هجوم صاروخي واسع لحزب الله على شمال فلسطين المحتلة / شاهد
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
#سواليف
قالت القناة ١٢ الإسرائيلية إن بلدية #كريات_شمونة طلبت من #الإسرائيليين البقاء قرب #الملاجئ والأماكن الآمنة.
وأكدت القناة وقوع إصابات مباشرة وسط كريات شمونة إثر إطلاق صواريخ من جنوب #لبنان.
سقوط صواريخ داخل مستوطنة "كريات شمونة" .#سلطنة_عمان #تل_أبيب pic.twitter.com/GCBEySvLca
مقالات ذات صلة الفلاحي: لهذه الأسباب يكشف الاحتلال عن خسائره الكبيرة بغزة 2024/08/14 — خولاني (@khwlany5) August 14, 2024تغطية صحفية: صـــ.
????لحظة سقوط صواريخ من لبنان في مستوطنة كريات شمونة
???????????????????????? pic.twitter.com/l3LiecWrLa
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كريات شمونة الإسرائيليين الملاجئ لبنان سلطنة عمان تل أبيب کریات شمونة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تطلب رأي العدل الدولية في التزامات الكيان الصهيوني في فلسطين
الثورة نت/
طلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس الاثنين، رسميًا من محكمة العدل الدولية تقديم رأي استشاري بشأن التزامات الكيان الصهيوني المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة والدول الأخرى في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” فإن ذلك يأتي وسط تصاعد التوتر في المنطقة، وزيادة التركيز الدولي على الاحتياجات الإنسانية والتنموية للفلسطينيين.
وبموجب القانون الإنساني الدولي، فإن القوى المحتلة ملزمة بالموافقة على جهود الإغاثة لمن هم في حاجة إليها، وتسهيل مثل هذه البرامج “بكافة الوسائل المتاحة لها”، وضمان توفير الغذاء الكافي، والرعاية الطبية، والنظافة، ومعايير الصحة العامة.
ومحكمة العدل الدولية أعلى هيئة قضائية تابعة للأمم المتحدة، وفي حين أن آراءها الاستشارية تحمل وزنًا قانونيًا وسياسيًا كبيرًا، إلا أنها ليست ملزمة قانونًا وتفتقر إلى آليات التنفيذ.
وفي 19 يوليو الماضي، قالت محكمة العدل الدولية، خلال جلسة علنية في لاهاي إن “استمرار وجود دولة “إسرائيل” في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني”، مشددة على أن للفلسطينيين “الحق في تقرير المصير”، وأنه “يجب إخلاء المستعمرات الصهيونية القائمة على الأراضي المحتلة”.
وجاء في بيان نشرته العدل الدولية على موقعها الكتروني، أن “الجمعية العامة للأمم المتحدة طلبت، رسميًا من المحكمة تقديم رأي استشاري بشأن التزامات “إسرائيل” باعتبارها قوة محتلة فيما يتعلق بأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى بالأراضي الفلسطينية المحتلة”.
ووصف كبار المسؤولين في الأمم المتحدة ومجلس الأمن، وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” بأنها حجر الزاوية في جهود المساعدات الإنسانية بغزة.