euronews:
2025-04-27@18:46:03 GMT

يُخطط رئيس سناب تشات لجذب العلامات التجارية الكبرى

تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT

يُخطط رئيس سناب تشات لجذب العلامات التجارية الكبرى

يشرح رونان هاريس رئيس سناب تشات في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وكاسبر لي المؤسس المشارك لموقع Influencer.com وصانعة المحتوى تويه نغوين كيف يعمل اقتصاد المؤثرين الذي تبلغ قيمته 250 مليار دولار على تغيير هيئة مستقبل الأعمال

اعلان

يُحلل برنامج The Exchange اقتصاد "المؤثرين على شبكات التواصل الاجتماعي".

حيث تجد الشركات طرقًا جديدة للتشارك مع عدد متزايد بشكل كبير من المؤثرين عبر الإنترنت. 

ويُقدّر أن 200 مليون شخص يصفون أنفسهم الآن على أنهم صانعو محتوى ويرغب الكثير منهم في جعل شغفهم هذا مصدرا أساسيا للدخل. كما يجدر ذكر أن المؤثرين الأصغر حجمًا الذين لديهم أقل من 50,000 متابع يؤدون دورًا فعالًا في دفع النمو داخل القطاع.

يناقش رونان هاريس ـ رئيس شركة سناب شات في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا - العوامل التي ساهمت في نجاح التطبيق في سوق تُقدر قيمته بأكثر من 250 مليار دولار على مستوى العالم، ويؤكد رونان على أهمية الواقع المعزز "الدمج بين العالم الرقمي والعالم الحقيقي" في تحديد أهداف سناب شات على المدى الطويل.

يشرح كاسبر لي كيف انتقل من أحد أوائل صانعي المحتوى العالميين على يوتيوب إلى رئيس وكالة مُصممة لمساعدة المؤثرين الآخرين على تحقيق النجاح. 

تظهر في هذه الحلقة أيضًا تويه نغوين الطاهية التي تحولت إلى شخصية مشهورة على وسائل التواصل الاجتماعي وتقيم في لوس أنجلوس، وتشتهر بإنشاء مقاطع فيديو تعرض موهبتها في صنع الطعام الفيتنامي وتكشف عن وصفتها لتحقيق النجاح التجاري في عصر المؤثرين. 

شارك هذا المقال مواضيع إضافية غارة إسرائيلية على سيارة إسعاف تسفر عن مقتل 8 فلسطينيين في قطاع غزة قطر شبكة اجتماعية مال وأعمال إنترنت اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next بعد جدل في الكونغرس.. إدارة بايدن توافق على صفقة أسلحة بقيمة 20 مليار دولار لدعم إسرائيل يعرض الآن Next تدريبات بالذخيرة الحية للقوات الأميركية والكورية الجنوبية لتعزيز الكفاءة العسكرية يعرض الآن Next اليابان في حالة قلق بعد أول تنبيه "للزلزال العملاق".. ما تداعياته؟ يعرض الآن Next شاهد: الرضيعة ريم أبو الحية الناجية الوحيدة من عائلتها الـ11 قتلوا جميعا بقصف على خان يونس يعرض الآن Next قائد عسكري أوكراني: نسيطر على 1000 كيلومتر من أراضي مقاطعة كورسك.. ومسؤول روسي: الوضع تحت السيطرة اعلانالاكثر قراءة اليونان تشتعل ولهيب النيران اللافحة تجاوز الحدود وأوروبا تستنفر وتتسابق لتقديم العون مسؤول إيراني عن الهجوم: انتظار الموت أصعب من الموت نفسه.. وإسرائيل بحالة تأهب قصوى على كافة الجبهات الحرس الثوري يعرض صواريخ كروز لا يمكن رصدها.. فهل ينتقم في تل أبيب أم يرد باعتدال كما في نيسان؟ "نيويورك تايمز" تسرب وثائق لشروط نتنياهو قد تفشل التوصل إلى اتفاق مع حماس.. ومكتبه يرد أسرى فلسطينيون محررون من السجون الإسرائيلية يروون أهوالها.. وأحدهم لم يتمكن بسبب ألمه اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم قتل ضحايا إسرائيل قطاع غزة حرائق غابات الألعاب الأولمبية باريس 2024 قصف أزمة حرائق في اليونان أثينا غزة السياسة الإسرائيلية Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: قتل ضحايا إسرائيل قطاع غزة حرائق غابات الألعاب الأولمبية باريس 2024 قتل ضحايا إسرائيل قطاع غزة حرائق غابات الألعاب الأولمبية باريس 2024 قطر شبكة اجتماعية مال وأعمال إنترنت قتل ضحايا إسرائيل قطاع غزة حرائق غابات الألعاب الأولمبية باريس 2024 قصف أزمة حرائق في اليونان أثينا غزة السياسة الإسرائيلية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

