استقبل اليوم المهندس محمد عبد الجليل النجار رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحى بالفيوم الدكتور فظل الحق نائب سفير منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف والدكتور مطريبجون بحر دى نوف مدير برنامج المياه والإصحاح البيئى بمنظمة اليونيسف والدكتور إيهاب جبريل مدير مساعد برنامج المياه والأصحاح البيئى والدكتور ريمون شكرى المسئول الميدانى بمنظمة اليونيسف لاستعراض وبحث سبل أوجه التعاون فى مجال نشر الوعى المائى وتوصيلات مياه الشرب للأسر الأولى بالرعاية عن طريق مشروع القرض الدوار وذلك بمحطه مياه الشرب بقحافة .

 

الدعم الفنى والمالى


من جانبه أشاد المهندس محمد عبدالجليل رئيس الشركة بمجالات التعاون وتوفير أوجه الدعم الفنى والمالى من جانب منظمة اليونيسف فى تنفيذ العديد من المجالات التي تخدم أهداف الشركة وتحقق رسالتها ورؤيتها مما يخدم أيضا مصالح المواطنين فى توفير حق أصيل لهم وذلك من خلال تنفيذ وصلات مياه الشرب للأسر الأكثر احتياجا بالتقسيط بدون فوائد على 24 شهرا وقد بلغ حجم الدعم المالي المقدم من المنظمة لدعم هذه التوصيلات نحو 2 مليون جنيه من أجل تحقيق أكبر استفادة وتوصيل المياه لأكبر عدد من الأسر الغير قادرة على دفع قيمة مقايسات مياه الشرب والصرف الصحى .


وأضاف  أن الدعم مستمر من جانب المنظمه ونأمل في زيادة الدعم والتوسع فى عدة مجالات أخرى بجانب مجال نشر التوعية المائية والبيئية والصحية داخل مدارس الفيوم خاصة تلاميذ المرحلة الابتدائية داخل 250 مدرسة بجميع الإدارات التعليمية وتستهدف نحو 260 ألف تلميذ علاوة على توفير العديد من الأدوات والخامات اللازمه للمدارس لتنوع الأنشطة خاصة الأنشطة التفاعلية التى تترك أثرا وسلوكا إيجابيا لدى التلاميذ بجانب التدريب ورفع الكفاءة الفنيه والمهارات اللازمة للمنسقين داخل المدارس لتنفيذ مجموعة من الرسائل كما تم تركيب 2250 قطعه موفرة بصنابير المياه لترشيد إستهلاك المياه داخل دورات المياه بالمدارس المستهدفة ضمن مشروع صحتهم مستقبلهم والذى يتم تمويله عن طريق منظمة اليونيسف.

IMG-20240814-WA0030 IMG-20240814-WA0035 IMG-20240814-WA0034 IMG-20240814-WA0033 IMG-20240814-WA0032 IMG-20240814-WA0028

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شركة مياة اليونيسيف سفير رئيس استقبل نائب میاه الشرب IMG 20240814

إقرأ أيضاً:

البرلمان الايراني يطالب بتقليص 15 مليار متر من استهلاك المياه لمواجهة أزمة الجفاف

الاقتصاد نيوز - متابعة

 قال عضو هيئة رئاسة لجنة الزراعة في البرلمان الإيراني إنه يتم استهلاك حوالي 80 مليار متر مكعب من المياه سنويًا في قطاع الزراعة، مشددا على أهمية تقليص هذا الرقم إلى 65 مليار متر مكعب.

وفي حديثه مع وكالة إيلنا، أكد حامد يزدين، على جدية أزمة نقص المياه، قائلاً: مسألة نقص المياه دائمًا ما تكون موضوعًا في اجتماعات لجنة الزراعة، وفي هذه الأيام، امتد موضوع تأمين المياه للزراعة ليشمل مياه الشرب أيضًا. في هذه الظروف، لا يوجد أمامنا خيار سوى التحرك نحو تحسين الكفاءة لتقليل استهلاك المياه في الزراعة وضمان الأمن الغذائي للمجتمع.

