رئيس «مصر أكتوبر» تثمن دور مبادرة حياة كريمة في المحافظات: وفرت فرص عمل للشباب
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
قالت الدكتورة جيهان مديح رئيس حزب مصر أكتوبر، إن مبادرة حياة كريمة جسدت رؤية القيادة السياسية في تحقيق تنمية شاملة ومستدامة في قرى مصر.
تغيير حياة 60 مليون مصريوأضافت في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن هناك نحو 60 مليون مصري تغيرت حياتهم بسبب مبادرة حياة كريمة، بعد أن طالتهم يد التنمية.
بناء الإنسان والاستثمار في البشروأكدت رئيس حزب مصر أكتوبر، أن مبادرة حياة كريمة نجحت في غرس الأمل لدى أهالي هذه القرى، وحققت العدالة الاجتماعية بتوفير بنية تحتية وتعليم وصحة وكل الخدمات التي يحتاجها المواطن لعيش حياة كريمة، والتي هي جزء من سياسة بناء الإنسان والاستثمار في البشر، إذ وضعها الرئيس عبدالفتاح السيسي على رأس اهتماماته خلال السنوات الماضية.
وأوضحت أن مبادرة حياة كريمة ساعدت أيضا في تمكين الشباب داخل القرى، من خلال تدشين عدد من المشروعات التنموية والخدمية هناك، والتي وفرت فرص عمل مختلفة للشباب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مبادرة حياة كريمة مصر أكتوبر جيهان مديح مبادرة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
رئيس الشاباك يستقيل من منصبه.. فشلنا وكل شيء انهار ليلة 7 أكتوبر
أعلن رئيس جهاز مخابرات الاحتلال "الشاباك"، رونين بار، استقالته من منصبه، وقال إنه سيغادر منصبه، في الـ 15 حزيران/يونيو المقبل.
ونقلت القناة 13 الإسرائيلية، عن بار قوله في خطاب استقالته، مساء الإثنين، "بعد سنوات من العمل على جبهات عديدة، وفي ليلة واحدة، على الجبهة الجنوبية (قطاع غزة)، انهار كل شيء، جميع الأنظمة فشلت، كذلك فشل الشاباك في تقديم الإنذار المسبق".
وقال: "أعلن تحملي المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر وإنهاء خدمتي كرئيس للجهاز، وكل من اختار الخدمة العامة والدفاع عن أمن الدولة، فشل في توفير شبكة الأمان في ذلك اليوم".
والأحد، اتهم نتنياهو، رئيس الشاباك رونين بار، بالفشل الاستخباراتي في التعامل مع عملية طوفان الأقصى في الـ 7 من تشرين أول/أكتوبر 2023.
وفي إفادة خطية أمام المحكمة العليا، ردا على إفادة قدمها بار، الأسبوع الماضي بشأن قرار الحكومة بإقالته، قال نتنياهو: "ادعاء رونين بار بأنه حذر من اندلاع حرب وأيقظ جميع الأنظمة في البلاد، هو ادعاء كاذب".
وأضاف: "تعامل بار، مع الأحداث يعد أكبر فشل استخباراتي في تاريخ إسرائيل"، حسب هيئة البث العبرية.
وتصاعد التوتر بين نتنياهو وبار، على خلفية تحقيق داخلي أجراه الشاباك حول الإخفاقات الأمنية السابقة لهجوم السابع من أكتوبر 2023.
وصادقت حكومة الاحتلال، يوم 20 آذار/ مارس الفائت، على إقالة "بار" من رئاسة "الشاباك"، بعد قرار اتخذه نتنياهو، ما تسبب بتصاعد الاحتجاجات في الشوارع، ضد حكومة نتنياهو، والمطالبة بالتوصل إلى اتفاق تبادل أسرى، وإنهاء العدوان على غزة.