زوجة صينية توثق هدية زوجها السعودي لها بعد خروجها من النفاس.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
خاص
وثقت زوجة صينية هدية زوجها السعودى لها بعد خروجها من النفاس، ويف انها شعرت بصدقه وحبه لها.
وقالت الزوجة فى مقطع فيديو لها تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى:”اهلا معكم أم فيصل، أخيرا أكملت 42 يوما، وانتهيت من النفاس”، مضيفة: “اليوم، زوجى أخبرنا ان لديه موضوع مهم، وطلب منى اذهب معه، لكنه لم يخبرنى تفاصيل”.
وتابعت: “بدات أشعر بالتوتر، وحينما وصلنا اكتشفت انه متجر ذهب، حيث كان يحضر لى مفاجأة، لانه أراد تعويضا عن عن تعب عملية الوضع، خاصة بعد أن رزقنا بأول مولود وكان يريد أن يشترى لى هدية”.
واستطردت: “فى هذه اللحظة رأيت الصدق فى عينيه، وشعرت بتأثر كبير، والمهجر كان به أساور وسلاسل والكثير من المجوهرات والذهب، أغلبها قرار 18 و 21 ، اعتقد لانها سهلة التصميم ولم اجد مثلها فى الصين لدينا”.
واختتمت، ان زوجها جعلها تجرب اغلب القطع مما وضعها فى حيرة من أمرها، وفى النهاية اختارت شئ يصلح للإستخدام اليومى.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/فيديو-طولي-80.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الصين النفاس هدية
إقرأ أيضاً:
سوريا.. فيديو هدية أحمد الشرع إلى أمير قطر ورد فعل الأخير يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أثار مقطع فيديو تداولته وسائل إعلام محلية ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ويظهر فيه الهدية التي قدمها الرئيس السوري للفترة الانتقالية، أحمد الشرع إلى أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، تفاعلا واسعا.
ويظهر في مقطع الفيديو المتداول والذي نشره حساب الديوان الأميري القطري، إهداء أحمد الشرع لعباءة (بشت) رصاصي اللون إلى أمير قطر الذي بدوره تبسم وعدّل عقاله وغترته وارتدى البشت مبتسمتا، لتتنوع التعليقات التي تناولت طبيعة الهدية وأنها "رمز عربي أصيل" في خطوة تفتح صفحة جديدة في تاريخ التوجه السياسي للدولة السورية من التقارب مع إيران إلى العودة إلى الحضن العربي.
ومن بين الكثير من التساؤلات حول لماذا لم تقدم إيران والحرس الثوري الإيراني الدعم لنظام بشار الأسد المخلوع قبل سقوطه، وهو ما رد عليه سابقا المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي، بسلسلة تدوينات على صفحته خامنئي الرسمية بالعربية على منصة إكس (تويتر سابقا)، قال فيها: "الحرب الرئيسية ينبغي أن يخوضها جيش ذاك البلد (سوريا). يمكن لقوات التعبئة القادمة من أماكن أخرى أن تقاتل إلى جانب جيش ذاك البلد؛ ولكن إذا أبدى جيش ذاك البلد ضعفاً، فلن يكون بوسع هذا التعبوي فعل أيّ شيء؛ وهذا ما حدث للأسف في سوريا".
وتابع: "ليس من المنطقي، ولا يقبله الرأي العام أيضاً، بأن ينهض جيشٌ من إيران ليُقاتل بدلاً من جيش سوريا.. لا، القتال بعُهدة جيش ذاك البلد نفسه.. ما كان بإمكان قواتنا أن تفعله وقد فعلته هو العمل الاستشاري".