مريم الجندي| سبب خوف ابنة محمود الجندي من الكشف عن هويتها الحقيقية
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
حرصت الفنانة مريم الجندي، على الكشف عن السبب وراء عدم الكشف انها ابنة الفنان الراحل محمود الجندي، مؤكدة انها تخوفت من الفشل وأن تسيئ لإسم والدها.
خوفت يكون دمي تقيلوقالت مريم الجندي خلال لقاء لها عبر شاشة تلفزيون قناة أون من مهرجان العلمين الجديدة مع الإعلامية شريهان أبوالحسن: «كنت عايزة اعرف الجمهور هيتقبلني ولا لا ما أنا ممكن أبقى دارسة جدا وشاطرة في الدراسة وميبقاش ليا قبول مع الجمهور وممكن ميحبونيش ويبقى دمي تقيل، ومكنتش عايزة دا يتربط بوالدي بأي شكل من الأشكال».
وتابعت: «لو أنا طلعت فاشلة مش عايزة دا يأثر على اسمه هو، وعايزة اثبت نفسي، أني تعبت واشتغلت زيي زي كل الناس ومكنتش عايزة استسهل ولو كنت قولت أني مريم محمود الجندي الطريق كان هيبقى أسهل في حاجات، ولما الناس عرفت أني بنته دا وترني جدا بس اتبسطت لما الاقي حد بيدعيله على حاجة أنا منزلاها».
مريم الجندي ووالدها الراحلكما كشفت الفنانة مريم الجندي، كواليس دورها في مسلسل الاختيار، مشيرة إلى أنها كانت خائفة ولكن "كانت فرصة ماينفعش أرفضها".
وذكرت خلال لقائها ببرنامج "من العلمين"، عرب قناة "ON"، مع الإعلامية شريهان أبو الحسن، أنه كان شرف لها المشاركة، مردفة:"فكرة إن دوري مرات إرهابي كانت تخوف، وحسيت إنه دور مهم يتعمل والناس تعرف الجانب دا".
وتابعت الفنانة مريم الجندي: "في حياتي كانت خطوة مهمة، وخاصة إني هقف قدام الفنان كريم عبد العزيز".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمود الجندى مريم الجندي الفنان محمود الجندي محمود مریم الجندی
إقرأ أيضاً:
أحمد غزي: قبلت التحدي بـ«ششتاوي» لاختلافه عن شخصيتي الحقيقية
تلقى الممثل أحمد غزى إشادات على شخصية «ششتاوى» فى الجزء الأول من فيلم «الحريفة»، جعلته يتطور بشكل كبير فى الجزء الثانى، ليخطف الأنظار إليه مجدداً، خصوصاً أن الدور الذى قدّمه يختلف كثيراً عن شخصيته الحقيقية.
وقال «غزى» إنه كان مرعوباً من فكرة تقديم جزء ثانٍ من «الحريفة»، بعد النجاح الجماهيرى الذى حقّقه الجزء الأول والأمر الذى تطلب مسئولية كبيرة تحتم الحفاظ على هذا النجاح.
تدرّبنا على الكرة 3 أشهر لإقناع المشاهدين بموهبتناوعاد «غزى» بالذاكرة إلى الوراء عندما عرض عليه شخصية «ششتاوى» فى الجزء الأول، منوهاً بأنه عندما عُرض عليه الدور رأى أنه بعيد عنه للغاية، الأمر الذى فرض عليه تحدياً كبيراً، لكنه يعشق التحدى، حسبما يؤكد، مضيفاً أنه تحمّس لتقديم الشخصية حتى يُثبت لنفسه أنه قادر على تقديم عمل صادق للجمهور ويصدقونه ولا يشعرون بأنه بعيد عنه.
وعن كواليس التحضير للفيلم، قال إن فريق العمل بذل جهداً كبيراً، سواء فى الجزء الأول أو الثانى، حيث كانوا حريصين من اللحظة الأولى على أن يكون هناك تقارب بينهم وتنشأ صداقة لكى يشعر بها الجمهور، قائلاً: «سافرنا مع بعض وعِشنا تفاصيل مع بعض علشان نقدر نوصل للجمهور ويحصل بينا كيماء». وأشار إلى أن فريق العمل تدرّب على ممارسة كرة القدم 3 أشهر كاملة قبل التصوير، لكى يُجيدوا اللعب وليقتنع الجمهور بأنهم بالفعل موهوبون فى كرة القدم، خصوصاً أنها العنصر الأساسى فى الفيلم.