سارة الودعاني تتحدث عن دور حماها في تسمية ابنها الأكبر على اسم والدها .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
خاص
تحدثت مشهورة سناب شات سارة الودعاني، عن دور حماها والد زوجها في اختيار اسم ابنها الأكبر الذي اختارت له اسم والدها
وردت الودعاني على سؤال حول كيفية سماح حماها وزوجها لها بإطلاق اسم والدها هي على ابنها الأكبر سعد موضحة أن حماها بنفسه ساعدها على هذا الاختيار
وقالت سارة الودعاني في فيديو منتشر بكثافة ، إنها ذهبت لحماها في البداية، واستأذنته وعيناها مليئة بالدموع حول إمكانية السماح لها بتسمية ابنها “سعد” على اسم والدها، فلمّا وجدها على هذه الحالة رد عليها قائلاً وحالفاً إنها لن تسمه إلا على اسم والدها وهو بالفعل ما كان.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سارة الودعاني مواقع التواصل الإجتماعي اسم والدها
إقرأ أيضاً:
أمريكا تسعى لمنع حليف لحزب الله من تسمية وزير مالية لبنان
قالت 5 مصادر مطلعة، إن واشنطن تضغط على كبار المسؤولين اللبنانيين لمنع حزب الله أو حلفائه، من ترشيح وزير المالية القادم للبلاد، في محاولة للحد من نفوذ الجماعة المدعومة من إيران على الدولة.
ويبدو أن التدخل الأمريكي المباشر بشكل غير اعتيادي، في السياسة اللبنانية القائمة على المحاصصة الطائفية، يهدف إلى الاستفادة من التحولات في ميزان القوى في لبنان والشرق الأوسط بشكل عام، بعد الضربات القاصمة التي تعرضت لها جماعة حزب الله العام الماضي خلال الحرب مع إسرائيل، إلى جانب الإطاحة بحليفه بشار الأسد من السلطة في سوريا.
US seeks to block Hezbollah ally from naming Lebanon finance minister, sources say https://t.co/MNIK2lDK5p
— The Straits Times (@straits_times) January 31, 2025ومثل الأطراف الرئيسية في لبنان، دأبت جماعة حزب الله منذ فترة طويلة على تسمية وزراء في الحكومة، بالتنسيق مع حليفتها الشيعية حركة أمل، التي دعمت جميع وزراء المالية في لبنان منذ عام 2014.
ولكن المصادر الخمسة قالت، إن المسؤولين الأمريكيين حريصون على رؤية هذا النفوذ يتضاءل، مع تشكيل رئيس الوزراء اللبناني المكلف نواف سلام حكومة جديدة. وطلبت المصادر عدم الكشف عن هوياتها لأنها غير مخولة بالتحدث إلى الصحافة.
وقالوا إن المسؤولين الأمريكيين نقلوا رسائل إلى سلام، والرئيس اللبناني جوزاف عون، الذي حظي بدعم الولايات المتحدة عندما كان قائداً للجيش وجرى انتخابه رئيساً في أوائل يناير (كانون الثاني) الجاري، مفادها أن حزب الله لا ينبغي أن يشارك في الحكومة المقبلة.