وأضاف: في خطة التنمية السابعة تم التأكيد على هذا الموضوع أيضًا. في الوقت الحالي، يتم استهلاك حوالي 80 مليار متر مكعب من المياه في القطاع الزراعي سنويًا، بينما يجب أن يتم تقليص هذا الرقم إلى 65 مليار متر مكعب.

وأوضح يزدين: يقال إن أكبر جزء من المياه المستهلكة في البلاد يذهب إلى الزراعة، ولكن هذا قد يكون صحيحًا في السنوات التي تكون فيها الأمطار بمعدلات عادية، لكن في السنوات مثل هذا العام التي كانت الأمطار فيها منخفضة، تختلف مجالات الاستهلاك في المحافظات المختلفة، وفي بعض المحافظات، يتم تخصيص المزيد من احتياطيات الماء لمياه الشرب والصناعات. وبالتالي، فإن تحسين الكفاءة في استهلاك المياه لا يقتصر فقط على الزراعة، بل يجب أيضًا القضاء على التسرب في شبكة مياه الشرب، وفيما يتعلق بالصناعات، فإن الهدف في خطة التنمية السابعة هو أن تستخدم الصناعات المياه المعالجة بدلًا من المياه العذبة.

وأشار النائب عن أصفهان إلى أن خطة التنمية السابعة تنص على ضرورة العمل وفقًا لنموذج الزراعة الذي تقدمه وزارة الجهاد الزراعي، حيث يتم تحديد المحاصيل المناسبة لكل منطقة. بناءً على هذا النموذج، قد يتغير موقع زراعة بعض المحاصيل في البلاد، ويمكن استبدالها بمحاصيل أخرى. جميع هذه التعديلات موجودة في سياسات نموذج الزراعة. لكن مع ذلك لم يتم التعامل بجدية مع تنفيذ هذا النموذج في السنوات الماضية، لكن التركيز على نموذج الزراعة هو من مطالب البرلمان.

وأكد يزدين: مع انخفاض الأمطار، أصبحت أزمة مياه الشرب في العديد من المحافظات أمرًا جديًا، ويجب على المجتمع أن يبدأ بتقليل الاستهلاك منذ الآن، ويجب على القطاع المنزلي أيضًا أن يقلل استهلاك المياه جنبًا إلى جنب مع الصناعات والزراعة.

وقال عضو هيئة رئاسة لجنة الزراعة في البرلمان الإيراني: يجب أن يكون المديرون مستعدين للتخطيط في حال حدوث أزمة، وأن يضعوا خططًا مسبقة لتأمين مياه الشرب في المدن الكبرى مثل طهران وأصفهان وقم، حتى لا نواجه ضغوطًا غير متوقعة في الصيف. ومع ذلك، لا يزال موضوع نقص المياه لم يُؤخذ على محمل الجد.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • سفير الإمارات يقدم أوراق اعتماده إلى رئيس غانا
  • رئيس الدولة يستقبل وفد مؤسسة إرث زايد الإنساني والجهات التابعة والمانحين
  • محافظ سوهاج: استلام 22 موقعا لمحطات مياه غير مستغلة
  • نائب رئيس مجلس السيادة يلتقي وفد منظمة الموسيقى من أجل السلام
  • مياه اللاذقية تجري صيانة وإصلاح لخطوط الشرب في قرى عدة
  • منظمة اممية تقف على محطات مياه أم درمان
  • رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالغربية يتفقد عددًا من المشروعات الحيوية
  • محافظ أسوان يتفقد مشروع توسعة محطة مياه الشرب بفطيرة بكوم أمبو
  • البرلمان الايراني يطالب بتقليص 15 مليار متر من استهلاك المياه لمواجهة أزمة الجفاف
  • تفاقم معاناة النازحين العائدين إلى رفح جراء انعدام مياه الشرب