مصادر تكشف لأخبارنا حقيقة خروج منير الرماش من السجن
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أخبارنا المغربية - تطوان
كشفت مصادر مطلعة ل"أخبارنا"، أن خبر إطلاق سراح بارون المخدرات السابق منير الرماش، والذي تم تداوله على عدد من الصفحات والمواقع المحلية بمدينة تطوان، (كشفت)-أن الخبر مجرد إشاعة يتم نشرها بين الفينة والأخرى، وذلك طمعا في كسب عدد كبير من التعليقات والمشاهدات.
وأكدت المصادر عينها، أن" إسكوبار الشمال"، البالغ من العمر 51 سنة، لازال يقضي عقوبته السجنية داخل أسوار السجن المركزي بالقنيطرة.
وأوضحت ذات المصادر، أن البارون منير الرماش يقضي حاليا عقوبة سجنية متمثلة قي ثلاثة سنوات، أصدرتها في حقه محكمة العدل الخاصة بالرباط، وذلك بسبب عجزه عن تأدية تعويض مالي لإدارة الجمارك، الأمر الذي جعل عقوبته السجنية تمتد بالإكراه البدني في الأدنى، طبقا لمقتضيات الفصل 262 من مدونة الجمارك.
وكان منير الرماش، قد اعتُقل أواخر سنة 2002، بتهمة الاتجار الدولي للمخدرات، وكذا التورط في احتجاز محاسبه الشخصي، وتصفية شخص بمسدسه الخاص بمنطقة كابونيكرو الساحلية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
إيناس الدغيدي تكشف حقيقة حصولها على حقنة بـ40 ألف دولار لتحتفظ بجمالها
كشفت المخرجة إيناس الدغيدي، حقيقة احتفاظها بجمالها بسبب حقنة تحصل عليها في إحدى الدول العربية كل 6 شهور، قائلة: "حصلت على هذه الحقنة مرة واحدة وهي حقنة الخلايا الجذعية لأني بعد إصابتي بفيروس كورونا تأثرت ركبتي بشكل غريب".
وأضافت المخرجة إيناس الدغيدي، خلال استضافتها برنامج «العرافة»، من تقديم الإعلامية بسمة وهبة عبر قناتي المحور والنهار: "ذهبت إلى طبيب أوكراني، وقالي إن هذه الحقنة تساعد في العلاج، وبالفعل، حصلت على جزء من الحقنة في وجهي، وجزء في العضل، وجزء في ركبتي".
وتابعت المخرجة إيناس الدغيدي،: «هذه الحقنة غالية جدا، ويصل سعرها إلى 40 ألف دولار، لكني لم أدفع هذا المبلغ، ودفعت أقل بكتير لأن مالكة المستشفى صديقتي».