هل تُصنع السلع الغربية الفاخرة في الصين حقا؟ أم يستغل تجار التقليد الحرب الاقتصادية؟

تنتشر مقاطع فيديو على تيك توك تتهم دور أزياء عريقة بتصنيع منتجاتها سرا في الصين وبيعها بأسعار تفوق تكلفتها بأضعاف مضاعفة… لكن وراء هذه الفضائح المفترضة، ثمة عملية مدروسة يسعى مدبروها لبيع منتجات مقلدة، مستغلين حالة الغموض المحيطة بالرسوم الجمركية.

ويدّعي صنّاع محتوى صينيون يُقدمون أنفسهم على أنهم عمال أو مُقاولون من الباطن في مجال السلع الفاخرة، أن سلطات بكين رفعت شروط السرية الملزمة للمقاولين من الباطن المحليين ردا على الزيادة الحادة في الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الصين.

هذا القرار الصيني المفترض -الذي لم تعثر وكالة "فرانس برس" على أي أثر له- يتيح بحسب المروجين له، الكشف عن الآليات الخفية لتصنيع السلع الفاخرة في الصين. كما من شأنه تشجيع المستهلكين الغربيين على الشراء مباشرةً من مواقع إلكترونية تبيعها من دون أي شعار تجاري ولكن بالجودة والتصميم المُفترضين نفسيهما، بأسعار مُنخفضة للغاية، على سبيل المثال، بـ1400 دولار لحقيبة تحمل توقيع مصممين مشهورين بدلا من سعرها الأصلي البالغ 38 ألف دولار.

ورفضت علامات تجارية مستهدفة بهذه الفيديوهات -بينها الماركات الفرنسية "إيرميس" و"شانيل" و"لوي فويتون" التي تصنع منتجاتها في أوروبا أو الولايات المتحدة وفقا لمواقعها الإلكترونية- الرد على أسئلة حول الادعاءات الواردة في هذه المقاطع المصورة المنتشرة على نطاق واسع.

إعلان

لكن الرئيس المؤسس لـ"مركز الفخامة والإبداع" جاك كارلس يرى أن فكرة تصنيع دور الموضة الكبرى منتجاتها في الصين "سخيفة". ويوضح، "سيكون ذلك بمثابة انتحار. لو وُجد دليل -وهو غير موجود- لكان ذلك ضربة قاضية. العلامات التجارية ليست مجنونة".

يشكل شراء المنتجات المقلدة مخالفة قانونية في دول الاتحاد الأوروبي وفي العديد من الدول الأخرى (الفرنسية) سياسة إثارة الشكوك

بينما يُشدد مستخدمو تيك توك على خبرات العمال الصينيين الذين يُصوَّرون على أنهم أصحاب مهارات تستعين بهم العلامات التجارية الفاخرة الكبرى في الخفاء، يوضح كارلس أن "ورش التزوير هذه لا تحترم مطلقا مختلف مراحل التصنيع"، مستشهدا بمثال حقيبة "بيركين" الشهيرة من "إيرميس" التي تتطلب "مئات الساعات من العمل".

في الواقع، يسعى مستخدمو الإنترنت الذين ينشرون هذا المحتوى إلى "إثارة الشكوك" بهدف "استنفاد مخزوناتهم" من المنتجات غير القانونية، وفق كارلس الذي يتحدث عن "حملة واسعة الانتشار تعززت عبر وسائل التواصل الاجتماعي" و"يصعب التصدي لها". أما العلامات التجارية، من جانبها، فتلزم الصمت و"تتعامل مع الأمر بازدراء"، وهو خطأ وفق كارلس.

ويرى أستاذ تسويق المنتجات الفاخرة في كلية إمليون الفرنسية للأعمال ميشال فان أن اتهام الصين بإنتاج منتجات فاخرة سرية يتم الترويج لها على أنها مصنوعة في أوروبا "لا أساس له من الصحة".

كذلك الأمر بالنسبة للرواية التي طُرحت على تيك توك وتُفيد بأن ذلك يشكل ردا صينيا على الإجراءات الجمركية الأميركية. ويقول فان "هذا غير منطقي، لأن مهاجمة العلامات التجارية الأوروبية لا تضر الحكومة الأميركية بأي شكل من الأشكال".

