لأول مرة.. تدريس مادة التاريخ لطلاب الشعبة العلمية بداية من العام المقبل
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
كشف محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، تفاصيل ونظام الصف الثاني الثانوي الجديد والمواد بعد دمج بعضها، لتصبح المواد التي سيدرسها الطلاب في الصف الثاني الثانوي 6 بدلًا من 8 مواد.
إضافة مادة التاريخ بدلًا من الأحياء لشعبة علميوقال وزير التربية والتعليم، خلال المؤتمر اللصحفي المنعقد بوزارة التربية والتعليم: تصبح المواد التي سيدرسها الطلاب في الصف الثاني الثانوي 6 مواد بدلًا من 8 في العام الماضي، وهذه المواد بالنسبة للشعبة العلمية ستكون «اللغة العربية - اللغة الأجنبية الأولى - الرياضيات - الأحياء - الكيمياء - الفيزياء»، ويتم العمل بها في العام الدراسي 2024/ 2025، على أن يتم إضافة مادة التاريخ بدلًا من الأحياء في العامين الدراسيين المقبلين.
وأعلن الوزير كذلك، عن المواد التي سيدرسها الطلاب في الصف الثاني الثانوي شعبة أدبي في العام الدراسي القادم 2024/ 2025، وهي «اللغة العربية - اللغة الأجنبية الأولى - التاريخ - الجغرافيا - علم النفس - الرياضيات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزير التعليم وزير التربية والتعليم الأحياء التاريخ الصف الثانی الثانوی فی العام بدل ا من
إقرأ أيضاً:
فوز فريق جامعة طنطا بالمركز الثالث في المسابقة القمية للأفلام القصيرة معا
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي نتائج فعاليات المسابقة القمية للأفلام القصيرة "معًا"، التي نظمتها لطلاب الجامعات والمعاهد المصرية، بمشاركة 205 فيديو قصير من إبداعات الطلاب، وأسفرت عن فوز فيديو "الأفكار المغلوطة" لطلاب جامعة طنطا بالمركز الثالث.
هنأ الدكتور محمد حسين القائم بعمل رئيس جامعة طنطا الطلاب الفائزين بالمسابقة، مشيداً بجهود الطلاب الذين أظهروا تميزًا وإبداعًا أثناء مشاركتهم في المسابقة، مؤكداً أن هذه النتيجة تعكس المستوى الفني المتميز لطلاب الجامعة، والدعم المستمر الذي توفره الجامعة لهم، موجها جميع الطلاب بالاستمرار في المشاركة بالمسابقات المحلية والعالمية وتحقيق المزيد من الإنجازات والمراكز المتقدمة.
يذكر أن مسابقة "معًا" انطلقت بهدف إنتاج فيديوهات قصيرة لا تزيد مدتها عن دقيقة واحدة، تساهم في نشر ثقافة التسامح والتعايش، وتعزيز السلام الاجتماعي، وتدعيم قيم المواطنة، وترسيخ مبادئ الوسطية والاعتدال، ومناهضة التطرف والفكر التكفيري، وذلك ضمن جهود وزارة التعليم العالي المستمرة لبناء شخصية الشباب السوية وتحصينهم ضد الأفكار الهدامة.