ماذا قالت إسعاد يونس عن ضُرتها شريهان؟
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
تصدرت الفنانة إسعاد يونس التريند، بعد الكشف عن كواليس حياتها العائلية والشخصية وعن أصعب فترات حياتها وعن علاقتها بشريهان.
احترمت حب زوجي لشريهانوتحدثت إسعاد يونس عن الهجوم الكبير على شريهان وزوجها بسبب كونها أصبحت الزوجة الثانية، مشيرة إلى أنها احترمت حب زوجها لشريهان.
إسعاد يونسوأكدت أن زوجها علمها كثيرا طوال مشوار حياتهما لذلك فهي تكّن له كل الحب والتقدير والاحترام، كما تحدثت عن زوجها الأول ووالد ابنتها نورهان، وقالت إنه حتى وفاته كانت تجمعهما علاقة قوية حتى إنها صديقة زوجته.
أوضحت رأيها فيما يحدث بعد الطلاق بين الأزواج وأكدت على أنها ضد ذلك بكل تأكيد، مشيرة إلى أنه يجب أن يفضل الآباء الأبناء دائما.
كما تحدثت عن طريقة تعاملها مع الاكتئاب، مشيرة إلى أنها لا تتركه يتمكن منها ولكنها تستطيع أن تتعافى دائما.
إسعاد يونسوعن عائلتها فقالت إن والدها توفى بعد فترة قصيرة من مرضه، موضحة أن والدتها كانت صغيرة وهو ما جعل الكثير من النساء تبتعد عنها خوفا على أزواجهن.
كما تحدثت عن نصائح والدتها لها والتي كانت تؤكد لها على أنها ليست جماد ويجب ألا تنهزم ولا تجعل أي شيء يكسرها مهما كان.
وأكدت إسعاد يونس خلال حلولها ضيفة على برنامج « ABtalks» مع أنس بوخش، أنها عاشت أصعب لحظاتها بعد وفاة والدها وهي في سن الـ14 عامًا، وذلك بعد أن تخلى عنها وعن والدتها.
إسعاد يونسكما كشفت عن شعورها بعد زواج زوجها للمرة الثانية وعلاقتها بالفنانة شريهان، ونصيحة والدتها لها.
وقالت إسعاد يونس: أبويا مات بعد مرض فترة قصيرة وكنا مستورين، وحصل نوع من التخلي تمامًا ليلة الوفاة وحاجتنا اتباعت وتم تزوير توقيعات أبويا واتطلب من أمي إنها تسيب الشقة وتمشي عشان ياخدوها.
وأضافت: ماما جابتني ليلة الوفاة وكان عندي 14 سنة، وقالت لي احنا معانا 11 قرش بس هنكمل الحياة لحد ما المعاش يتسوى.
إسعاد يونسوتابعت: ستات كتير بعد وفاة والدي قرروا يقاطعوا ماما لأنها ست حلوة وصغيرة عندها 32 سنة فتخيلوا إنها خطر على الأزواج بعد ما بقت أرملة.
لن تتعرض والدتي للانكسار فى أصعب الظروفوأشارت: أمي كانت دايماً تقولي متتكسريش أنتي كورة مش طقطوقة.. الكورة تترمي تطلع لفوق لكن الطقطوقة تتكسر.. إنتي مش جماد أي حاجة تقطمك.
ولفتت: بعد زواج جوزي للمرة الثانية .. في الأول كنت في حالة صدمة وغيرة وبكاء وحالة درامية وبعدين قعدت أفكر هل أنا مثالية وجميلة الجميلات؟ لأ طبعا.
ولادي السبب فى استكمال زواجي من زوجي بعد زيجته الثانيةوأوضحت: الراجل ده أنا بحترمه وممكن أتخلى عن كونه يتجوز مقابل إني معايا كل الكنز ده، كمان الولاد كانوا سبب كبير في إني أكمل في علاقة الزواج بعد جوازه للمرة التانية.
إسعاد يونسواستطردت: أفضال الراجل ده عليا كبيرة.. وابتديت أهدى لأن الظروف جمعتنا أنا وضرتي ولقيت إنهم حبوا بعض وهي شايفاني قدوتها.. وهي هتخلف وهيبقى في صلة دم بيننا وكان لازم أخلي الوضع ده متحضر.