تُعرف الصين بأنها أكبر بؤرة لتقليد المنتجات في العالم حيث تُصنّع 70 إلى 80% من المنتجات المقلدة فيها بحسب بعض التقديرات (شترستوك) استياء وغضب على الشبكات

وأثارت مقاطع الفيديو هذه استياء لدى مستخدمي الإنترنت، إذ عّبر البعض ممّن اطلعوا على هذه الفضائح المفترضة عن "الغضب" لشرائهم منتجات فاخرة بأسعار باهظة.

إعلان

وسأل آخرون في التعليقات عن أسماء "موردي العلامات التجارية الفاخرة الكبرى" في الصين الذين يمكنهم شراء المنتجات منهم بأسعار مخفضة.

في الوقت نفسه، يُنظّم تجار صينيون عمليات بيع مباشرة على تيك توك، عبر ربطها بمواقع إلكترونية.

وتحصد فترات البث الحي أو الرسائل المباشرة مئات المشاهدات لكل منها. وتُعرض فيها نماذج للمنتجات الفاخرة وتُرقّم وتُرتّب على الرفوف. وفي إحدى هذه الرسائل، يقول صوت مولد بواسطة الذكاء الاصطناعي بالفرنسية "توصيل سريع "دي إتش إل". منتجات مطابقة لتلك الموجودة في المتاجر. الفرق الوحيد: السعر".

ويُدعى مستخدمو الإنترنت إلى مسح رمز الاستجابة السريعة أو النقر على رابط لإتمام عملية الشراء عبر "واتساب" أو "باي بال".

ورصدت وكالة فرانس برس حوالي 20 بثا مباشرا مشابها تُبثّ في آنٍ واحد باللغتين الإنكليزية والفرنسية، ما يُشير إلى أن مستخدمي الإنترنت في أوروبا وأميركا الشمالية هم المستهدفون الرئيسيون.

وحذّرت وزارة التجارة الصينية في بيان من أنه "سيتم إبلاغ السلطات فورا عن أي حالة لإعلان مُضلّل، أو انتهاك، أو إنتاج سلع مُقلّدة من مُقدمي الخدمات الذين يُقدّمون أنفسهم على أنهم مقاولون من الباطن لعلامات تجارية كبرى"؛ للتحقيق فيها ومعاقبة المسؤولين عنها.

وتُعرف الصين بانتظام بأنها أكبر بؤرة لتقليد المنتجات في العالم. وبحسب بعض التقديرات، تُصنّع 70 إلى 80% من المنتجات المقلدة في البلد الآسيوي العملاق.

ويشكل شراء المنتجات المقلدة مخالفة قانونية في دول الاتحاد الأوروبي، وكذلك في العديد من الدول الأجنبية الأخرى. وفي فرنسا، يُعاقَب على هذه الجريمة بالسجن لمدة 3 سنوات وغرامة قدرها 300 ألف يورو. كما يُمكن للجمارك مصادرة المنتجات وفرض غرامة تعادل قيمتها.

وبحسب مكتب "الاتحاد الأوروبي للملكية الفكرية" (EUIPO)، يُكلّف التزوير الصناعة الأوروبية 16 مليار يورو سنويا. وأكثر القطاعات تضررا هي الملابس ومستحضرات التجميل وألعاب الأطفال.

مقالات مشابهة

  • هل تُصنع السلع الغربية الفاخرة في الصين حقا؟ أم يستغل تجار التقليد الحرب الاقتصادية؟
  • ثورة روبوتات الدردشة: هل ينتهي عصر بحث غوغل مع تحوّل العلامات التجارية؟
  • تحولات السوق العالمية تهز عرش العلامات الفاخرة الأوروبية.. والتباطؤ الاقتصادي يُنذر بأفول نجم أسواق الرفاهية
  • 42.8 % زيادة في أعداد العلامات التجارية من المكتب المصري
  • الإحصاء: 42.8% زيادة في أعداد العلامات التجارية في مصر خلال 2024
  • رئيس شعبة الذهب: يصعب إصدار نصائح دقيقة بشأن الشراء أو البيع
  • تشات جي بي تي يفاجئ مستخدمين بمناداتهم بأسمائهم.. أثار مخاوفهم
  • مصر تخطط لجذب استثمارات بـ 7 مليارات دولار من الكويت خلال عامين
  • تركيا.. صادرات السيارات التجارية الخفيفة تتجاوز 1.5 مليار دولار
  • ترامب يعرض صفقة أسلحة على السعودية تتجاوز 100 مليار دولار