انتخبت اللجنة الفنية الاستشارية الإقليمية للمركز الأفريقي لمكافحة الإمراض بإقليم الشمال، دولة ليبيا، لمنصب نائب رئيس اللجنة، خلال جلستها التحضيرية لاجتماع مجلس وزراء إقليم شمال إفريقيا المقرر عقده في الربع الثالث من العام الجاري.

وحسب بيان لوزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية اليوم الأربعاء، “يناط باللجنة الفنية الاستشارية الإقليمية للمركز الأفريقي لمكافحة الأمراض بإقليم الشمال، مسؤولية توحيد السياسات في مواجهة الأمراض العابرة للحدود، والعمل المشترك على الأهداف الصحية المشتركة لدول الاتحاد الإفريقي”.

وتضم اللجنة الفنية الاستشارية عن دولة ليبيا في عضويتها، وكيل وزارة الصحة لشؤون المستشفيات العامة سعد الدين عبد الوكيل، ومستشار المركز الوطني لمكافحة الأمراض الطاهر المحبس.

انتخبت اللجنة الفنية الاستشارية الإقليمية للمركز الأفريقي لمكافحة الامراض بإقليم الشمال، دولة ليبيا، لمنصب نائب رئيس…

تم النشر بواسطة ‏وزارة الصحة الليبية – Libyan Ministry Of Health‏ في الأربعاء، ١٤ أغسطس ٢٠٢٤

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض مكافحة الإمراض وزارة الصحة اللجنة الفنیة الاستشاریة

إقرأ أيضاً:

تأرجح بين بين زيارة بوريل والفرصة السانحة لانتخاب رئيس

كتبت دوللي بشعلاني في" الديار":دول الخارج المعنية بلبنان تجد أنّ "الفرصة سانحة للموافقة على مبادرة برّي، أو تقديم مخرج آخر ينزع الإستحقاق الرئاسي من عنق الزجاجة قبل موعد إجراء الإنتخابات الرئاسية الأميركية.
مصادر سياسية مطّلعة رأت أن لا حماسة لدى المسؤولين اللبنانيين حالياً لانتخاب رئيس الجمهورية، إلّا أنّ حَراك دول الخارج في اتجاه لبنان خلال الأسبوع الطالع، من زيارة الممثل الأعلى للإتحادالأوروبي للشؤون الخارجية والأمنية جوزف بوريل، الى لقاء سفراء "الخماسية" السبت، وصولاً الى احتمالية عودة قريبة لكلّ من الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان، ومستشار الرئيس الأميركي لشؤون الطاقة الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين الى بيروت، لا بدّ وأن يُوازيه حَراك داخلي أيضاً يلتقي معه في منتصف الطريق.
الدول الصديقة، من "الخماسية" الى الدول الاوروبية، تتحرّك حالياً لتشجيع اللبنانيين على انتخاب رئيس الجمهورية خلال المرحلة الراهنة، وتحديداً قبل موعد انتخاب رئيس الولايات المتحدة الأميركية.
وتأمل دول "الخماسية" أن تتجاوب بعض القوى السياسية مع مساعيها، لاسيما وأنّ رئاسة الجمهورية هي مفتاح الإستحقاقاتالأخرى التي سيُصيبها الشغور أخيراً، لأنّ بقاء جميع الأطراف على مواقفها السابقة لن يؤدّي الى التوصّل الى أي مخرج للأزمة الرئاسية. وتخشى بعض الدول من "ضياع لبنان الكبير".
من هنا، يأتي بوريل، وفق المعلومات، للحديث مع المسؤولين اللبنانيين عن ضرورة استغلال الفرصة القائمة حالياً، والتي قد تكون الأخيرة قبل الإنتخابات الرئاسية الأميركية، والتوافق على انتخاب رئيس الجمهورية في أسرع وقت ممكن.. وإلّا فإنّ الأمور سوف تتجه نحو المزيد من التأزّم. وسيُناقش بالتالي مسألة عقد المؤتمر الذي دعت اليه إسبانيا بشأن الحرب في قطاع غزّة وجنوب لبنان.
فهل ستتحمّل القوى السياسية المسؤولية الوطنية في ظلّ كلّ ما يُعانيه هذا البلد، وفي ظلّ المواجهات العسكرية القائمة عند الجبهة الجنوبية، والتي تُنبىء في كلّ ساعة بأنّ شرارة الحرب الإقليمية الشاملة قد تندلع منها؟!  

مقالات مشابهة

  • سلوم يدعو المتقاعدين العسكريين للاستمرار بتحركهم حتى انتخاب رئيس
  • محافظ المنيا يترأس اجتماع اللجنة الاستشارية لهيئة إنقاذ الطفولة الدولية لمناقشة الخطة المستقبلية لدعم حقوق الطفل
  • محلية وادي حلفا تطلق حملة وقائية كبرى لمكافحة وبائيات الخري
  • إنقاذ رئيس دائرة النيف بإقليم تنغير من السيول
  • تأرجح بين بين زيارة بوريل والفرصة السانحة لانتخاب رئيس
  • نشرة التوك شو.. السيسي يوجه بدعم أهالي السودان صحيا ومفاجآت السوبر الأفريقي
  • اللجنة الفنية للأنشطة الصيفية وكلية البدر تُحييان ذكرى المولد النبوي الشريف
  • انتخاب نورة الجسمي عضواً بالمكتب التنفيذي للمجلس الأولمبي الآسيوي
  • وزير الطيران المدني يلتقي رئيس المجلس الدولي للمطارات بإقليم إفريقيا
  • وزير الثقافة يختار نقيب الكتاب عضوا في اللجنة الاستشارية لمعرض القاهرة للكتاب 2025