كنت في حزنهم، تزعل وتحزن قبلهم، فالفرح كنت تودهم، واحتاجتهم كله اختفى، بتحب مين دول كدابين، خدت القلم طب بالشفا، الكل لما لما لقاك حزين، سابك دي خلق مزيفة، ياللي انت كنت في حزنهم، تزعل وتحزن قبلهم، فالفرح كنت تودهم، واحتاجتهم كله اختفى».
اقرأ أيضاًتامر حسني يوجه رسالة لـ ميمي جمال بعد مشاركتها في فيلم «ري ستارت»
«ليلة تحت النجوم».. راغب علامة بعد حفله في الساحل الشمالي «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبو المطرب أبو
إقرأ أيضاً:
كلمات
وقف الخلق .. ينظرون .. كيف أبنى .. قواعد المجد وحدى ..
فاشتعلوا غيظا .. واستشاطوا غضبا .. و ماتوا كمدا و قهرا ..
أخذتهم العزة بالإثم .. و يالهول ما صنعوا .. بأنفسهم و بلدهم ..
يتمنون الآن لو أن لهم كرة أخرى فيعودوا إليها و يعودوا إلى صوابهم ..
ف راحوا يعضون على أيديهم من الحسرة و الندم..
و خرجوا يصرخون. .. يتقافزون حائرون .. على منصات و مواقع و شاشات .. بالطبع ليست مصرية ..
يتعجبون و يتساءلون ، فى جنون .. من يكون ؟؟ .. و ما الذى يقصده بهذا البنيان المرصوص .. و المزخرف بمزيج فريد من الطرز المعمارية .. تعلوها آيات قرآنية .. و لماذا هذه الأيات ، التى تذكرهم ب فرعون ؟؟
أمن العدل أن نبنى و نشيد بهذا البذخ و هم هاربون محرومون ؟؟
أمن الحق ان نطلق الأسد منا و هم مختبئون مقيدون ؟؟
يا أيها الهارب من بلدك .. ل تعاديها و تحرض عليها .. و تنتهك حرمتها من مشارق الأرض و مغاربها .. و تدنس اسمها و أنت تردده على لسانك و من بين شفتيك .. ما الذى يرعبك و يزعجك فى ذلك البنيان ، أو تلك الآيات ؟؟
آرتعشت الآن و ارتعدت فرائصك لأنك تحالفت مع أعداء بلدك ؟؟؟
بلى إنها رسالة .. مدروسة و مقصودة .. أننا بلد الفراعنة ، و لكننا لسنا الطغاة و لا الأعلون فى الأرض منهم ..
إنا نحن المصريون المؤمنون .. الأشداء على أعداءنا .. و الرحماء بيننا .. فى أى عصر و فى كل زمان ..
و أنتا بلد االمحبة و الامن و الأمان .. و أننا نبدأ بالسلام مع من يستحق السلام .. و اللبيب بالإشارة يفهم ..
أما أنت .. ف لست منا .. و لا أنت لبيب ، و لا حتى بالإشارة تفهم .. لأنك أعمى و أصم و أبكم .. و لا تتحدث لغتنا .. و إن كنت تنطق بالمصرية ..