سواليف:
2024-09-11@02:41:53 GMT

مرض جلدي يثير الخوف في معان والصحة توضح

تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT

#سواليف

شهدت مناطق في لواء الحسينية بمحافظة معان ظهور #إصابات_جلدية غير مألوفة بين بعض #الأطفال، حيث أفاد مواطنون بأن المرض يبدأ بظهور #فقاعات على الفم واليدين، ثم يتطور سريعًا إلى #التهابات_جلدية حادة تنتشر في عدة أجزاء من الجسم.

وأكد مواطنون أنهم قد راجعوا المراكز الصحية ومستشفى المحافظة، لكن دون الحصول على تفسير واضح لهذا المرض الذي بدأ بالانتشار بين الأطفال في تلك المناطق.

وطالبوا وزارة الصحة بإرسال فرق تقصي وبائي لتحديد أسباب انتشار هذا #الفيروس في المنطقة.

مقالات ذات صلة ذبحتونا تطالب الجامعة الأردنية بالتراجع عن فصل طالب شارك في وقفة تضامنية مع غزة 2024/08/14

من جهته، أوضح مدير صحة معان، الدكتور أمجد أبو درويش، أن الإصابات المسجلة تركزت ضمن عائلة واحدة، وسببها مرض فيروسي مستوطن يتسبب بظهور بقع جلدية على الفم واليدين والقدمين.

وأشار أبو درويش إلى أن الفرق الصحية زارت المصابين واتخذت الإجراءات الطبية اللازمة، بما في ذلك أخذ عينات من الجلد في مستشفى معان الحكومي لتحليل نوعية الفيروس.

وأضاف أبو درويش أن الفيروس ليس جديدًا على المملكة، وهو معروف بتسببه في ظهور حكّة وبقع جلدية في مناطق محددة من الجسم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأطفال فقاعات الفيروس

إقرأ أيضاً:

في ذكرى وفاته.. تعرف على أبرز أسرار وكواليس سيد درويش

يحل اليوم الثلاثاء ذكرى وفاة فنان الشعب سيد درويش والذى رحل عن عالمنا فى 10 سبتمبر 1923م، في ريعان شبابه تاركًا إرثًا فنيًا مازال يعيش معنا حتى الآن.

 

ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن قصة اللقاء الأول والأخير بين فنان الشعب سيد درويش وزكريا أحمد.

نشأة سيد درويش


ولد سيد درويش في الإسكندرية في 17 مارس 1892 بدأ ينشد مع أصدقائه ألحان الشيخ سلامة حجازي والشيخ حسن الأزهري. التحق بالمعهد الديني بالإسكندرية عام 1905 ثم عمل في الغناء في المقاهي، سافر إلى الشام في نهاية عام 1908 وعاد عام 1912 وبدأت موهبته الفنية.

 

سافر سيد درويش إلى القاهرة وبزغ نجمه وقتها، فقام بالتلحين لكافة الفرق المسرحية أمثال فرقة نجيب الريحاني، جورج أبيض وعلي الكسار، وكون ثنائية فنية مع بديع خيري أنتجت العديد من أفضل الأغاني التراثية الخالدة.
 

لقاء العمالقة
 

توجه الشيخ زكريا أحمد في يوم الثالث من يناير من عام 1916م، من أجل الاستماع إلى سيد درويش في أحد المقاهي البلدية بحي كوم الدكة بالإسكندرية.
 

وكان يغني لمجموعة من المستمعين تلعب النرد، وقرر الشيخ زكريا اصطحاب سيد درويش معه إلى القاهرة، وقام بشراء تذكرتي سفر بالقطار إلى القاهرة، إلا أن سيد درويش لم يتمكن من السفر معه.
 
وغضب سيد درويش بسبب مسرح محمد عمر لأنهم أعطوه خمسة عشر جنيها ذهبًا أجر الليلة، بينما تقاضي المطرب صالح عبد الحي مائة جنيه، ما دفع سيد درويش إلى العودة للغناء في مقهاه الشعبي بالإسكندرية بخمسة وسبعين قرشا في الليلة.

 

لكن زكريا أحمد، صمم على اصطحاب سيد درويش وأعاده إلى القاهرة، ليبدأ سيد درويش صعود قمة المجد الفني، بينما كان زكريا أحمد يتحسس خطواته الأولى في عالم التلحين أيضًا.

 

وبعدها تكررت لقاءاتهما، في فبراير 1916م ثم في 31 أغسطس 1918م وكذلك تضاعفت لقاءاتهما في عام 1921م.

 

صداقة سيد درويش وزكريا أحمد


استمرت صداقة سيد دوريش وزكريا أحمد، طوال حياتهما، حتى رحيل سيد درويش عام 1923م، وحققا معًا على مدار 7 سنوات نجاحات من خلال أعمال سيد درويش.

مقالات مشابهة

  • في ذكرى وفاته.. تعرف على أبرز أسرار وكواليس سيد درويش
  • مواطنون يقبضون على عصابة لصوص تستهدف محلات الذهب في عدن
  • إجراءات استباقية لحماية الأطفال من المرض والتغيّب عن المدرسة
  • خيري حسن: سيد درويش هو المؤلف الحقيقي للنشيد الوطني
  • الخوف من فوات الفرصة.. أسباب الشراهة الشرائية عند المستهلكين (فيديو)
  • دراسة: تطعيم كبار السن ضد الفيروس المخلوي التنفسي يقلل من فرص دخولهم المستشفى
  • عدن.. مواطنون يقبضون على عنصر في عصابة سطو مسلح على محلات الذهب
  • دراسة تكشف فائدة لقاح الفيروس المخلوي مفيد لكبار السن
  • هل تزيد أفلام هوليود خوفنا من أسماك القرش؟ وهل تستحق هذا الرعب حقا؟
  • تفاصيل حفل سمية درويش في ساقية الصاوي