سعود عبدالحميد على بعد خطوات من روما
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
ماجد محمد
أكدت مصادر إعلامية، اليوم الأربعاء، أن لاعب نادي الهلال سعود عبدالحميد قريب جدًا من الانتقال إلى نادي روما الإيطالي.
وأوضحت المصادر، أنه تلقى مسؤولو الهلال، عرضين من ناديين أوروبيين أحدهما إيطالي وآخر فرنسي من أجل الحصول على خدمات سعود عبدالحميد ظهير أيمن الفريق الكروي الأول وذلك خلال فترة سوق الانتقالات الصيفية الحالية.
ويرغب سعود عبدالحميد، في خوض تجربة الاحتراف الأوروبي لذلك؛ لم يوافق على طلب الهلال لتجديد عقده حتى هذه اللحظة، خاصةً بعدما ارتبط اسمه بعدة وجهات خارجية مثل روما ورين وأستون فيلا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال روما سعود عبدالحميد سعود عبدالحمید
إقرأ أيضاً:
من نيويورك إلى روما.. أبرز المعالم الشهيرة تطفئ أنوارها إحياءً لـ"ساعة الأرض"
امتدادًا لمبادرة سنوية، أطفأت مدن كبرى ومعالم بارزة أنوارها مساء السبت ضمن حملة "ساعة الأرض" العالمية، في تحرك رمزي يهدف إلى رفع الوعي بمخاطر التغير المناخي.
وشهدت المناسبة، التي تُنظَّم كل سنة من قبل الصندوق العالمي للطبيعة، مشاركة واسعة من مختلف القارات. ومع حلول الساعة 20:30 بالتوقيت المحلي، خيّم الظلام على عدد من أبرز المعالم حول العالم.
في أمريكا الشمالية، أُطفئت أنوار مبنى "إمباير ستيت" في نيويورك، وكذلك في مقر الأمم المتحدة، بينما غرقت شلالات نياغارا الكندية في الظلام. وفي أمريكا الجنوبية، أظلم تمثال المسيح الفادي الشهير في ريو دي جانيرو تضامنًا مع الحملة.
وفي آسيا، خمدت أنوار برج شنغهاي في الصين، وبرج إن سيول في كوريا الجنوبية، والبرجين التوأم في كوالالمبور، إلى جانب برج خليفة في دبي، وبرج "101" في تايبيه، وعدد من ناطحات السحاب في هونغ كونغ، ومعبد الفجر في بانكوك، فضلًا عن بوابة الهند في نيودلهي.
أما أوروبا، فشهدت بدورها مشاركة لافتة، حيث أطفئت الأضواء في قلعة لشبونة، وقوس النصر في باريس، وأجزاء من ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، و"عجلة لندن" الضخمة، فضلًا عن الكولوسيوم في روما.
يُذكر أن "ساعة الأرض" انطلقت لأول مرة من سيدني، في أستراليا، عام 2007، لتتحول لاحقًا إلى واحدة من أوسع المبادرات البيئية انتشارًا على مستوى العالم، إذ يشارك فيها اليوم أكثر من 190 بلدًا وإقليماً تأكيدًا على الالتزام العالمي بمواجهة حالة الطوارئ المناخية.
المصادر الإضافية • AP
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رحل داعش وعادت المئذنة الحدباء إلى الحياة: معالم الموصل الأثرية تنهض من الرماد كيف ألهمت المكونات المتاحة في طوكيو ومعالمها الطاهيين يوشيهيسا أكاياما وكاتسومي كوسوموتو استكشاف ساحة معارك ألعاب الفيديو: رسم معالم الجيل القادم البيئةحماية البيئةنيويوركالصينكوريا الجنوبيةتغير المناخ