إسعاد يونس استمرار زواج إسعاد يونس 39 عامًاواختتمت إسعاد يونس حديثها قائلة: أنا تميت 39 سنة متجوزة.. النهاردة مفيش جوازة بتستحمل 3 سنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسعاد يونس اسعاد يونس صاحبة السعادة مع اسعاد يونس إسعاد برنامج اسعاد يونس برنامج اسعاد يونس صاحبة السعادة يونس برنامج صاحبة السعادة مع إسعاد يونس اسعاد يونس وياسمين عبد العزيز ياسمين عبد العزيز مع إسعاد يونس قصة إسعاد يونس إسعاد يونس جميلة عوض اسعاد يونس في صاحبة السعادة إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
أسرار طفولة لم تحكى من قبل.. ماذا قالت أنغام عن والدها
فتحت الفنانة أنغام قلبها خلال لقاء مؤثر مع الإعلامية لميس الحديدي، حيث تحدثت بصراحة وجرأة عن طفولتها الصعبة وعلاقتها المعقدة بوالدها، إلى جانب الصراعات العائلية التي أثرت بشكل كبير على حياتها.
في هذا اللقاء العاطفي، شاركت أنغام تفاصيل عميقة عن الجراح التي عايشتها منذ صغرها، والتي ما زالت آثارها النفسية ترافقها حتى اليوم.
أنغام تكشف اسرار عن طفولتهااستهلت أنغام حديثها بالتعبير عن الألم الذي شعرت به جراء المواقف التي مرت بها داخل أسرتها، قائلة: طفولتي لم تكن سهلة.
وأوضحت أن الألم الذي عانته لم يكن مجرد شعور عابر، بل كان نتيجة تجارب صعبة عايشتها، خاصة تجربة انفصال والديها.
وأضافت: الانفصال نفسه ليس المشكلة، بل الطريقة التي سبقت القرار، والأحداث التي قادت إليه.
تلك الفترة كانت الأصعب على نفسيتي كطفلة، لأنها حملت في طياتها الكثير من الألم والصراعات التي لم أكن قادرة على استيعابها.
ما زلت أتذكر وجع الطفولة، فهو شيء لا يمكن نسيانه بسهولة.
وتحدثت أنغام بتفصيل عن علاقتها بوالدها، والتي وصفتها بأنها كانت شديدة التعقيد، قائلة: علاقتي بوالدي تحتاج لتحليل عميق من أطباء نفسيين، لأنني كنت بالنسبة له مجرد أداة لتحقيق طموحه الشخصي.
شعرت أنه كان يرى فيّ وسيلة للوصول إلى أهدافه، بينما كنت بحاجة إلى أب يرعاني ويقف بجانبي كابنة.
هذا الأمر أثر على شخصيتي بشكل كبير، لأنني كنت أحلم وأطمح لأشياء مختلفة عن طموحه. هنا كان الصدام، لأنني أردت أن أكون نفسي، وليس نسخة من أحلامه.
واستطردت أنغام قائلة: الحياة مع والدي لم تكن سهلة، لم أكن أبحث عن التقدير أو النجاح بقدر ما كنت أحتاج للحب والأمان.
في لحظات كثيرة شعرت أنني كنت أُجبر على التخلي عن أحلامي الخاصة، لكي أحقق ما يريده هو.
هذه المشاعر كانت مرهقة للغاية، خاصة بالنسبة لطفلة لم تكن قادرة على فهم كل ما يجري حولها.
كما أشارت أنغام إلى أن هذه التجارب تركت أثرًا عميقًا على حياتها، مضيفة: "ما حدث في طفولتي شكّل جزءًا كبيرًا من شخصيتي، وجعلني أفهم الكثير عن نفسي وعن الآخرين. قد تكون هذه الجراح ساعدتني على النضوج، لكنها في نفس الوقت أثقلت قلبي بالكثير من الألم.
حديث أنغام الصريح والمؤثر يعكس جانبًا إنسانيًا نادرًا في حياتها الشخصية، حيث سلط الضوء على معاناة كثير من الأشخاص الذين يعيشون تجارب عائلية معقدة، لا سيما عندما يتعلق الأمر بالعلاقات بين الآباء والأبناء، من خلال كلماتها، أوصلت رسالة عميقة عن ضرورة فهم احتياجات الأطفال، والحرص على أن تكون الأسرة مصدر حب وأمان، وليس ساحة لتحقيق الطموحات الشخصية على حساب الأبناء.