«مستقبل وطن»: حياة كريمة تعزز التنمية في قرى الريف والصعيد
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أشاد عبدالله السعيد أمين مساعد العمل الجماهيري بحزب مستقبل وطن، بالدور الحيوي لمبادرة حياة كريمة في تنمية المجتمع المصري وتطوير القرى الريفية، من خلال جهود المبادرة في القرى والمناطق الأكثر فقرًا واحتياجًا.
تحسين جودة الحياة في المناطق الريفيةوأكّد أمين مساعد العمل الجماهيري بحزب مستقبل وطن في تصريحات لـ«الوطن» أنَّ مبادرة حياة كريمة تعمل على تحسين جودة الحياة في المناطق الريفية من خلال التركيز على تطوير قطاعات التعليم والصحة والبنية التحتية، مشيرًا إلى أنَّ قرى الريف شهدت العديد من التطوير على المستوى التعليمي، منها تجديد المدارس وإنشاء منشآت تعليمية جديدة، مما يعزز فرص التعليم لأبناء الريف ويضمن بيئة تعليمية أفضل.
وأضاف «السعيد» أنَّه فيما يخص مجال الصحة تمّ إنشاء وحدات صحية وتجهيزها بأحدث المعدات الطبية، مما يسهم في تقديم خدمات صحية متكاملة للسكان، مشيرًا إلى أن المبادرة تسعى لتحقيق تنمية مستدامة وشاملة، تعكس التزام الدولة بتحقيق العدالة الاجتماعية وتحسين مستوى المعيشة في جميع أنحاء مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنمية مستدامة حياة كريمة مستقبل وطن الريف المصري
إقرأ أيضاً:
«حياة كريمة»: مشروع «سكر البيوت» يهدف إلى تمكين السيدات المعيلات اقتصاديا
أكدت مؤسسة حياة كريمة أن مشروع «سكر البيوت» فرصة ذهبية للسيدات المعيلات في مصر، كونه يهدف إلى تمكين المرأة اقتصاديًا وتحسين مستوى معيشتها من خلال تدريبها على صناعة الحلويات، ما يفتح أمامها أبوابًا جديدة للرزق سواء عبر إقامة مشروعها الخاص أو العمل في مصانع الحلويات.
مشروع سكر البيوتوأوضحت «حياة كريمة» في منشور عبر صفحتها الشخصية بموقع «فيسبوك» أن البرنامج التدريبي للمشروع يتضمن مرحلتين: «الأولى نظرية، تُقدم للسيدات أساسيات إدارة المشاريع، والثانية عملية، تُركز على تعليمهن فنون صناعة الحلويات، كما تمكن المشروع حتى الآن من تخريج أكثر من 120 سيدة ضمن الدفعتين الأولى والثانية، ليبدأن خطواتهن الأولى نحو تحقيق دخل مستدام ودعم أسرهن».
دعم المرأة المعيلةوأعلنت المؤسسة عن قرب فتح باب التقديم للدفعة الثالثة من البرنامج، في إطار جهودها المستمرة لدعم المرأة المعيلة وتعزيز دورها في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، لافتة إلى أنّ سكر البيوت ليس مجرد تدريب، بل هو بداية رحلة جديدة للسيدات نحو الاستقلالية المالية ومستقبل أكثر استقرارًا.