رئيس الوزراء: نستهدف مضاعفة عدد السائحين إلى مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، أن نستهدف مضاعفة عدد السائحين إلى مصر، ونعمل على حل المشكلات التي تواجه السائحين.
مدبولي: دعم الصناعة على أجندة أولوياتنا.. ولن يتم غلق مصنع إلا بقرار مني شخصيًا مدبولي يناقش خطط التوسع في تنفيذ مشروعات الطاقة المتجددةوأضاف “مدبولي” خلال مؤتمر صحفي، أن 4.5 جيجا وات من الطاقة الجديدة والمتجددة ستدخل خلال الصيف القادم.
وكشف أن التضخم يواصل مساره التنازلي خلال شهر يوليو الماضي، وعرضنا على الرئيس السيسي الخطة العاجلة للنهوض بقطاع الصناعة من خلال 3 محاور، وأنه لن يتم غلق أي منشأة صناعية إلا بقرار مني شخصيا.
توطين صناعة السيارات والهواتف المحمولةوأشار رئيس الوزراء إلى أننا نعمل على توطين صناعة السيارات والهواتف المحمولة، و فاتورة استيراد السيارات والهواتف المحمولة تتراح بين 5.5 و6 مليارات دولار سنويا، و سيتم توطين 6 موديلات سيارات كهربائية حتى عام 2027، وننتج 11 مليون جهاز تليفون محمول سنويا، نستهدف الوصول إلى إنتاج 100 مليون جهاز محمول سنويا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصناعة السائحين بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
أستاذ عقيدة: التفكك الأسرى والهواتف سبب زيادة الإلحاد
أكد الدكتور جميل إبراهيم تعيلب، أستاذ العقيدة والفلسفة ووكيل كلية أصول الدين بالقاهرة، أن الأمن الفكري يعد أساسًا للاستقرار المجتمعي، مشيرًا إلى ضرورة تعزيز هذا الأمن من خلال التربية داخل الأسرة، حيث يمثل الحوار الفعّال بين أفراد الأسرة خطوة مهمة في هذا الاتجاه.
وأوضح أستاذ العقيدة والفلسفة ووكيل كلية أصول الدين بالقاهرة، خلال حوار مع الإعلامية مرورة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن كل فرد في الأسرة أصبح يعيش في عالمه الخاص، خاصة في ظل التقنيات الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي التي ساهمت في تقليل التواصل الشخصي المباشر بين الزوجين والأبناء، لذلك يجب أن يكون هناك وقت مخصص في الأسرة للحديث والنقاش بعيدًا عن الهواتف الذكية، هذا الحوار يعزز من فهم كل فرد لاحتياجاته الفكرية والدينية والاجتماعية، ويساعد في توجيه الأبناء بطريقة صحيحة.
"مخاطر الإلحاد وسبل المواجهة".. ضمن ختام الأسبوع الثقافي بأوقاف الفيوم ندوة لـ”خريجي الأزهر” بالوادي الجديد تحذر من خطورة الإلحادوأشار إلى أن هذا الحوار يجب أن يتضمن مناقشة الشبهات والأفكار التي قد يتعرض لها الأبناء في المجتمع، مثلما يحدث في الكثير من الأسر، حيث قد يعزل كل فرد نفسه في عالمه الافتراضي، وهو ما يعوق عملية التواصل والتوجيه الأسري، من خلال هذا الحوار، يجب على الآباء والأمهات معرفة ما يدور في عقول أطفالهم ومعرفة كيفية الرد على هذه الأفكار بطريقة صحيحة.
وأوضح: "كنت أدرس في مكان ما وكان هناك مهندس كبير في السن يتحدث عن فكر من الفرق الضالة المنتسبة للإسلام، هذا المهندس كان يتقن اللغة الإنجليزية ولم يكن يعرف اللغة العربية، وكان يتعلم الدين من خلال كتاب بالإنجليزية، وعندما تحدث عن إحدى هذه الفرق، اعتقد أن هذا هو الدين الإسلامي."
وأشار إلى أن هذه المشكلة تؤكد أهمية تعليم الدين بلغة صحيحة ومن مصادر موثوقة، مؤكدًا أن الإسلام يحث على تعلم العلوم المختلفة بما في ذلك تعلم اللغات والتفكير النقدي، لافتا إلى أنه في الإسلام، يجب على الإنسان أن يعمل عقله ويتعلم اللغات ويكتسب المعرفة التي يحتاجها ليتمكن من التفكير الصحيح، وقد أقر الفقه الإسلامي أنه إذا كانت هناك حاجة في البلد لمتخصص في علم معين، و لم يكن هناك من يقوم به، فإن ذلك يُعد فرضًا على الجميع.