النهار أونلاين:
2025-03-04@04:13:02 GMT

فرنسا تحقق في قضية إيمان خليف !

تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT

فرنسا تحقق في قضية إيمان خليف !

أعلنت العدالة الفرنسية، اليوم الأربعاء، فتح تحقيق في قضية البطلة الأولمبية الجزائرية، إيمان خليف، المتوجة بذهبية الملاكمة لفئة أقل من 66 كلغ، في دورة باريس.

وحسب ما نشره موقع “rmcsport” نقلا عن وكالة الأنباء الفرنسية، فقد أكدت النيابة العامة. فتح إجراء على خلفية الشكوى التي قدمتها الملاكمة إيمان خليف.

وجاءت الشكوى التي أودعتها البطلة الأولمبية، بعد تعرضها لمضايقات وتحرشات إلكترونية. خلال مشاركتها في أولمبياد باريس 2024.

وأوضح المصدر ذاته، بأن العدالة الفرنسية، وافقت على التحقيق في الشكوى التي تقدمت بها إيمان خليف، التي كانت ضحية، لحملة شرسة شنتها وسائل إعلام غربية وأسماء عالمية شككت في جنسها.

كما أشار الموقع الفرنسي، إلى أن مكتب المدعي العام في باريس، أعلن فتح المركز الوطني لمكافحة الكراهية على الإنترنت. تحقيق بتهمة “التحرش الإلكتروني بسبب الجنس. والإهانة العلنية بسبب الجنس، والتحريض العلني على التمييز والإهانة العلنية بسبب الأصل”.

مضيفا بأن التحقيقات أوكلت إلى المكتب المركزي لمكافحة الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الكراهية. وقد تم الاستشهاد بعدة شخصيات في شكوى البطولة الجزائرية.

وأفاد الموقع الفرنسي، بأن المحامي الخاص بإيمان خليف، نبيل بودي، سبق له التأكيد بأنه قد تم ذكر عدة شخصيات عامة ضمن الشكوى.

وخصّ بالذكر الملياردير الأميركي إيلون ماسك، مالك شركة “إكس” (تويتر سابقا) إلى جانب الروائية ومنتجة الأفلام البريطانية، جوان كاثلين رولينغ.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: إیمان خلیف

إقرأ أيضاً:

هل هي حرب معلنة بين رئيس الجمهورية الفرنسية ووزير داخليته بخصوص الجزائر ؟

لقد أدلى رئيس الجمهورية الفرنسية من البرتغال بتصريحات تهدئة من شأنها التخفيف من حدة هذه الأزمة في العلاقات الجزائرية-الفرنسية، التي لم يسبق لها أن بلغت هذا المستوى من التدهور. لكن للأسف، وبعد ساعات قليلة فقط من تصريحات الرئيس الفرنسي، أعطى وزير داخليته الحاقد تعليمات لمصالح شرطة الحدود بطرد زوجة سفير الجزائر بمالي، حيث تم منعها من دخول التراب الفرنسي بحجة أنها لا تملك المال. وذلك على الرغم من أن زوجة الدبلوماسي كانت في وضع قانوني، حيث قدمت شهادة الإيواء ووثيقة تأمين وبطاقة ائتمان زوجها.   

إن ذلك يعد قمة الاستفزاز من وزير الداخلية هذا، الذي نصحه أصدقاؤه المقربون.

لقد اصبحت الأمور واضحة الآن: إن وزير الداخلية هذا الذي جعل من الجزائر برنامجه الأوحد والوحيد قد قرر لعب ورقة القطيعة مع الجزائر على حساب رئيسه.

إن الجزائر التي هي ضحية هذا الخطاب المزدوج في قمة هرم دواليب الدولة الفرنسية لا يمكنها ان تبقى مكتوفة الايدي وستتخذ جميع اجراءات الرد التي يفرضها هذا الوضع.

مقالات مشابهة

  • الفتح يخسر الشكوى المقدمة ضد البريكان
  • لندن تنفي التوصل إلى اتفاق مع باريس بشأن هدنة في أوكرانيا
  • العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
  • سفارة باريس: مبادرة لتطوير تدريس اللغة الفرنسية في ليبيا
  • ليزدادوا إيمانًا.. من إطلالة السيد القائد البدر
  • شهر الصوم في الصحافة الفرنسية
  • إعلام عبري يتحدث عن تصاعد التوتر بين تل أبيب ودمشق واحتكاك جيش الاحتلال بقوات الجولاني بسبب قضية الدروز
  • هل هي حرب معلنة بين رئيس الجمهورية الفرنسية ووزير داخليته بخصوص الجزائر ؟
  • رئيس دفاع النواب: فلسطين قضية مصر الأولى التي خاضت من أجلها حروب كثيرة
  • البحرية الفرنسية تعود إلى العراق بعد غياب 13 عاماً.. صور