كيف تحمي نفسك عند قيادة الدراجات النارية؟.. تفاصيل مبادرة «Helmet4Life»
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
تُواصل وزارة الشباب والرياضة، استقبال طلبات المشاركة في مبادرة «Helmet4Life» حول أهمية استخدام الخوذة لسائقي الموتوسيكلات بمواصفات الأمنبـ 14 محافظة، حيث يستمر التسجيل حتى 20 أغسطس الجاري.
ومن المقرر توزيع 500 خوذة على المشاركين من سائقي الموتوسيكلات بمركز التنمية الشبابية بالجزيرة في إطار التوعية بكيفية الحفاظ على النفس وسلامتها من الحوادث عند القيادة.
وتقام المبادرة في 14 محافظة: «القاهرة، الجيزة، القليوبية، الفيوم، السويس، المنوفية، الغربية، بني سويف، المنيا، الإسكندرية، الإسماعيلية، بورسعيد، الشرقية، الدقهلية».
كيفية التسجيليُمكن التسجيل للاشتراك في المبادرة من خلال التسجيل من خلال الدخول على هذا الرابط، ويتاح التسجيل للمرحلة العمرية من 18 لـ 40 عامًا، وتقام المبادرة تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.
وتستهدف مبادرة Helmet4Life، تنفيذ لقاءين توعويين حول أهمية استخدام الخوذة لسائقي الموتوسيكلات بمواصفات الأمن والسلامة الواجب توافرها أثناء قيادة الدراجات الهوائية على الطرق، وإرشادهم إلى أهمية توافر وسائل السلامة اللازمة لتحقيق السلامة والوقاية من الحوادث المرورية، إضافة إلى توعية مستخدمي الدراجات الهوائية بأهمية الالتزام بقواعد وإجراءات السلامة المرورية، وذلك في يومي 26 و27 من أغسطس الجاري، بمركز التنمية الشبابية بالجزيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
«أوقاف بورسعيد» تُحذر من اللهو بالألعاب النارية لأضرارها الجسيمة
نشرت مديرية أوقاف بورسعيد، عبر صفحتها الرسمية تحذيرًا من مخاطر الألعاب النارية، مؤكدة أنها تمثل متعة زائفة تحمل في طياتها أضرارًا جسيمة على الأفراد والمجتمع.
وأكدت مديرية الأوقاف، أن الألعاب النارية قد تبدو وسيلة للفرح، لكنها في الواقع تتسبب في إصابات وحروق خطيرة قد تصل إلى فقدان البصر أو الأطراف، مشددة على أن السلامة يجب أن تكون أولوية في كل احتفال.
وأشارت أوقاف بورسعيد إلى أن الضوضاء الصادرة عن الألعاب النارية تسبب إزعاجًا شديدًا للمرضى وكبار السن والأطفال، وتؤدي إلى نشر الفزع بين المواطنين، مؤكدة أن الإسلام يحث على احترام الآخرين وعدم التسبب في أذيتهم.
وأوضحت أن إنفاق الأموال على الألعاب النارية يعد تبذيرًا بلا فائدة، في حين يمكن توجيه هذه الأموال لمساعدة المحتاجين أو القيام بأعمال خيرية تنشر الفرح بطرق نافعة.
واختتمت أوقاف بورسعيد بيانها بالدعوة إلى استبدال هذه العادات الضارة بأساليب احتفال آمنة تعكس القيم الأخلاقية والإنسانية، مؤكدة أن الفرح الحقيقي لا يكون على حساب السلامة والأمان.