وزير التعليم: مصر تمتلك أكبر نظام للتعليم قبل الجامعي في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أوضح محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، إن مصر لديها أكبر نظام للتعليم قبل الجامعى فى منطقة الشرق الأوسط، موضحا أن رؤية الوزارة تتضمن مواجهة 4 تحديات.
عدد المواد التى تدرس فى التعليم الثانويوأشار وزير التعليم، إلى أن عدد المواد التى تدرس فى التعليم الثانوي كثيرة، وجاء ذلك ضمن مؤتمر صحفي بمقر مجلس الوزراء.
ومن ضمن التحديات التي يتم مناقشتها في المؤتمر الصحفي:
- إجاد حلول جذرية لمعالجة مسألة الكثافة الطلابية في المدارس.
- منع غياب الطلاب من المدارس.
- عدد الأسابيع الدراسية لعام 2024 - 2025.
- تقليل مواد الثانوية العامة 2025.
- إعادة هيكلة الثانوية العامة ومواكبتها للنظم العالمية.
- طرح أفكار لمواكبة التعليم ما قبل الجامعي لتلبية احتياجات سوق العمل.
- طرق تطوير المنهج للتعليم ما قبل الجامعي.
الكشف عن ملامح نظام الثانوية العامة الجديد 2025وقد كشف مصدر حكومي، عن ملامح نظام الثانوية العامة الجديد 2025، موضحًا أن النظام الجديد يقوم على الدمج بين المواد وليس إلغاء المواد من الثانوية العامة.
دمج مواد الثانوية العامة ولا صحة لإلغائهاوأوضح المصدر، أنه سيتم دمج مواد الثانوية العامة لطلاب الصف الأول الثانوي ليصبح عدد المواد المقررة عليهم 6 مواد فقط، ومن المواد التي سيتم دمجها مادتي الكيمياء والفيزياء ليصبحوا مادة واحدة بعنوان «علوم متكاملة».
إلغاء مادة اللغة الأجنبيةوتابع المصدر، أنه سيتم إلغاء مادة اللغة الأجنبية من المواد الأساسية والمضافة للمجموع، وتحويلها إلى مادة رسوب ونجاح ولكن من ضمن المواد التي لا تضاف للمجموع.
اقرأ أيضاًمصدر بالتعليم: تغييرات الثانوية العامة ستطبق مع بداية العام الدراسي المقبل
إلغاء مواد الثانوية العامة.. قرارات هامة من وزير التعليم اليوم
نظام الثانوية العامة الجديد.. التعليم تقرر إلغاء الجيولوجيا وعلم النفس ودمج الرياضيات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة طلاب الثانوية العامة اخبار التعليم نتيجة الثانوية العامة موعد امتحانات الثانوية العامة الثانوية العامة في مصر نظام الثانوية العامة الجديد النظام الجديد للثانوية العامة وزير التربية والتعليم الجديد الغاء مواد الثانوية العامة اخبار التعليم اليوم نظام الثانویة العامة مواد الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
العراق يواجه تحديات كبيرة وخطيرة مع بداية سنة 2025 - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد المختص في الشؤون الاستراتيجية مجاشع التميمي، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، ان العراق يواجه تحديات كبيرة وخطيرة مع بداية السنة الجديدة 2025.
وقال التميمي، لـ"بغداد اليوم"، انه "بالتأكيد الأوضاع في المنطقة متوترة والعراق جزءاً من هذه المنطقة التي تشهد اضطرابات وقلق من المرحلة الحالية التي تسببت بدمار غزة وانكفاء حزب الله وسقوط نظام بشار الأسد، واليوم الحديث يدور عن المرحلة المقبلة التي يخشى ان يكون العراق جزءا من هذا التوتر".
وأضاف ان "المطمئن أن الحكومة العراقية تحاول قدر المستطاع تجنيب العراق أي توتر وتصعيد في المواقف لذلك يحاول رئيس الوزراء أن ينأى بالعراق في الدخول بهذا التوتر لكن تبقى التحديات التي تواجه العراق صعبة جدا".
وبين ان "العراق سيكون مع بداية العام الجديد مع تحديات كبيرة مع وصول الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الذي هدد اكثر من مرة ايران وأذرعها في المنطقة ومنها العراق لذلك سيواجه البلاد ضغطا دوليا كبيرا وسيحمل الجميع الحكومة مسؤوليات كبيرة وفي مقدمتها السلاح خارج سلطة الدولة والتدخل الايراني والفساد والتعديل الوزاري الذي باتت مطالب عراقية داخلية اكدت عليه المرجعية الدينية العليا".
وتابع المختص في الشؤون الاستراتيجية انه "فضلا عن عوامل داخلية تتعلق بقرب إجراء الانتخابات وما قد يؤدي إلى توتر سياسي ومحاولات إجهاض أي دور يقوم به رئيس الوزراء لذلك اعتقد ان السوداني سيكون له معركة مسبقة في قضيتي تعديل قانون الانتخابات واختيار مجلس جديد للمفوضية العليا للانتخابات التي تريد الاحزاب السيطرة عليها".
هذا وحذر المختص في شؤون العلاقات الدولية مصطفى الطائي، يوم الخميس (19 كانون الأول 2024)، من خطورة مخالفة العراق للإرادة الدولية الساعية للتغيير في منطقة الشرق الأوسط.
وقال الطائي لـ"بغداد اليوم"، إن: "الصورة أصبحت واضحة جداً بأن التغيير واقع حال في الشرق الأوسط بعد غزة ولبنان ثم سوريا، والأمور تتجه نحو العراق وحتى ايران" مشدداً "يجب على العراق عدم الوقوف بالضد من تلك الإرادة فهي دولية مدعومة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية ودول الغرب وحتى دول الخليج والمنطقة".
وأضاف، أن "خارطة التغيير في منطقة الشرق الأوسط تعتمد بشكل كلي على القضاء على النفوذ الإيراني وقطع ما يسمى بـ(الأذرع العسكرية) لطهران في المنطقة، والعراق ُطلب منه بشكل رسمي بأن يقطع تلك الأذرع عبر الحكومة العراقية" حسب قوله.
واختتم الطائي تصريحه بالإشارة الى، أن "اخفاق الحكومة بهذا الملف سيدفع نحو تحرك دولي ضد تلك الفصائل وربما يكون عسكرياً أو عقوبات مالية واقتصادية، وهذا من شأنه زعزعة الاستقرار الحاصل في العراق".