الرياض

أصدرت الهيئة العام للمنافسة ، تنويهًا للمدارس بعدم إجبار الطلاب على شراء الزي المدرسي من بائع أو مورد واحد.

‎وقالت الهيئة: “تقدر تشتريه حسب المواصفات المطلوبة من أي بائع تجزئة في السوق ولا يحق للمدرسة إجبارك”، جاء ذلك تزامنا مع قرب عودة الطلاب والطالبات إلى مقاعد الدراسة.

‎ فيما يعود يوم الأحد القادم أكثر من ستة ملايين طالب وطالبة إلى مقاعد الدراسة مع بدء العام الدراسي الجديد 1446 هـ، وذلك بعد تمتعهم بالإجازة الصيفية، وتأتي عودة الطلاب والطالبات إلى مدارسهم، بعد أسبوع من عودة المعلمين والمعلمات وأسبوعين من عودة الإداريين والمشرفين.

‎والجدير بالذكر أن إدارات التعليم قد بدأت بتجهيزات متكاملة في المناطق والمحافظات وفق خطط استراتيجية يقوم عليها أكثر من نصف مليون معلم ومعلمة، في مختلف المراحل الدراسية بهدف ضمان سير العملية التربوية من بداية عودة يوم الأحد.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الزي المدرسي العملية التربوية

إقرأ أيضاً:

مشروع أممي لانسحاب إسرائيلي محدد بفترة زمنية من الأراضي الفلسطينية

قدم الوفد الفلسطيني لدى الأمم المتحدة، مشروع قرار لطرحه على الجمعية العامة الأسبوع المقبل، بشأن انسحاب إسرائيلي محدد بفترة زمنية من الأراضي الفلسطينية.

ويتضمن القرار جدولا زمنيا للانسحاب في غضون ستة أشهر، ويدعو لحظر الأسلحة التي تصل إلى المستوطنات الإسرائيلية، بجانب عودة الفلسطينيين إلى أراضيهم.

وبحسب وسائل إعلام فلسطينية ومصرية، فإن مشروع القرار من المقرر أن يتم التصويت عليه يومي 17 و18 أيلول/ سبتمبر الجاري.

ويدعو المشروع "إسرائيل" إلى إنهاء احتلالها في غزة والأراضي المحتلة، ويطالب بسحب جميع القوات الإسرائيلية من غزة بما فيها محور فيلادلفيا، وتطبيق قرارات محكمة العدل الدولية حول حماية الفلسطينيين في غزة.

من جانبه، علّق السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، داني دانون، على مشروع القرار بالقول: "لو أقرته الجمعية العامة في ذكرى مذبحة السابع من أكتوبر الأكثر وحشية ضد اليهود منذ المحرقة، سيكون مكافأة للإرهاب ورسالة للعالم أن المذبحة الوحشية للأطفال واغتصاب النساء واختطاف المدنيين الأبرياء هي خطوة مربحة"، وفق موقع " i24NEWS".



وتابع: "أدعو الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى رفض هذا القرار المخزي رفضا قاطعا، وتبني بدلا منه قرارا يدين حماس ويدعوها إلى إطلاق سراح جميع المختطفين فورا: لن يوقف أي شيء دولة إسرائيل أو يردعها عن مهمتها إعادة جميع المختطفين وهزيمة حماس".

وتحتل إسرائيل الضفة الغربية منذ عام 1967، وتنفذ قواتها عمليات بشكل متكرر داخل المناطق الفلسطينية، وفق فرانس برس.

ويقول الاحتلال الإسرائيلي إنه ينفذ عمليات عسكرية في الضفة الغربية، بهدف "ملاحقة مطلوبين بجرائم إرهابية"، على حد وصفه.

ومنذ اندلاع الحرب في غزة، استشهد ما لا يقل عن 633 فلسطينيا برصاص القوات الإسرائيلية ومستوطنين في الضفة الغربية، وفقا لأرقام فلسطينية رسمية.

وقُتل ما لا يقل عن 18 إسرائيليا، بينهم جنود، في هجمات فلسطينية في الضفة الغربية خلال الفترة نفسها، وفقا لأرقام إسرائيلية رسمية.

مقالات مشابهة

  • قبل انطلاق الدراسة.. كل ما تريد معرفته عن استخراج كارنيه الكلية واشتراك المترو 2025/2024
  • النعماني: سيتم قبول 200 طالب بالطب التكاملي هذا العام واستمرار التسجيل ببرنامج طب سوهاج
  • راصد: ابلاغ الهيئة المستقلة عن محاولات لشراء الأصوات.. واحالة (41) مخالفة للادعاء العام
  • استعراض المستجدات التربوية للمدارس الخاصة بشمال الباطنة
  • موعد بدء الدراسة بالجامعات 2024-2025
  • تنويه مهم للنشطاء السودانيين على منصات التواصل الاجتماعي
  • الأميركيون يواجهون أزمة ائتمان مع عودة الطلاب للتخلف عن سداد الديون
  • مشروع أممي لانسحاب إسرائيلي محدد بفترة زمنية من الأراضي الفلسطينية
  • كل ما تريد معرفته عن الدراسة في بريطانيا
  • الهيئة الإدارية لرابطة موظفي الإدارة العامة تُلوّح بالإضراب العام