بالأرقام.. خسائر إسرائيل في الشمال خلال 10 أشهر
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
كشف تقرير جديد صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن الخسائر في الشمال منذ اندلاع تبادل الهجمات بين إسرائيل وإسرائيل قبل 10 أشهر.
وأوضحت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية التي نشرت التقرير أنه يأتي في الوقت الذي تقاتل فيه إسرائيل ضد حزب الله في الشمال بلا استراتيجية ولا نهاية في الأفق.
وهذه أبرز الخسائر في شمال إسرائيل منذ اندلاع المواجهات في 8 أكتوبر الماضي حسب التقرير:
تسجيل 44 قتيلا و271 جريحا وإجلاء عشرات الآلاف.أطلق حزب الله أكثر من 7500 صاروخ، عبر منها نحو 6500 شخص.عبرت أكثر من 200 طائرة دون طيار إلى إسرائيل.كان شهر يوليو هو الشهر الذي تم فيه إطلاق أكبر عدد من الصواريخ والطائرات دون طيار، حيث تم تسجيل 1091 عملية، يليه شهر مايو مع 1000 عملية ويونيو بـ 855 طائرة.تم إجلاء أكثر من 62 ألأف شخصا من المستوطنات الشمالية منذ 11 أغسطس.عمل رجال الإطفاء منذ أكتوبر في 790 حادث حريق وسقوط.تسجيل حرائق في نحو 158 ألف دونم في عموم الشمال، ووقعت معظم الأضرار في منطقة الجولان (90،460 دونمًا) والجليل الأعلى (49،915 دونمًا).تصل الأضرار التي لحقت بالسياحة إلى مليار و150 مليون شيكل كخسارة في الدخل المباشر، يضاف إلى ذلك 2 مليار شيكل و645 مليون شيكل أخرى من الإيرادات المفقودة في دوائر دعم السياحة.في الزراعة، تبلغ التكلفة الإجمالية لخسارة الغذاء على الاقتصاد الإسرائيلي خلال الأشهر الستة الأولى من الحرب نحو مليار شيكل.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل نتنياهو رئيس الوزراء حزب الله الجولان الخسائر
إقرأ أيضاً:
مدبولي: مصر أنفقت أكثر من 60 مليار جنيه لدعم الصادرات خلال السنوات الماضية
علق الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على برنامج دعم الصادرات الجديد، قائلا إن الحديث الآن عن برنامج، لابد أن يكون متكامل لدعم الصادرات، مؤكدا أن الدولة المصرية تدعم الصادرات بقوة، وتعمل على هذا الأمر، مضيفًا: «مصر صرفت أكثر من 60 مليار في السنوات القليلة الماضية، في دعم ورد أعباء الصادرات».
وتابع «مدبولي»، خلال مؤتمر صحفي له عبر شاشة «إكسترا نيوز»: «النقطة كلها أننا بنربط رد أعباء الصادرات بأن المصدر يحول الحصيلة الدولارية الخاصة به إلى أحد البنوك المصرية، وكانت إحدى الأفكار المطروحة، ونقاش على أنه طالما سيستخدم المصدر جزء من الحصيلة الدولارية في الأسواق المصرية، كان من الممكن أن يكون هناك جزء من رد الأعباء بنسبة من المبالغ الفائض لديه».
وأضاف: «في وقت الأزمة الاقتصادية، كان بعد أن يدخل المصدر الحصيلة الدولارية وهو موجودة بحسابه بالبنوك ويأخذ الشهادة يقدمها لصندوق دعم الصادرات، ويطلب أن يأخذ حقه في دعم الصادرات، وبعدها بأيام قليلة يتم سحب الأموال من البنك، ويتم التعامل بها في الأسواق الموازية»، متابعًا: «رصدنا أن ده اللي كان يحصل من بعض التجار والمُصدرين».
وشدد على أن قطاع الحاصلات الزراعية لا يستورد أي مستلزمات من الخارج ولا يحتاج دولار، مؤكدا أنه من الوارد أن يكون التصرف والعائد بالدولار داخل القطاع المصرفي الرسمي، بينما في قطاع أخرى كالقطاع الهندسي يحتاج لاستيراد مستلزمات ومعدات ومواد خام وهو بهذا الشكل يحتاج لـ70 أو 80% من الحصيلة الدولارية الخاصة به لعملية الإنتاج.
وتابع: «بعض هذه الأفكار جاءت من المصدرين أنفسهم.. قالوا إن ممكن نحط الفكرة دي، اللي بيحصل النهاردة أنه يتم وضع الفكرة ومناقشته، نطلب أن يكون تعامل وفائض بعض القطاعات داخل القطاع المصرفي الرسمي، الطبيعي أن يكون العوائد الدولارية داخل القطاع المصرفي الرسمي».