شقيق عبد اللطيف أخريف لاعب اتحاد طنجة يحل بالجزائر لإجراء فحص DNA
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
ذكرت مصادر، أن شقيق لاعب اتحاد طنجة عبد اللطيف أخريف (يمين الصورة)، الذي تعرض لحادث غرق يوليوز الماضي، حل بالجزائر قادما من مدريد للتعرف على جثة شقيقه.
و تداولت وسائط التواصل مؤخرا خبر العثور على جثة لاعب اتحاد طنجة عبد اللطيف أخريف الذي تعرض لحادث غرق في سواحل المضيق رفقة زميله سلمان الحراق يوليوز الماضي.
ووفق ما متداول، فإن جثة أخريف طفت في بحر كاب فالكون بعين الترك بوهران بالجزائر.
ووفق مقربين من عائلة أخريف فإن مواصفات الجثة شبيهة بالفقيد الذي كان يرتدي نفس السروال القصير “شورط”.
القنصلية المغربية بوهران ، كانت قد أكدت صعوبة نقل الجثة إلى المغرب بسبب تحللها في المياه.
ودعت القنصلية ، مسؤولي اتحاد طنجة بالتواصل مع والدي اللاعب أخريف من أجل القيام بفحص DNA ، لإجراء عملية مطابقة مع الجثة من أجل نقلها لاحقاً لدفنها في طنجة.
من جهة أخرى ، تتداول أوساط رياضية بطنجة، أن الراحل الذي لعب في صفوف اتحاد طنجة، كان قد أرسل إنذارًا للنادي قبل وفاته للمطالبة بمستحقاته المالية التي لم يتم صرفها.
و بعد وفاته، طالبت جماهير اتحاد طنجة بصرف هذه المستحقات لعائلته تكريمًا لذكراه وتقديرًا لإسهاماته مع الفريق.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: اتحاد طنجة
إقرأ أيضاً:
شقيق ضحية السقوط من الطابق السابع بالأردن يطالب الجمهور الإدلاء بأي معلومات حول الحادث
طالب شقيق ايه عادل، السيدة المصرية ضحية السقوط من الدور السابع بالأردن، متابعيه بالإدلاء عن أي معلومات تخص وفاة شقيقته.
وتصدر بيان أسرة سيدة مصرية تدعى آية عادل، توفيت في الأردن وتعيش مع زوجها التريند، بعد اتهام الزوج بقتلها عمدا.
منشور شقيق ضحية السقوط من الدور السابعوكتب شقيق اية عادل عبر منشور في حسابه على انستجرام: “لو حد بيعرف معلومات فالأردن عن أختي يتواصل معايا”.
ووفقا لبيان الأسرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي: “في يوم الجمعة ١٤ فبراير الماضي، وفي تمام الساعة ١:٥٩ ظهراً، فقدت آية عادل حياتها في ظروف مأساوية إثر سقوطها من الطابق السابع لمسكنها في الأردن، حيث كانت تعيش مع زوجها بعد وفاة والدها ومرض والدتها المزمن، وبينما أكد تقرير الطب الشرعي المبدئي أن الوفاة نتجت عن هذا السقوط، تطالب عائلة آية بالتحقيق مع زوجها باعتبارها جريمة قتل عمد”.
ومنذ يومين وُجهت تهم الضرب والإيذاء لزوجها، كما تم ذكر في تقرير الطب الشرعي تفاصيل مهمة تشير إلى إصابات أخرى تسبق حادثة السقوط من النافذة، حيث تم ذكر " جرح قطعي في الجبهة مع كسر في الجمجمة ونزيف شديد وتعرض الفخذ الأيسر والساق لضرب عنيف باستخدام آلة رادة مثل العصا الحديدية، وشهد الجيران بوقائع تعذيب سابقة ما أدى إلى احتجاز الزوج المتهم على ذمة هذه التهم.